ترجمة من العربية إلى الصينية تابع كورونا - YouTube
بتاريخ يناير 23, 2019 نشرة أفق ـ مؤسسة الفكر العربي ـ ما تاو (بسيمة)* يعود تاريخ ترجمة الأدب العربيّ في الصّين إلى أكثر من ثلاثمائة سنة، حيث كانت البداية مع ترجمة القرآن الكريم في فترة ما بين نهاية حُكم أسرة مينغ وبداية حُكم أسرة تشينغ الملكيّتَيْن. وتجلّت أولى مظاهر ترجمة القرآن الكريم في اقتباسات الفقهاء المُسلمين لآياتٍ قرآنيّة في تفسيراتهم وملاحظاتهم. شهدت نهاية القرن التاسع عشر أوَّل محاولة لترجمة القرآن بشكلٍ كامل بمُبادرة من الفقيه الصينيّ "ما ده شين" (Ma De Xin (1794 – 1874، غير أنّ محاولته لم تحظَ بالنجاح التامّ، وتوقّفت بعد قتله من قبل حكومة تشينغ، بحيث لم يتبّق من ترجمته إلّا خمسة مجلّدات من أصل عشرين مجلّداً، وذلك يمثّل مجرّد سُدسِ القرآن الكريم. ترجمة من العربي الى الصيني. كان "ما ده شين" أيضاً أوّل مَن تَرجَم القصيدة العربيّة إلى الصينيّة، فعاد إلى الصّين من البلاد العربيّة في العام 1868 حاملاً معه قصيدة "البردة" لمحمّد بن سعيد البوصيري وقام بترْجمتها من اللّغة العربيّة إلى اللّغة الصينيّة من أجل تعميق فَهْم الناس لدين الإسلام. تمّت طباعة القصيدة ونشْرها باللّغتَين العربيّة والصينيّة في العام 1890 في مدينة " تشن دو" مُضافاً إليها بعض التهذيب والتفسير من تلميذه "ما آن لي" (Ma An Li (1820 – 1899.
وكان معظم هذه الأعمال يُنقَل من اللّغة العربيّة مباشرة. وتَسبَّب الأدب العربي في تراجُع الدَّور المركزي الذي اضطّلع به الأدب الأوربي سابقاً في إطار الأدب العالَمي، ولم يعُد الأدب العربي غائباً في مؤلّفات الأدب العالَمي أو الأدب الأجنبي في الصّين بفضل جهود مُشترَكة بذلتْها الأطراف كافّة. وعبر قَلَم المُترجمين تعرَّف القرّاء الصينيّون إلى أشهر الأدباء العرب، أمثال نجيب محفوظ وطه حسين وتوفيق الحكيم وعبد الرّحمن الشرقاوي وإحسان عبد القدّوس ويوسف السباعي وميخائيل نعيمة وغسّان كنفاني وحنّا مينه والطيّب صالح وأبو القاسم الشابي… وغيرهم. تطوَّرت ترجمة الأدب العربي بحلول القرن الحادي والعشرين متأثّرة بالتعدديّة الثقافيّة على مستوى العالَم، وبتخفيف القيود على بيئة الإبداع الأدبي والفنّي، وبتسويق صناعة الترجمة والنشر في الصّين. ترجمة من العربية إلى الصينية تابع كورونا - YouTube. وعلى هذا، عادت ترجمة الأدب العربي إلى وظيفتها الأصليّة المتمثِّلة بتلبية الاحتياجات الجماليّة للشعب وتعزيز التبادُلات الثقافيّة بين الصّين والدول العربيّة. وقد أعدَّت دُور نشر كثيرة مشاريع لترجمة الأدب العربي بالاستناد إلى قائمة أفضل مائة رواية عربيّة وجائزة نوبل والجائزة العالميّة للرواية العربيّة كدليلٍ على اختيار الأعمال الفضلى للترجمة.
في هذا الإطار، لاح الأدب العربي الحديث في أُفق القرّاء الصينيّين بجهود بعض الكتّاب المشهورين، من بينهم ماو دون [茅盾/Mao Dun] (1896 – 1981)، وبينغ شين [冰心/Bing Xin] (1900-1999)؛ إذ قام هذان المُترجمان بترجمة بعض القصائد النثريّة للأديب جبران خليل جبران في العامَين 1923 و1932، على التوالي، من اللّغة الإنكليزيّة إلى الصينيّة. وفي الوقت نفسه، ظهرت الترجمة الكاملة للقرآن الكريم لأوّل مرّة في العام 1927 بفضل المُترجم غير المُسلم لي تيه تشنغ [李铁铮/Li Tie Zheng] الذي ترجم القرآن الكريم وفقاً لنسخته اليابانيّة وأخذ من النسخة الإنكليزيّة مرجعاً له، الأمر الذي ولَّد تيّاراً لترجمة القرآن الكريم بين المُسلمين داخل الصّين وخارجها؛ فبَرزت بضع عشرة نسخة مُترجَمة للقرآن على مدى العقدَين التاليَين. وإلى ذلك، تَرجَم الكاتِب تشهغ تشن دوه [郑振铎/Zhen Zheng Duo] من الإنكليزيّة إلى الصينيّة بعض المقاطع من قصائد الشعراء الأربعة المشهورين في العصر العبّاسي، وهُم أبو نوّاس، وأبو العتاهية، والمتنبّي، وأبو العلاء المعرّي، وذلك في كِتابه "مقدّمة إلى الأدب" [文学大纲]. ترجمة الأدب العربيّ في الصّين – المغرب الآن. من ناحية أخرى، ازدادت شُهرة كِتاب "ألف ليلة وليلة" إلى حدّ سعى فيه مُترجمون كُثر إلى ترجمته إلى الصينيّة، وبلغ عدد الكُتب المُترجِمة لحكاياته في هذه الفترة أكثر من عشرة.
ومع ذلك، كان كلّ ما يُترجَم من الأدب العربي في هذه الفترة ينطلقُ من لغة أخرى غير اللّغة العربيّة، ما عدا كِتاب "ألف ليلة وليلة" الذي ترجمه العالِم المُسلم ناشيون [纳训/Na Xun] (1911 – 1989) مباشرة من اللّغة العربيّة، وتمّ نشر الكِتاب في خمسة مجلّدات في العام 1941. وصلت مَسيرة ترجمة الأدب العربي في الصّين إلى ذروتها الأولى في السنوات الخمس عشرة الأولى بعد تأسيس جمهوريّة الصّين الشعبيّة في العام 1949، إذ اندمجت قضيّة ترجمة الأدب الأجنبي في إطار توطيد السلطة الاشتراكيّة الجديدة وتوسيع حركة الاستقلال المُناهِضة للإمبراطوريّة والاستعمار في العالَم. ترجمة مقالات من الصينية إلى العربية - منصة صناعة المحتوى النصي - استكتب. وأدّى ذلك إلى تفوّق الإيديولوجيّة السياسيّة على الجماليّة الفنيّة في عمليّة اختيار الأعمال، وأصبحت ترجمة الأدب الأجنبي حركة سياسيّة مخطَّطة من قبل الحكومة في سياق الحرب الباردة. صدر في هذه الفترة أكثر من عشرين ديواناً ومجموعة قصص للجزائر وليبيا ومصر وسوريا والعراق والأردن وغيرها من الأقطار العربيّة، وكان معظم الأعمال قد تُرجم من اللّغة الروسيّة وتمحوَر حول موضوع ثورة الاستقلال أو النضال من أجل العدالة. والجدير بالذكر أنّ تعليم اللّغة العربيّة في الصّين خطا خطوة مهمّة ودخل في صفوف الجامعات الصينيّة في العام 1946، وكانت الأعمال المُترجَمة مباشرة من العربيّة في هذه الفترة القصيرة جميلة وبديعة وإن كانت نادرة الوجود، ومن أبرزها كِتاب "كليلة ودمنة" الذي ترجمه لين شينغ خوا[林兴华/Lin Xing Hua].
وعلى الرّغم من أنّ الترجمة بين اللّغتَين العربيّة والصينيّة أصبحت تخصُّصاً مِهنيّاً مُستقلّاً عن قسم اللّغة العربيّة في السنوات الأخيرة، إلّا أنّ تدريب المُترجمين الأكفّاء بين اللّغتَين لا يزال بعيداً عن معيار الاحتراف والتنظيم المَنهجي. فتتفاوت نوعيّة ترجمة مؤلّفات الأدب العربي نتيجةً لذلك. خلاصة القول إنّ قضيّة ترجمة الأدب العربي في الصّين تتقدّم بفضل جهود دؤوبة تبذلها أجيالٌ من العُلماء والمُترجمين. فقد شهدت حركة الترجمة ذروتَيْها سابقاً، وهي تتطوّر في الوقت الحالي بثباتٍ واستمرار، لكنّ الطريق أمامها لا يزال طويلاً. في هذا السياق، أودّ أن أقتبس كلام الأستاذ تشونغ جي كون [仲跻昆/Zhong Ji Kun]، وهو الرئيس الأوّل لجمعيّة بحوث الأدب العربي في الصّين، حين قال: " إذا شبَّهنا الأدب العربي بكنزٍ دفين وأرضٍ خصبة، فإنّنا ما زلنا في بداية استخراج هذا الكنز وحرْث هذه الأرض". يتطلَّع العاملون في حقل اللّغة العربيّة في الصّين إلى التعاون مع المزيد من الجهات المعنيَّة في الدول العربيّة من أجل عرض هذا الكنز للقرّاء الصينيّين بشكل أوسع وأعمق وأفضل. ___ ما تاو (بسيمة) باحثة وأكاديميّة من الصّين
اول من ادخل النظام التعليمي المجاني في المملكة – تريند تريند » منوعات اول من ادخل النظام التعليمي المجاني في المملكة بواسطة: Ahmed Walid أول من أدخل نظام التعليم المجاني في المملكة، تُعرَّف العملية التعليمية بأنها عملية تعليمية لها عدد من الأهداف والغايات يتم من خلالها تحقيق نتائج محددة. كما تهدف إلى إحداث تنمية في معرفة الطلاب وتحسين تعليمهم وشخصيتهم، من خلال الخبرات والمعلومات والمعرفة التي يكتسبونها. أثناء العملية التعليمية، بالإضافة إلى تعليمهم العديد من المهن اليدوية، من كان أول من دخل نظام التعليم المجاني في المملكة؟ أول من أدخل نظام التعليم المجاني في المملكة المملكة العربية السعودية هي الدولة الأولى التي أدخلت نظام التعليم المجاني، حيث يعتبر التعليم من العمليات التي تمارس بشكل منظم ومخطط، أو بطرق غير مقصودة، يتلقى الطلاب من خلالها التعليم المناسب للمناهج التعليمية من قبل متخصصين. وفي ضوء ذلك نذكركم بإجابة على سؤال أول من أدخل نظام التعليم المجاني في المملكة. أول من أدخل نظام التعليم المجاني في المملكة الاجابة/ الملك عبد العزيز رحمه الله
بواسطة: تريندات أول مقدمة لنظام التعليم المجاني في المملكة أن العملية التعليمية هي عملية تربوية ذات أهداف وغايات ، يتم من خلالها تحقيق نتائج معينة ، وتتطور معرفة الطلاب وتنشئتهم وشخصيتهم من خلال الخبرة والمعلومات والمعرفة. لقد قاموا بتحسين العملية التعليمية وتعليمهم بعض الحرف اليدوية ، فهو أول من أدخل نظام التعليم المجاني في المملكة. أول من أدخل نظام التعليم المجاني في المملكة هو النظام التعليمي إما مجاني كالمدارس والجامعات الحكومية ، أو مدفوع كالمدارس والجامعات الخاصة ، وأول ما ظهر في النظام التعليمي في المملكة العربية السعودية كان المدارس التي تحفظ القرآن والسنة وتعلمها ، ثم واحدة حديثة. ، نظام ناضج وشامل تم تطويره بشكل أكبر. الجواب: الملك عبد العزيز رحمه الله
ولمزيد من المعلومات يمكن الإطلاع على الرابط التالي: الرسوم الدراسية لجميع المراحل الدراسية: التعليم الابتدائي: بدون رسوم دراسية بإستثناء المدارس الخاصة. التعليم الثانوي: بدون رسوم دراسية (مجاني) بإستثناء المدارس الخاصة. التعليم الإضافي:) مجاني ( خاصة لمن يتجاوز عمره 19 سنة أو من ذوي الدخل المحدود. التعليم الجامعي: غير مجاني والرسوم الدراسية تختلف حسب الإقامة،رسوم لحاملي الجنسية البريطانية أو من لديهم إقامة دائمة أو من دول الإتحاد الأوروبي ( (Home Student Fees ورسوم للطلبة الأجانب (International Student Fees). كيفية الحصول على قبول في المدارس البريطانية: يُوفر مجلس البلدية (Council) الخاص بكل منطقة إدارية (borough) في المملكة المتحدة إستمارات تعبأ من طرف اولياء الأمور للتقدم بطلب الحصول على مقعد في مدرسة معينة مع وضع مدارس اخرى ليتم الترشيح من قبل الـ (Council) وفقا لمعاييرهم وللمقاعد المتاحة. لذلك يجب إختيار اكثر من مدرسة لضمان فرص الحصول على مقعد في إحدى المدارس في حال عدم وجود مقعد في المدرسة المفضلة. يتم إختيار المدرسة المناسبة من القائمة المتوفرة لدى مجلس البلدية (Council) مع مراعاة الآتي عند الإختيار: أن تكون المدرسة مقيمة دورياً من قبل إحدى هيئات تقييم المدارس في المملكة المتحدة مثل الاوفستيد (OFSTED).