مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
سجل الأن سجل معنا بأقل من دقيقة مجانا وشارك بمعلوماتك وانصح بها الاخرين من خلال إضافة أسئلة وأجوبة ومقالات تسجيل حساب جديد موقع منتجع الكوخ السياحي بجدة تبليغ السؤال يرجى شرح بإيجاز لماذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذا السؤال. إلغاء موقع منتجع الكوخ السياحي بجدة تقاطع شارع صاري مع طريق الكورنيش رقم 6168883 0 7 سنوات 0 اجابة 435 مشاهدات 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أصدقاء فينيسيا الأعزاء انتظروا عروضنا قريباً بعد كورونا عبر قنوات التواصل( واتس – سناب – تويتر – أنستا) ونحن سعداء بعودتكم ونحمد الله على بداية الفرج وزوال البلاء. المكان اكثررر من رائع نظيف و مرتب ، كل الخدمات موجوده ، المسابح نظيفه ، و مكان لشوي مرتب ، الحارس متعاون جداً ، وصاحب الشاليه خلوق و متعاون و متفهم و فوق هذا كله الأسعار جدااااااا مناسبة أكيد ما راح تكون اخر مره 4.
سمرة بن جندب (المتوفي سنة 58 هـ) صحابي من صغار الصحابة، وأحد رواة الحديث النبوي. سيرته نشأ سمرة بن جندب في مضارب قبيلته فزارة إحدى قبائل غطفان، ثم قدمت به أمه المدينة المنورة بعد موت أبيه، فتزوجها رجل من الأنصار. شارك سمرة في غزوة أحد بعد أن أجازه النبي محمد للقتال، وشارك معه في عدة غزوات. وبعد الفتوحات الإسلامية، نزل سمرة البصرة، وأقام فيها. ولما ولي زياد بن أبيه البصرة والكوفة، استعان بسمرة بن جندب، فكان يستخلفه على البصرة إذا سار إلى الكوفة، ويستخلفه على الكوفة إذا سار إلى البصرة. الصحابي سمرة بن جندب والخمور – موقع اسد لبنان. ولما مات زياد استخلفه على البصرة، فأقره معاوية بن أبي سفيان عليها عامًا أو أقل، ثم عزله. وكان سمرة في ولايته شديدًا على الخوارج الحرورية، كان إذا أتي بواحد منهم قتله، وهو يقول: « شر قتلى تحت أديم السماء يُكفّرُون المسلمين، ويسفكون الدماء ». توفي سمرة سنة 58 هـ، وقيل سنة 59 هـ بالبصرة. وقد خلف سمرة بن جندب رسالة إلى بنيه تضمّنت أحاديث نبوية مُدوّنة. روايته للحديث النبوي روى عن: النبي محمد وأبي عبيدة بن الجراح.
[2] أي وقف في الصلاة عليها محاذيا الوسط. وعن سمرة بن جندب t قال: قال النبي r: "رأيت الليلة رجلين أتياني فأخرجاني إلى أرض مقدسة فانطلقنا حتى أتينا على نهر من دم فيه رجل قائم وعلى وسط النهر رجل بين يديه حجارة فأقبل الرجل الذي في النهر فإذا أراد الرجل أن يخرج رمى الرجل بحجر في فيه فرده حيث كان فجعل كلما جاء ليخرج رمى في فيه بحجر فيرجع كما كان فقلت ما هذا؟. فقال الذي رأيته في النهر آكل الربا". وعن سمرة بن جندب t قال: قال رسول الله r لنا: "أتاني الليلة آتيان فابتعثاني فانتهيا بي إلى مدينة مبنية بلبن ذهب ولبن فضة فتلقانا رجال شطر من خلقهم كأحسن ما أنت راء وشطر كأقبح ما أنت راء قالا لهم اذهبوا فقعوا في ذلك النهر فوقعوا فيه ثم رجعوا إلينا قد ذهب ذلك السوء عنهم فصاروا في أحسن صورة قالا لي هذه جنة عدن وهذا منزلك قالا أما القوم الذين كانوا شطر منهم حسن وشطر منهم قبيح فإنهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا تجاوز الله عنهم". [3] وعن سمرة بن جندب t عن النبي r قال: "لا تلاعنوا بلعنة الله ولا بغضب الله ولا بالنار". [4] وفاة سمرة بن جندب: مات سمرة قبل سنة ستين قال ابن عبد البر سقط في قدر مملوء ماء حارا فكان ذلك تصديقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم له ولأبي هريرة ولأبي محذورة آخركم موتا في النار قيل مات سنة ثمان وقيل سنة تسع وخمسين وقيل في أول سنة ستين.
وَأما الرجل الَّذِي أتيت عَلَيْهِ يشرشر شدقه إِلَى قَفاهُ، ومنخره إِلَى قَفاهُ، وعينه إِلَى قَفاهُ، فَإِنَّهُ الرجل يَغْدُو من بَيته فيكذب الكذبة تبلغ الْآفَاق. واما الرِّجَال وَالنِّسَاء العراة الَّذين هم فِي مثل بِنَاء التَّنور فَإِنَّهُم الزناة والزواني. وَأما الرجل الَّذِي أتيت عَلَيْهِ يسبح فِي النَّهر ويلقم الْحِجَارَة، فَإِنَّهُ آكل الرِّبَا. وَأما الرجل الكريه الْمرْآة الَّذِي عِنْد النَّار يحشها وَيسْعَى حولهَا، فَإِنَّهُ مالكٌ، خَازِن النَّار. وَأما الرجل الطَّوِيل الَّذِي فِي الرَّوْضَة فَإِنَّهُ إِبْرَاهِيم، وَأما الْولدَان الَّذين حوله، فَكل مَوْلُود مَاتَ على الْفطْرَة ". وَفِي رِوَايَة البرقاني: " ولد على الْفطْرَة " قَالَ: فَقَالَ بعض الْمُسلمين يَا رَسُول الله، وَأَوْلَاد الْمُشْركين فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " وَأَوْلَاد الْمُشْركين ". " وَأما الْقَوْم الَّذِي كَانُوا شطرٌ مِنْهُم حسنٌ، وشطرٌ مِنْهُم قبيحٌ، فَإِنَّهُم قومٌ خلطوا عملا صَالحا وَآخر سَيِّئًا، تجَاوز الله عَنْهُم ". وَعند البُخَارِيّ فِي حَدِيث جرير بن حَازِم نَحْو مِنْهُ، وَفِيه: رَأَيْت اللَّيْلَة رجلَيْنِ أتياني فأخرجاني إِلَى أَرض مقدسةٍ... " ثمَّ ذكره، وَقَالَ: " فَانْطَلَقْنَا إِلَى ثقبٍ مثل التَّنور، أَعْلَاهُ ضيقٌ وأسفله واسعٌ، تتوقد تَحْتَهُ نارٌ، فَإِذا ارْتَفَعت ارتفعوا، حَتَّى كَاد أَن يخرجُوا، وَإِذا خمدت رجعُوا فِيهَا، وفيهَا رجالٌ ونساءٌ عُرَاة ".