لماذا سمي المتنبي بهذا الاسم - YouTube
مقتل أبي الطيب المتنبي كان المتنبي له واحدة من القصائد التي قام بها بهجاء ضبة بن يزيد العيني، وكانت تلك القصيدة هي السبب الأساسي في قتله، حيث كانت والدة ضبة في هذا الوقت هي أخت فاتح، وكان فاتك قد سمع تلك القصيدة التي به الهجاء لضبة بن يزيد، فبدأ يحمل مختلف مشاعر الحقد والغل للمتنبي، وعندما قام المتنبي بمغادرةبلاد فارس وانتقل إلى جبل دير العاقول كان فاتك قد انتظر تلك الفرصة، وقام باتباعه حتى ينتقم منع، وبالفعل في الطريق قد وجده وقام بقتله. وتعد تلك الرواية هي الأكثر انتشارا على الرغم من أن هناك روايات آخري تقول بأن سبب مقتل المتنبي أنه عندما رأي أنه مغلوب فقرر الهروب، ولكن هناك غلام قد ناداه وقال له كيف تفر وانت لك العديد من أبيات الشعر، مما جعله يرفض الهروب وتم قتله في هذا الوقت. شعر المتنبي والخصائص الفنية به قد تميز الشعر الذي قام المتنبي بتقديمه بأنه واحد من الصور الصادقة في الحياة الت يعاشها، وهذا الأمر يدل على أن في عصره كان يوجد مختلف الاضطرابات والثورات، بالإضافة إلى أنه كان هناك حالة من النضج في الفلسفة، وبالتالي فشعره كان يتناول العديد من الطموحات والرضا والعلم، ونجد أن شعره قد اتصفت معانيه وخياله بحالة من القوة في اختيار المعاني.
الفهرس 1 سبب تسمية المتنبي بهذا الاسم 2 التعريف بالمتنبي 3 شعر المتنبي 4 ترحال المتنبي ووفاته 5 المراجع سبب تسمية المتنبي بهذا الاسم سُمّي المتنبي بهذا الاسم لأنّه ادّعى النبوّة في بادية السماوة الواقعة بين الكوفة والشّام، ولمّا شاع أمره قام لؤلؤ أمير حمص بحبسه حتّى تاب، وبعد إطلاق سراحه تبع المتنبي الأمير سيف الدولة ابن حمدان ومدحه، ثمّ انتقل إلى مصر ومدح كافور الإخشيدي، ثمّ طلب منه أن يُصبح والياً؛ فرفض الإخشيدي؛ ما دفع المتنّبى لأن يهجوه. [1] التعريف بالمتنبي هو أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي، ولد في كندة بالكوفة عام 915 م، وكان شاعراً مُبدعاً شديد الحكمة والذكاء، انتقل في صباه إلى الشام، وعمل في فنون الأدب، والتقى بالكثير من أئمة العلم وأخذ عنهم، وكان مطّلعاً على غرائب اللغة وعجائبها؛ فكان إذا سأله أحدٌ عن شيءٍ فيها أجابه بكلام العرب من الشعر والنثر.
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ترجمة المؤلف: برهان الدين البقاعي الكتاب: نظم الدرر في تناسب الآيات والسور المؤلف: إبراهيم بن عمر بن حسن الرباط بن علي بن أبي بكر البقاعي (المتوفى: 885هـ) الناشر: دار الكتاب الإسلامي، القاهرة عدد الأجزاء: 22 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو ضمن خدمة مقارنة التفاسير] عدد المشاهدات: 94367 تاريخ الإضافة: 14 نوفمبر 2010 م اذهب للقسم:
كتاب: نظم الدرر في تناسب الآيات والسور (نسخة منقحة) ملخص عن كتاب: نظم الدرر في تناسب الآيات والسور (نسخة منقحة) كتاب في التفسير يبحث في علم المناسبات في القرآن: التناسب المعنوي بين السور القرآنية من جهة، وبين الآيات داخل السورة الواحدة من جهة أخرى، مع اهتمامه بمسائل علم المعاني وعنايته بإدراك الوجوه البلاغية، حتى إن كتابه (نظم الدرر) يعتبر دراسة تطبيقية لعلم المعاني، في القرآن الكريم، يقول الشوكاني: (وكثيراً ما يشكل عليَّ شيء في الكتاب العزيز، فأرجع إلى مطولات التفاسير، ومختصـراتها، فلا أجد ما يشفي، وأرجع إلى هذا الكتاب فأجد ما يفيد في الغالب). وقد استفاد منه من جاء بعده، وعوَّلوا عليه في باب المناسبات. ومما يؤخذ عليه: - إبعاده أحياناً في إدراك المعاني إلى أغوار بعيدة، تشتط به عن المعنى الأصلي المراد، ويوصله إلى حدِّ الغموض. نظم الدرر في تناسب الآيات والسور للبقاعي pdf. - وقع منه تكلف في بعض المواضع في استخراج المناسبة. - النقل من التوراة والإنجيل، مما أثار عليه علماء عصره. التصنيف الفرعي للكتاب: التفاسير المؤلفون برهان الدين البقاعي إبراهيم بن عمر بن حسن الرُّبَاط بن علي بن أبي بكر البقاعي، برهان الدين، أبو الحسن، مؤرخ أديب، ولد سنة (809هـ)، وأصله من البقاع في سورية، وسكن دمشق ورحل إلى بيت المقدس والقاهرة، وتوفي بدمشق سنة (885هـ).
الزوج، فإن الزاني مستمتع بالمنافع المستحقة له، فشهادته في صفتها تتضمن إثبات جناية الغير على ما هو مستحق له فلم تسمع، كما إذا شهد أنه جنى على عبده، والثاني أن من شهد بزنى زوجته فنفس شهادته تدل على إظهار العداوة، لأن زناها يوغر صدره بتلطيخ فراشه وإدخال العار عليه وعلى ولده، وهو أبلغ في العداوة من مؤلم الضرب وفاحش السب، قال القاضي الحسين: وإلى هذه العلة أشار الشافعي رحمه الله وهي التي حكاها القاضي أبو الطيب في باب حد قاطع الطريق عن الشيخ أبي حامد. ﴿فشهادة أحدهم﴾ أي على من رماها ﴿أربع شهادات﴾ من خمس في مقابلة أربعة شهداء ﴿بالله﴾ أي مقرونة بهذا الاسم الكريم الأعظم الموجب لاستحضار جميع صفات الجلال والجمال ﴿إنه لمن الصادقين*﴾ أي فيما قذفها به ﴿والخامسة أن لعنت الله﴾ أي الملك الأعظم ﴿عليه﴾ أي هذا القاذف نفسه ﴿إن كان من الكاذبين*﴾ فيما رماها به، ولأجل قطعه بهذه الأيمان الغليظة بصدقه وحكم الله بخلاصه انتفى عنه الولد، فلزم من نفيه الفرقة المؤبدة من غير لفظ لعدم صلاحيتها أن تكون فراشاً له، لأن الولد للفراش، ولا يصح