وقال ابن عابدين في حاشيته: يجوز للعليل شرب البول، والدم، والميتة للتداوي، إذا أخبره طبيب مسلم أن منه شفاءه، ولم يجد من المباح ما يقوم مقامه. انتهى. والله أعلم.
2- يحتوي الكمون على مادة تسمى الكركمين وهذه المادة تعمل على تثبيط المناعة وبالتالي تضعف قدرة الجهاز المناعي في الجسم من مقاومة الأمراض المختلفة. 3- ينصح الأفراد المقبلين على إجراء أي عملية جراحية بعدم الإفراط في تناول الكمون قبل موعد العملية لأنها يعمل على تخفيض نسبة السكر في الدم مما قد يتسبب في وجود خطر على المريض أثناء العملية الجراحية. شرب البول للحب كلمه. 4- يعرف الكمون بأنه يتخلص من الغازات والمغص وهذا يجعل البطن تهبط بشكل مؤقت، فقد يظن البعض أنه يخفض الوزن ولكن هذا غير صحيح. 5- الكمون يعد من فواتح الشهية، وعند الإفراط في تناول الكمون، فقد يكون من أحد أسباب زيادة الوزن. 6- الكمون يؤدي إلى البرود الجنسي عند الرجال، وخاصة أنه يؤدي إلى الارتخاء، وهذا الارتخاء لا يساعد على الانتصاب؛ لذلك يصاب الرجل بالبرود الجنسي. 7- بعض الدراسات أثبتت أن الكمون يتسبب في الكثير من المشاكل للمرأة في فترة الحمل لأنه قد يتسبب للمرأة في الإجهاض لذلك لا يجب الإفراط في تناوله في فترة الحمل. 8- قد يؤدي تناول الكمون بكثرة إلى الإصابة بقرحة المعدة لأنه يتسبب في تهيج المعدة ويحدث بعض المشاكل في الهضم، لذلك لا ينصح بتناوله على الريق.
الطريقة الصحيحة استخدام في سحر البول للمحبة.
ودفنت في البقيع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفس المدينة. ما هي الدروس المستفادة من قصة صفية بنت حيي؟ تلك القصة هي من أجمل القصص التي يمكن أن نتعلم منها حب الدين وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن الصبر والعقل هو هبة من الله سبحانه وتعالى. فيجب علينا أن نصبر على البلاء وان نتمسك بديننا إلى أخر لحظة في حياتنا، فالله سبحانه وتعالى سيجزي المحسنين على إحسانهم والظالمين لهم عذاب عظيم.
[٢] [٣] وكانت السيدة صفية -رضي الله عنها- على قدر من الدين والجود، حيث جاءت جاريتها مرّةً إلى عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- تقول له: إنّ صفية تحبّ يوم السبت، وتصل اليهود، فبعث عمر إلى صفية ليسألها عن ذلك، فقالت: أمّا السّبت؛ فإنّي لم أحبّه منذ أبدلني الله به يوم الجمعة، وأمّا اليهود؛ فإنّ لي فيهم رحماً، وأنا أَصِلها، ثمّ سألت صفية جاريتها عن سبب فعلها، فقالت الجارية بأن ذلك من وسوسة الشيطان، فبادرتها صفيّة وفكّت أسرها من العبودية، وروت صفية -رضي الله عنها- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- عشرة أحاديث، منها حديث واحد اتّفق الشيخان؛ البخاري ومسلم على صحّته. [٢] وقد توفيت السيدة صفية -رضي الله عنها- زمن خلافة معاوية بن أبي سفيان، في شهر رمضان ، من سنة خمسين للهجرة النبوية ، وصلّى عليها مروان بن الحكم، ودُفنت في البقيع.
محتويات 1 نسبها 2 زواجها 3 مناقبها وفضلها 4 وفاتها 5 مصادر نسبها [ عدل] شجرة نسب صفية والتقاءه بنسب الرسول محمد وبأنساب باقي أمهات المؤمنين. هي: صفية بنت حيي بن أخطب بن سعية بن ثعلبة بن عبيد بن كعب بن الخزرج بن أبي الحبيب بن النضير بن النحام بن ناخوم. وبنو النضير قبيلة من ذرية النبي هارون بن عمران بن قاهات بن لاوي بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم بن آزر. أمها: برة بنت سموأل من بني قريظة وهي أخت الصحابي رفاعة بن سموأل. قصة صفية زوجة الرسول. وبنو قريظة من ذرية النبي يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم بن آزر. زواجها [ عدل] تزوجها قبل إسلامها سلامه بن مكشوح القرضي، وقيل سلام بن مشكم، فارس قومها ومن كبار شعرائهم، ثم تزوّجها كنانة بن أبي الحقيق، وقٌتل كنانة يوم خيبر ، وأُخذت هي مع الأسرى، فاصطفاها رسول الله لنفسه، وخيّرها بين الإسلام والبقاء على دينها قائلاً لها: "اختاري، فإن اخترت الإسلام أمسكتك لنفسي (أي تزوّجتك)، وإن اخترت اليهودية فعسى أن أعتقك فتلحقي بقومك"، فقالت: "يا رسول الله ، لقد هويت الإسلام وصدقت بك قبل أن تدعوني، حيث صرت إلى رحلك وما لي في اليهودية أرب، وما لي فيها والد ولا أخ، وخيرتني الكفر والإسلام ، فالله ورسوله أحب إليّ من العتق وأن أرجع إلى قومي".
في العام السابع للهجرة ، وفي غزوة خيبر ، فتح المسلمون حصن بني أبي الحقيق ، وكانت صفية ـ رضي الله عنها ـ قبل إسلامها في سبي اليهود ، بعد أن قتل زوجها كِنَانة بن أبي الحقيق. وجاء دحية بن خليفة الكلبي ـ رضي الله عنه ـ فقال: يا نبي الله ، أعطني جارية من السبي ، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: اذهب فخذ جارية ، فأخذ صفية بنت حيي ، فجاء رجل إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: يا نبي الله ، أعطيت دحية صفية بنت حيي سيدة بني النضير وقريظة ، لا تصلح إلا لك.