المشي للحامل لا يقتصر على الشهر التاسع من الحمل، فيُمكن ممارسة المشي خلال فترة الحمل كاملة وفق عدة إرشادات، تابع المقال للمزيد. من الأمور التي يجب على الحامل فعلها هي المحافظة على نمط حياة صحي، وذلك يشمل إدراج الرياضة الخفيفة، مثل: المشي في حياتهن، وقد خُصص المقال الآتي لذكر أبرز المعلومات عن المشي للحامل: هل المشي للحامل آمنًا؟ بشكل عام يُعد المشي للحامل آمنًا، وبالأخص في حال الحمل الصحي والسليم، إذ أنه لا يرفع من خطر الولادة المبكرة أو انخفاض وزن الجنين أو حتى الإجهاض. هل المشي يرفع الرحم وما طرق علاج هبوط الرحم؟ - ناقوس. في المقابل من المهم استشارة الطبيب الخاص بالحامل حول ذلك قبل البدء فيه، إذ يعتمد الأمر على وضع الحمل. يُنصح بالمشي حوالي 150 دقيقة في الأسبوع للحامل، أي 30 دقيقة تقريبًا في اليوم لمدة 5 أيام، ويجب خلال المشي عدم إجهاد الجسم، إذ يجب أن تكون الحامل قادرة على الكلام أثناءه. فوائد المشي للحامل من المؤكد أنه يوجد العديد من فوائد للمشي للحامل، ومن أهمها: يُساعد الحامل في حرق سعرات حرارية، وبالتالي يُقلل من كمية الوزن الزائد خلال فترة الحمل. يُحافظ على لياقة الجسم، ويحميها من خطر الإصابة بتسمم الحمل وسكري الحمل وضغط الدم المرتفع خلال فترة الحمل.
دقيق الشوفان إن الشوفان من الخيارات الجيدة بالنسبة لمرضى السكري، وهذا يرجع لقلة قيمة مؤشر مستوى السكر في الدم وما يحتوي عليه من كمية عالية من الألياف، وهناك اعتقاد بأن تناول الشوفان الكامل مع أكثر من ثلاثة جرامات من الألياف القابلة للذوبان كل يوم قد يساعد مُصابي السكري من النوع الثاني حتى يتحكموا في نسبة السكر في الدم من خلال زيادة حساسية الأنسولين، ومن الأفضل محاولة الابتعاد عن دقيق الشوفان الفوري الذي يُضاف إليه كمية من السكر، ويجب الحرص على مستوى السكر الكلي إذا تم إضافة الفاكهة إليه. المأكولات البحرية إن المأكولات البحرية مثل الأسماك والروبيان تُعتبر مصدرًا عاليًا بالبروتين، الدهون الصحية، المعادن، الفيتامينات، وكذلك مضادات الأكسدة التي تساهم في عملية تنظيم نسبة السكر في الدم، ومن الجدير بالذكر أن عنصر البروتين هام جدًا في التحكم في مستوى السكر في الدم، فهو يعمل على إبطاء الهضم ويُحد من زيادة معدل السكر في الدم بعد الطعام ، وكذلك فهو يُعطي شعورًا بالشبع. بالإضافة إلى أنه قد يكون له دور كبير في عدم الإفراط في تناول الطعام ،وتحسين القدرة على خسارة فقدان الدهون الزائدة من الجسم، وهما عمليتان ضروريتان من أجل المستويات الصحية للسكر في الدم.
اسألينا موقع للمرأة العربية نهتم بكل ما يهم المرأة العربية. نجيب علي أي تساؤل يتم طرحه بواسطة أحدث أراء الخبراء وأدق المعلومات.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
المشي في الصباح المنتظم هو الشكل الأكثر مثالية وعملية لتخسيس الوزن بشكل فعال، حيث لا يتطلب أي معدات خاصة. تقدم جولات المشي في الصباح فوائد هائلة، لذلك تأكدي من تضمينها في روتينك اليومي. فوائد المشي الصباحي لتخسيس الوزن: 1. حرق السعرات الحرارية: المشي هو تمرين ممتاز للقلب والأوعية الدموية؛ لأنه يرفع معدل ضربات القلب. مما يؤدي إلى حرق السعرات الحرارية، ويساعدك بدوره على خسارة الوزن الزائد. هل المشي يرفع الرحم الصف الثاني. من أجل تحقيق خسارة كبيرة في الوزن، عليك المشي بخطى سريعة. غيّري من روتين المشي الخاص بك عن طريق زيادة وقت المشي لحرق المزيد من السعرات الحرارية. 2. حرق الدهون: إن المشي هو تمرين هوائي منخفض الكثافة يحرق 60 في المائة من السعرات الحرارية من الدهون، بينما تحرق التمارين الهوائية عالية الكثافة 35 في المائة من السعرات الحرارية من الدهون. على الرغم من حقيقة أن النشاط عالي الكثافة يحرق المزيد من السعرات الحرارية بشكل عام، إلا أن التمارين منخفضة الكثافة تكون أكثر فاعلية على المدى الطويل. إذا التزمت بها، فستتمكنين من فقدان الدهون الزائدة والتوتر. فإن المشي في الصباح قبل الإفطار يساعدك على فقدان بوصات حول خصرك، ويقلل أيضاً من دهون الدم التي تميل إلى سد الشرايين.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل (ابن عبد القادر) لعل مراد المتكلم الذي نقلت كلامه فوق، من قوله: ( وأما إذا كان في أمر دنيوي فالأولى تركه). ليس مراده أن طلب الغير خلاف الأفضل، بل مراده: أن ترك هذا الطلب أولى للإنسان من ناحية زيادة أجره وحسناته وتكفير ذنوبه، بعكس ما لو طلب ذلك فتحقق طلبه، فإنه يسخسر هذه المميزات والحالة هذه. والله تعالى أعلم 2009-05-23, 01:23 AM #3 رد: هل طلب الدعاء من الغير خلاف الأفضل؟؟؟!!! السلام عليكم جزاكم الله خيرا علي اهتمامكم وجعله الله في ميزان حسناتكم وحِلْمكم يغريني أن أزيد في الأسئلة 1. هل يجوز طلب الدعاء من الغير كما على وسائل التواصل الاجتماعى ؟. هل هناك فرق في طلب الدعاء لأمر دنيوي بين رفع البلاء بعد نزوله ودفعه قبل نزوله وحصول المراد؟؟!! يعني أنا لو مريض أريد ألا أصاب بمكروه عندي امتحانات أو أريد وظيفة هل الأفضل أن لا أسأل غيري الدعاء عملا بحديث المرأة التي من أهل الجنة؟؟!! 2. كيف يجيب شيخ الاسلام (وهو يجعل كل طلبٍ للدعاء ولو أخروي خلاف الأفضل)عن حديث عكاشة ؟! 2009-05-23, 01:32 AM #4 رد: هل طلب الدعاء من الغير خلاف الأفضل؟؟؟!!! أبشر بما يسرك بإذن الله تعالى لكن لعلك ومن بعد إذنك أن تمهلني للغد إن شاء الله تعالى لتأخر الوقت عندنا.
السؤال: جزاكم الله خيراً شيخنا الفاضل هل يجوز طلب الدعاء من الغير كما على وسائل التواصل ادعو الله لى بالعفو. أو بالرضا. والمغفرة وماشابه ؟ الجواب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فسؤال المسلم الدعاء من أخيه المسلم جائز مشروع، ففي صحيح مسلم عن صفوان بن عبد الله بن صفوان -وكان زوجًا للدرداء- قال: قدمت الشام، فأتيت أبا الدرداء في منزله، فلم أجده ووجدت أم الدرداء، فقالت: أتريد الحج العام؟ فقلت: نعم. قالت: فادع الله لنا بخير، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: "دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه قال الملك الموكل به: آمين، ولك بمثل". طلب الدعاء من الغير ( الرجاء من العضوات الدخول) - مجتمع رجيم. قال: فخرجت إلى السوق، فلقيت أبا الدرداء فقال لي مثل ذلك يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقد روى أبو داود والترمذي وصححه وابن ماجه عن عمر رضي الله عنه قال: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة، فأذن لي، وقال: "لا تنسنا يا أخي من دعائك" فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا. والتحقيق في المسألة ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في مجموع الفتاوى (1/191): ومن قال لغيره من الناس: ادع لي – أو لنا – وقصد أن ينتفع ذلك المأمور بالدعاء وينتفع هو أيضًا بأمره، وبفعل ذلك المأمور به كما يأمره بسائر فعل الخير فهو مقتدٍ بالنبي صلى الله عليه وسلم مؤتم به ليس هذا من السؤال المرجوح، وأما إن لم يكن مقصوده إلا طلب حاجته لم يقصد نفع ذلك والإحسان إليه، فهذا ليس من المقتدين بالرسول المؤتمين به في ذلك، بل هذا من السؤال المرجوح الذي تركه إلى الرغبة إلى الله ورسوله أفضل من الرغبة إلى المخلوق وسؤاله.
11-03-2011, 10:59 AM قيِّم سابق تاريخ الانضمام: Dec 2008 السُّكنى في: رأس الخيمة التخصص: ربة بيت النوع: أنثى المشاركات: 1, 033 طلب الدعاء من الغير سئل العلامة ابن عثيمين - -: ما الحكم إذا رأينا شخصًا نتوخى فيه الصلاح وطلبنا منه أن يدعوَ لنا؟... حكم طلب الدعاء من الغير. فأجاب: طلب الدعاء من شخص تُرجى إجابة دعائه: إن كان لعمومِ المسلمين؛ فلا بأس به؛ مثل أن يقول شخص لآخر: ادعُ الله أن يعزَّ المسلمين، وأن يصلح ذات بينهم، وادعُ الله أن يُصلح ولاتَهم، وما أشبه ذلك. أما إذا كان خاصًّا بالشخص السائل الطالبِ من أخيه أن يدعوَ له: فهذا قد يكون من المسألة المذمومة؛ إلا إذا قصد الإنسان بذلك نفع أخيه الدَّاعي له؛ وذلك لأن أخاه إذا دعا له بظهر الغيب قال الملَك: آمين ولك بمثله، وكذلك إذا دعا له أخوهُ فإنه قد أتى إحسانًا إليه، والإحسان يُثاب عليه؛ فينبغي عليه أن يُلاحظ مَن طلب من أخيه أن يدعوَ له فائدة الأخ الداعي. على أن طلب الدعاء من الغير قد يترتب عليه مفسدة؛ وهي: أن هذا الغير يُعجب بنفسه، ويرى أنه أهل لإجابة الدعاء. وفيه -أيضًا-: أن هذا الطالب من الغير أن يدعوَ له؛ قد يعتمد على دعاء المطلوب؛ فلا يُلح هو على ربِّه بالدعاء، بل يعتمد على دعاء غيره.
وفي صحيح مسلم عن صفوان بن عبد الله قال: قدمت الشام ، فأتيت أبا الدرداء في منـزله فلم أجده، ووجدت أم الدرداء ، فقالت: أتريد الحج العام؟ قلت: نعم، قالت: فادع الله لنا بخير، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: ( دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، على رأسه ملك موكل يقول: آمين، ولك بمثله)، وكذلك لقي أبا الدرداء بعد ذلك، فقال له مثل ما قالت أم الدرداء ، والظاهر أن هذا كان مأثوراً مشهوراً عند السلف، أما ما ورد من النصوص في النهي عن سؤال الناس، فالذي يظهر لي -والله تعالى أعلم بالصواب- أن المقصود: سؤال الناس ما يتعلق بالأمور الدنيوية.
قال: " أنتَ مِنهم "، ثم قام رجل آخر فقال -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم-: " سَبَقك بها عُكَّاشة ". وكما قالت المرأة التي تصرع، حيث طلبت من النَّبي -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- أن يدعو الله لها. فقال: " إ ن شئتِ دعوتُ اللهَ لك، وإن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنةُ "، فقالت: أصبِرُ، ولكن ادعُ الله أن لا تنكشف عورتي. فالحاصل: أن الرسول -عليهِ الصَّلاةُ والسَّلام- من خصوصياته ان يُسأل الدُّعاء، أما غيرُه فلا. نعم؛ لو أراد الإنسانُ أن يَسأل مِن غيره الدُّعاء وقصده مصلحة الغير ؛ يعني: يريد أن الله يُثيب هذا الرجل على دعوته لأخيه، أو أن الله يَستجيب دعوته؛ لأنه إذا دعا الإنسان لأخيه بظهر الغيب؛ قال المَلَك: آمين ولك بمثل. فالأعمال بالنيَّات، هذا ما نوى لمصلحة نفسِه خاصة، بل لمصلحة نفسه ومصلحة أخيه الذي طلب منه الدُّعاء، فالأعمال بالنيات. أمَّا المصلحة الخاصة؛ فهذا كما قال الشافعي -رحمهُ اللهُ- يدخل في المسألة المذمومة؛ وقد بايع النَّبي -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- أصحابه على أن لا يسألوا الناس شيئًا). [نقلًا من "شرح رياض الصالحين"، باب زيارة أهلِ الخير ومجالستهم وصُحبتهم].