لقد خلقنا الإنسان في كبد هل كبد معناها مشقة و عناء ؟ اتفرج للآخر و شوف. rahtinfsia راحة نفسية Raha Nafsia ✔️ 4777 views 683 Likes, 18 Comments. TikTok video from راحة نفسية Raha Nafsia ✔️ (@rahtinfsia): "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب❤️#اكسبلورر #اكسبلور #قرآن #قران". كتاب أنزلناه إليك مبارك؛ ليتفكروا في آياته، ويعملوا بهداياته ودلالاته، وليتذكر أصحاب العقول السليمة ما كلفهم الله به. # كتاب_أنزلناه_إليك_مبارك 7539 views #كتاب_أنزلناه_إليك_مبارك Hashtag Videos on TikTok #كتاب_أنزلناه_إليك_مبارك | 7. 5K people have watched this. Watch short videos about #كتاب_أنزلناه_إليك_مبارك on TikTok. See all videos # كتاب_التفاعلي 274 views #كتاب_التفاعلي Hashtag Videos on TikTok #كتاب_التفاعلي | 274 people have watched this. Watch short videos about #كتاب_التفاعلي on TikTok. See all videos # كتاب_انزلناه_اليك_مبارك 5675 views #كتاب_انزلناه_اليك_مبارك Hashtag Videos on TikTok #كتاب_انزلناه_اليك_مبارك | 5. كتاب أنزلناه إليك مبارك. 7K people have watched this. Watch short videos about #كتاب_انزلناه_اليك_مبارك on TikTok.
كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (29) وقوله ( كِتَابٌ أَنـزلْنَاهُ إِلَيْكَ) يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: وهذا القرآن ( كِتَابٌ أَنـزلْنَاهُ إِلَيْكَ) يا محمد ( مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ) يقول: ليتدبَّروا حُجَج الله التي فيه, وما شرع فيه من شرائعه, فيتعظوا ويعملوا به. واختلفت القرّاء في قراءة ذلك, فقرأته عامة القراء: ( لِيَدَّبَّرُوا) بالياء, يعني: ليتدبر هذا القرآن من أرسلناك إليه من قومك يا محمد. وقراءة أبو جعفر وعاصم " لتَدَّبَّرُوا آياته " بالتاء, بمعنى: لتتدبره أنت يا محمد وأتباعك. وأولى القراءتين عندنا بالصواب في ذلك أن يقال: إنهما قراءتان مشهورتان صحيحتا المعنى, فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب ( وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الألْبَابِ) يقول: وليعتبر أولو العقول والحِجَا ما في هذا الكتاب من الآيات, فيرتدعوا عما هم عليه مقيمين من الضلالة, وينتهوا إلى ما دلهم عليه من الرشاد وسبيل الصواب. وبنحو الذي قلنا في معنى قوله ( أُولُو الألْبَابِ) قال أهل التأويل. كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ – بوابة الرابطة المحمدية للعلماء. * ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السديّ ( أُولُو الألْبَابِ) قال: أولو العقول من الناس، وقد بيَّنا ذلك فيما مضى قبل بشواهده, بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع.
وفي ذلك إدماجُ الاعتزاز بهذا الكتاب لمن أنزل عليه ولمن تمسك به واهتدى بهديه من المؤمنين. وهذا نظير قوله تعالى عقب ذكر خلق الشمس والقمر: { مَا خَلَقَ الله ذلك إلاَّ بالحَقِّ يُفَصِّلُ الأَياتتِ لِقَوممٍ يَعْلَمُون} في أول سورة [ يونس: 5]. والجملة استئناف معتَرضضٍ وفي هذا الاستئناف نظر إلى قوله في أول السورة { والقُرءَاننِ ذي الذِكرِ} [ ص: 1] إعادة للتنويه بشأن القرآن كما سيعاد ذلك في قوله تعالى: { هذا ذكر} [ ص: 49]. كتاب انزلناه اليك مبارك ليدبروا. فقوله: { كِتابٌ} يجوز أن يكون خبر مبتدأ محذوف ، والتقدير: هذا كتاب ، وجملة { أنزلناهُ} صفة { كِتابٌ. } ويجوز أن يكون مبتدأ وجملة { أنزلناهُ} صفة { كِتاب} و { مُبارَكٌ} خبراً عن { كِتابٌ}. وتنكير كِتابٌ للتعظيم ، لأن الكتاب معلوم فما كان تنكيره إلا لتعظيم شأنه وهو مبتدأ سوغ الابتداء به وصفه بجملة { أنزلناهُ} و { مُبارَكٌ} هو الخبر. ولك أن تجعل ما في التنكير من معنى التعظيم مسوغاً للابتداء وتجعل جملة { أنزلناهُ} خبراً أول و { مُبارَكٌ} خبراً ثانياً و { لِيدَّبَّرُوا} متعلق ب { أنزلناهُ} ولكن لا يجعل { كِتابٌ} خبر مبتدأ محذوف وتقدره: هذا كتاب ، إذ ليس هذا بمحَزّ كبير من البلاغة.
2) ( لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ) أي: هذه الحكمة من إنزاله، ليتدبر الناس آياته، فيستخرجوا علمها ويتأملوا أسرارها وحكمها، فإنه بالتدبر فيه والتأمل لمعانيه، وإعادة الفكر فيها مرة بعد مرة، تدرك بركته وخيره، وهذا يدل على الحث على تدبر القرآن، وأنه من أفضل الأعمال، وأن القراءة المشتملة على التدبر أفضل من سرعة التلاوة التي لا يحصل بها هذا المقصود. بإمكانكم يا غاليات تحميل تفريغ اللقاء الأول من دورة شهر شعبان من المرفقات والذي يعرض حاليا في غرفة التفسير قراءة طيبة وومتعة بإذن الله.
رابعًا: المرور السريع على الصراط: والصراط المنصوب يوم القيامة على جسر جهنم أدق من الشعرة، وأحدُّ من السيف؛ فمن الناس من يمر عليه كالبرق، ومنهم كالفرس السريع، ومنهم من يمر عدوا ومنهم هرولة، ومنهم من يمشي، ومنهم من يحبو، ومنهم من تتخطفه الكلاليب ذات اليمين والشمال؛ كلاليب كشوك السعدان فتقذفه في جهنم – عياذًا بالله – نسأل الله السلامة والنجاة من النار ( جزء من حديث طويل متفق عليه أخرجه البخاري ومسلم). ولكن المستقيم شأنه آخر... سلك صراط ربه المستقيم واتبعه وامتثل قول الله تعالى: " وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ " [الأنعام: 153]. فوائد الرَّحْمَة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. فسيكون مروره – بإذن ربه – على الصراط مرور الكرام كالبرق ونحوه، على قدر استقامته، والجزاء من جنس العمل، كما تدين تدان، اعمل ما شئت فإنك مجزي به؛ فلله صراطان: معنوي في الدنيا، والصراط المستقيم في الآخرة... من سلك الأول وثبت عليه سهل الله مروره على الثاني يوم القيامة، كما قال السلف، ونقله ابن القيم – رحمه الله تعالى - ( انظر: المدارج). ولهذا قال – صلى الله عليه وآله وسلم: « ضرب الله مثلاً صراطًا مستقيمًا، وعلى جنبتي الصراط سوران فيهما أبواب مفتحة، وعلى الأبواب ستور مرخاة، وعلى باب الصراط داع يقول: يا أيها الناس ادخلوا الصراط جميعًا ولا تتعوجوا، وداع يدعو فوق الصراط، فإذا أراد الإنسان أن يفتح شيئًا من تلك الأبواب، قال له: ويحك لا تفتحه فإنك إن تفتحه تلجه، فالصراط الإسلام، والسوران حدود الله تعالى، والأبواب المفتحة محارم الله تعالى، وذلك الداعي على رأس الصراط كتاب الله، والداعي من فوق واعظ الله في قلب كل مسلم » ( رواه أحمد وغيره عن النواس بن سمعان صحيح الجامع).
الرحمة بمعنى (العطف والمودة)، قوله سبحانه: {محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم} (الفتح:29)، وقوله عز وجل: {وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة} (الحديد:27). الرحمة بمعنى (العصمة)، قوله تعالى: {إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي} (يوسف:53). الرحمة بمعنى (الثواب)، قوله سبحانه: {إن رحمت الله قريب من المحسنين} (الأعراف:56). الرحمة بمعنى (إجابة الدعاء) قوله سبحانه: {ذكر رحمة ربك عبده زكريا} (مريم:2). [2] الرحمة في الإسلام أول ما لفظ آدم هو الحمد "لَمَّا خَلَقَ اللهُ آدَمَ وَنَفَخَ فِيهِ الرُّوحَ عَطَسَ فَقَالَ: الحَمْدُ لِلَّهِ. فَحَمِدَ اللهَ بِإِذْنِهِ، فَقَالَ لَهُ رَبُّهُ: رَحِمَكَ اللهُ يَا آدَمُ، اذْهَبْ إِلَى أُولَئِكَ الْمَلَائِكَةِ -إِلَى مَلَإٍ مِنْهُمْ جُلُوسٍ- فَقُلْ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ. " فوائد الاستقامة وآثارها في الدارين " - الكلم الطيب. قَالُوا: وَعَلَيْكَ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ. ثُمَّ رَجَعَ إِلَى رَبِّهِ، فَقَالَ: إِنَّ هَذِهِ تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ بَنِيكَ بَيْنَهُمْ". أخرجه البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
ولقد عمت دعوة الإسلام إلى الرحمة جميع الخلق حتى الحيوانات؛ فأمر بالرحمة بها والإحسان إليها وعدم حبسها عن طعامها وشرابها، بل وجه إلى الرحمة بها حال ذبحها؛ كما أخبر شداد بن أوس أن حفظ من الصادق المصدوق -صلى الله عليه وسلم-: ثِنْتانِ حَفِظْتُهُما عن رَسولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-، قالَ: " إنَّ اللَّهَ كَتَبَ الإحْسانَ على كُلِّ شيءٍ، فَإِذا قَتَلْتُمْ فأحْسِنُوا القِتْلَةَ، وإذا ذَبَحْتُمْ فأحْسِنُوا الذَّبْحَ، وَلْيُحِدَّ أَحَدُكُمْ شَفْرَتَهُ، فَلْيُرِحْ ذَبِيحَتَهُ "(رواه مسلم). فاللهم لك الحمد على أن جعلتنا من أمة محمد -عليه الصلاة والسلام-، واحشرنا تحت لوائه، واجعلنا من زمرته يا رب العالمين.
وهي رقّة تقتضي الإحسان إلى الْمَرْحُومِ، وتبعث على إيصال الخير للغير، ويلامسها الألم حينما يدرك وجود الألم عند شخص آخر، أو يلامسها السرور حينما يدرك وجود المسرة عند شخص آخر. أيها الناس: والرحمة من الأخلاق السامية والصفات النبيلة، وهي من جملة المكارم التي حث عليها الإسلام وأمر بالتحلي بها؛ لما لها من الأهمية البالغة والمكانة الرفيعة، وتتجلى هذه المنزلة أن الله -جل في عليائه- اتصف بالرحمة وكتبها على نفسه؛ كما قال في كتابه العزيز: ( كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ)[الأنعام: 54]. وقد أخبر المصطفى -صلى الله عليه وسلم- أن الرحيم الرحمن يرحم الرحماء من عباده: " الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء "(رواه أبو داود وصححه الألباني)، وقال -صلى الله عليه وسلم-: " إنما يرحم الله من عباده الرحماء "(متفق عليه). معشر المسلمين: إن مقتضى هذه الرحمة هو: إيصال الخير إلى الغير، حتى وإن كان هذا الخير مكروهاً إليه بغيضاً على قبله، وفي ذلك يقول ابن القيم -رحمه الله-: " الرحمة صفة تقتضي إيصال المنافع والمصالح إلى العبد وإن كرهتها نفسه وشقت عليها؛ فهذه هي الرحمة الحقيقية؛ فأرحم الناس بك من شق عليك في إيصال مصالحك، ودفع المضار عنك؛ فمن رحمة الأب بولده: أن يكرهه على التأدب بالعلم والعمل، ويشق عليه في ذلك بالضرب وغيره، ويمنعه شهواته التي تعود بضرره، ومتى أهمل ذلك من ولده كان لقلة رحمته به، وإن ظن أنه يرحمه ويرفهه ويريحه؛ فهذه رحمة مقرونة بجهل ".