هذا اثر القدم الشريفه لسيدنا النبى صلوا عليه وسلموا تسليما - YouTube
ومن ذلك حديث أبي حميد الساعدي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للصحابة لما سألوه عن كيفية الصلاة عليه قال: [ قولوا: اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته، كما صليت على آل إبراهيم، اللهم بارك على محمد وعلى أزواجه وذريته، كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد](رواه البخاري). ومن ذلك قوله في حديث أبي مسعود الأنصاري لما سألوه عن كيفية الصلاة عليه قال: [ قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد، والسلام كما علمتم]. يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما. وعن أبي هريرة رضي الله عنه، أنهم سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم: كيف نصلي عليك؟ قال: [ قولوا: اللهم صل على محمد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما صليت وباركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد](قال البيهقي: رواه البزار ورجاله رجال الصحيح). محاذير وكل صيغة وردت جاز أن يصلى بها على رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد اخترع بعض الناس صيغا فيها شرك ومخالفات شرعية فهذه لا يجوز الصلاة على النبي بها، وبعضهم اخترعوا صيغا استعملوها في أوقات مخصوصة ورتبوا عليها أجورا لم يدل عليها دليل، فإن جاز استعمالها مطلق الاستعمال فلا يجوز اعتقاد تخصيص وقت أو عدد أو ترتيب ثواب لم يرتبه الشارع.
وقال الحسن: اللهم اجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد، كما جعلتها على إبراهيم، إنك حميد مجيد ".
يوم 13 أبريل 2022: ليفربول ضد بنفيكا عند تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت السعودية (انتهت مباراة الذهاب 3 – 1). و في ختام هذا المقال نكون قد عرفنا متى موعد مباريات نصف نهائي دوري ابطال اوروبا ، كما تعرفنا على جدول المباريات المتبقية، وعلى موعد المباراة النهائية. مواضيع ذات صلة بواسطة مهند – منذ 23 ساعة
في تلك التجربة حصل تنسيق على المستوى الإداري وتنسيق علمي وسياسي وتنسيق دبلوماسي، فقرار اللجنة النهائي كان خاضعاً للتصويت إذا اختلف حول الجهد العلمي، وكانت لجنة اليونسكو صاحبة القرار مكونة من (21) عضواً ممثلين لبلدانهم، شكلت المجموعة العربية فيها (6) والأفريقية (5) أعضاء والبقية من دول أخرى. رشاد ابو شاور - حانة البيرة السوداء.. | الأنطولوجيا. كنت ممثلاً لجامعة شندي ومثل هيئة الآثار مديرها ونائبه، وكان معتمد شندي ممثلاً للسلطة المحلية، كان علينا الالتزام بتحقيق مطلوبات فنية معينة وتسليم خطابات بضمان إجراء التعديلات المطلوبة لحماية وصون الآثار. *هل للهيئة القومية للآثار والمتاحف أي خطة أو سياسة معينة لرصد الآثار الموجودة بالخارج والعمل على إعادتها؟ -توجد بالطبع سياسات وخطط لكنها ليست بالطموح المطلوب، فالزملاء في الهيئة لديهم كادر علمي مميز وخبرة طويلة في العمل في التنقيب وفي ترميم الآثار، لكن ينقصهم السند السياسي والمالي والكادر الإداري ينقصه الطموح والمبادرات، عندهم خطط وورش لكن مطالباتهم تتم على استحياء. هذا الاستحياء ما يزال ينسحب على كثير من المجالات، حيث ننزوي ونترك المجال للأجنبي باعتباره الأقدر على عمل أشياء حتى التي تخصنا. *كيف ذلك؟ مثلاً الآن تصادفت مناسبتان مهمتان للغاية بالنسبة للآثار السودانية: معرض متحف (اللوفر) الذي افتتح أمس، وكذلك "يوم السودان" وهو فعالية نظمها آثاريون ألمان، عبارة عن لقاء على برنامج "زووم" الإسفيري.
بروفيسور غوندو هو الآن مدير قسم المصريات في (اللوفر)، كان في السودان لفترة طويلة ضمن البعثة الفرنسية، ومدير موقع الحصا، وكنت مدير الجانب السوداني من البعثة المشتركة. *أين عملت البعثة بالتحديد؟ عملت في ثلاثة مواقع بين البجراوية وشندي بولاية نهر النيل، أهم موقعين كانا في مويس بالقرب من العاصمة مروي، عاصمة المملكة التاريخية، والحصا تقع في نصف المسافة بين البجراوية وشندي. الفرنسيون اشتغلوا لفترة طويلة في مناطق كثيرة في الشمالية وكذلك في غرب السودان، أنشأوا قسماً كاملاً للآثار السودانية وبدأوا في تغذية معلوماتهم ومقتنياتهم من آثار السودان، ومن هنا أخذ متحف (اللوفر) المبادرة. *ما هو الدافع وراء تنظيم معرض عن تهارقا الآن بالذات؟ الفرنسيون لهم تاريخ طويل في العمل الآثاري في السودان، وطبعاً هناك غيرة وتنافس مع بعثات أخرى اشتغلت في دائرة الضوء بينما ظل شغلهم مغموراً نوعاً ما لفترة طويلة، ومع عملهم في موقعين قريبين من مروي وحصولهم على معلومات غزيرة وجديدة في السنوات الأخيرة، هذا قاد لتنظيم المعرض بالزخم الحالي. *حدثنا عن مسيرة التنقيب والبحث الآثاري في السودان؟ مر السودان بظروف متقلبة في تاريخه لكن الجيد في العلاقات الثقافية والآثارية أنها تستمر في جميع الظروف، وفي الأربعين سنة الأخيرة تزايدت المعلومات الآثارية وتطور الكادر السوداني، صار أكثر إلماماً بقضايا الآثار، وصار الأوربيون العاملون في بعثات التنقيب يتعاملون مع جهات عديدة من السودانيين المدركين لأهمية الآثار، خلافاً لما كان يحدث في الماضي حيث كانت هيئة الآثار هي الجهة الوحيدة التي تدرك قيمة الآثار وتسعى لصونها والتنقيب فيها.