ايوا اسمو اسماعيل العمري يقرا ببلاش بس الادويه بفلوس تشتريها من صيدليته موقع الشيخ عبدالله الحين تصلح ميه في الميه سجلي بعضويه جديده ان كان ماعندك ملف وان عندك ملف ارسليلي اسم معرفك وبكلم الدعم الفني عشان تتابعي ملفك انا في الخدمه والله ييسر امرك ياجنوبيه الله يسعدك ارسلي رقم الشيخ المصري الله يشفيك يارب ياريت الي عندها رقم الشيخ الزهراني تعطينا هو لانو كثير صراحه يمدحوه فالله يسعدكم يبنات محتاجه الرقم ضروري اغلبية الارقام الي لقيتها بالنت مقفله ابغى رقم يكون صحيح:44: الصفحة الأخيرة
خطبة الجمعة للشيخ اسماعيل العمري - المـس - YouTube
وتم خلال اللقاء بحث سبل التعاون بين الرئاسة والمركز وصولاً لتحقيق التطلعات الكريمة للقيادة الرشيدة وتعزيز مفهوم الحوار بين أنباء الرئاسة خاصة وأبناء هذا الوطن عموماً. عقب ذلك استقبل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمكتبه مفتي دار عكّار بلبنان الشيخ زيد محمد بكّار زكريا والوفد المرافق له حيث جرى خلال اللقّاء إطلاعهم على الأدوار العلمية والدعوية التي تقوم بها الرئاسة وفق توجيهات ولاة الأمر.
أضرار التفكير المستمر بالجنس يجب أن تدرك ما هى المثيرات التى تجعلك تفكر بالجنس، هل لديك وقت فراغ أكبر مما ينبغى، هل تشعر بالملل، أم تشاهد مواقع إباحية، فكل شخص له مثير يحفزه ويمكن تحديده بسهولة، وبالتالى تجنبه تماما. الإرادة. إذا كنت حقا ترغب فى الإقلاع عن تلك المشكلة فيجب أن تمتلك الرغبة بأن تلزم نفسك بالتوقف عن التفكير فى هذه المشكلة. إيجاد هواية جديدة تساعدك على التخلص من تلك الأفكار، فبدلا من قضاء ساعة تفكر بالجنس، يمكنك ممارسة رياضة ما، أو قراءة كتاب، أو إيجاد أى فكرة إبداعية تجعلك تشعر بالقدرة على مقاومة هذه الرغبة. التخيلات الجنسية لا تتركني. اشغل وقتك قدر الإمكان، لا تجعل هناك وقتا يجعلك تفكر فى تلك الأمور، ولكن احذر من الإرهاق فيجب أن تكون كل نشاطاتك من الأمور المفيدة مثل الدراسة أو العمل، والرياضة واللقاءات الاجتماعية. هذه التخيلات وهذه الوساوس والأفكار والهواجس لا شك أن الشيطان يسترسل مع المسلم فيها، وقد ذكر الصحابة -رضوان الله عليهم- أنه يحصل عندهم شيء من ذلك فقال النبي -عليه الصلاة والسلام- «ذاك صريح الإيمان» [مسلم: 132] ، لكن على الإنسان ألا ينطق ولا يتكلم بمثل هذا، ولا يعمل بمقتضاه ولا يسترسل معه، بل يقطعه فورًا، ويستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، ويذكر الله -جل وعلا-، ويستشعر عظمته وأنه هو الإله الخالق الرازق المدبر المستحق للعبادة.
أي كراهة ذلك والنفرة منه ، تدل على وجود الإيمان في القلب. وسئل الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله -: " يخطر ببال الإنسان وساوس وخواطر وخصوصا في مجال التوحيد والإيمان ، فهل المسلم يؤاخذ بهذا الأمر ؟.
الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد: فملخص مشكلتك هو المعاناة من التخيلات الجنسية، وما يتبعها من خروج السائل المنوي؛ ومن ثَمَّ الخمول والصداع، فأقول مستعينًا بالله سبحانه: أولًا: يبدو أن عندك طاقةً جنسيةً قويةً، وتحتاج للمبادرة إلى الزواج دون تأخير متى ما استطعت. لتشخيص وعلاج الأمراض المستعصية والمزمنة والتي لم تستجب للدواء. ثانيًا: وأعظم ما تعالج به نفسك هو الدعاء بإلحاح وبقوة يقين بقدرة الله سبحانه؛ قال عز وجل: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [النمل: 62]. ثالثًا: من أسباب كثرة الهواجس الجنسية كثرةُ الفراغ، وكثرة الجلوس وحيدًا؛ فاعمل على إشغال فراغك بما ينفعك في دينك ودنياك، واجتنب قدر الاستطاعة كثرةَ الخلوة وحدك. رابعًا: عليك بطلب العلم النافع؛ فهو خير كله، ويقوي الإيمان والتقوى، ويشغل عن الوساوس الشيطانية. خامسًا: ولله الحمد ليس بك مسٌّ ولا سحر ولا حسد، ومع ذلك، أقول لك: ارقِ نفسك بنفسك بالرقية الشرعية؛ لأن القرآن شفاءٌ من كل الأمراض الحسية والمعنوية؛ لقوله سبحانه: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ﴾ [الإسراء: 82]، وقال سبحانه: ﴿ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ﴾ [فصلت: 44].
تاريخ النشر: الأحد 12 شوال 1442 هـ - 23-5-2021 م التقييم: رقم الفتوى: 441520 778 0 السؤال هل حديث النفس، والتفكير في بعض العبارات الجنسية المثيرة التي يمكن أن تقال بيني وبين امرأة وهمية، دون تخيل صور للنساء أو للجماع، حرام؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالأصل أنه لا مؤاخذة على المسلم في حديث النفس، إن لم يترتب عليه قول، أو عمل؛ لما ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله عز وجل تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها، ما لم تعمل، أو تكلم به. ولكن هذه الخواطر العابرة ينبغي الحذر من الاسترسال فيها، وتمتيع الخاطر بها، وألا يشغل الإنسان نفسه بها؛ لما فيه من تعريض النفس للمثيرات، والوساوس الشيطانية؛ فيكون ذلك مدعاة إلى ارتكاب المحرمات؛ ولهذا جاء في الحديث الذي رواه البخاري عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تباشر المرأةُ المرأةَ، فتنعتها لزوجها، كأنه ينظر إليها. فكل ذلك جاء سدًّا للذريعة إلى الحرام، وتجنبًا للفتنة وأسبابها، ثم إن مثل هذه التخيلات قد تتحوّل إلى نوع إدمان؛ فيصبح المرء أسيرًا لها.
هل التخيلات من الشيطان هل التخيلات من الشيطان ، لا تستخدم التصورات الخيالية فى امور ليس لها اساس من الصحة ( كحال المرآة التى تغيير على زوجها وتتخيل انه يخونها – وكحال الصديق الذى يظن ان صديقة يحب اخته ويعشقها – وكحال الشخص الذى يظن ان زوحته تخونه).. كل هذه التخيلات من شيطانك طالما ليس معك دليلاً مادياً للتأكد من صحة هذه الامور وعلى رآي قول الله تعالى حينما قال ( اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ) … اللهم انا نعوذ بك من شيطان لا يغفل عن إغراسنا فى الشر.. وارزقنا القدرة على حسن الظن بعبادك يا كريم. خوفك من هذه الوساوس ونفورك منها، وخشيتك من الله تعالى وحياؤك منه، كل ذلك يدل ، على وجود الإيمان في قلبك، فإن الانزعاج من هذه الوسواس والخوف منها إنما ينشأ عن ، وجود ما يخالف هذه الوسواس، ويناقضها في القلب، وقد اشتكى بعض الصحابة رضي الله ، عنهم إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – شكوى قريبة من هذه، فقال – عليه الصلاة والسلام -: (ذاك صريح الإيمان) فجعل – عليه الصلاة والسلام – خوفهم من الوسوسة وكراهتهم لها وتفضيل ، الواحد منهم أن يُحرق بالنار حتى يصير حُممة على أن يتكلم بما يجده في صدره، جعل حالتهم ، تلك دليلاً على وجود الإيمان في القلب، ونحن نرجو الله تعالى أن تكوني كذلك.