لا يفوتك التعرف على المزيد بعد الاطلاع على سورة المطففين مكرر للأطفال من خلال: سورة الشمس مكررة للأطفال بصوت واضح ومعلومات عن السورة الخلاصة في 4 نقاط تكرار السور القرآنية يساعد الأطفال على حفظها كاملة. سورة المطففين واحدة من السور المكية التي نزلت في مكة المكرمة وعدد الآيات 36. إسلام ويب - في ظلال القرآن - تفسير سورة المطففين - تفسير قوله تعالى ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون- الجزء رقم6. سورة المطففين هي السورة رقم 83 في المصحف، وتقع في الجزء الأخير. المقصود بالمطففين الذين يبخسون الميزان بالزيادة أو النقصان. في النهاية نرجو أن نكون قد فسرنا سورة المطففين بشكل مبسط للأطفال بالإضافة إلى تقديم سورة المطففين مكرر للأطفال لكي يسهل عليهم استيعاب الأفكار التي وردت في هذه السورة الكريمة، كما وضحنا الفرق في المنزلة بين الكفار والمؤمنين عند الله سبحانه وتعالى ووعده للمؤمنين بالدرجات العليا في الجنة والكفار بأدنى المراتب، ونرجو أن يستفيدوا من جميع الدروس التي وردت في هذه السورة المباركة.
لمشاهدة النص الكامل، أنقر نص:سورة المطففين. الانفطار سورةالمطففين الانشقاق رقم السورة: 83 الجزء: 30 النزول ترتیب النزول: 86 مكية/مدنية: مكية الإحصاءات عددالآيات: 36 عدد الكلمات: 169 عدد الحروف: 740 سورة المطففين ، هي السورة الثالثة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم وهي من السور المكية ، واسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. تتحدث عن التحذير والإنذار الشديد للمطفّفين، كما تُشير إلى أنّ منشأ الذنوب الكبيرة إنّما يأتي من عدم رسوخ الإيمان ، وعن آثار الاستهزاء في الحياة الدنيا ، وانعكاس الحال في يوم القيامة ، وتعرّضت السورة لجوانب عديدة كعاقبة «الفجّار» في ذلك اليوم العظيم، وما ينتظر المحسنين في الجنّة. ورد في فضل قراءتها روايات كثيرة، منها ما رويَ عن الإمام الصادق: من قرأ في فرائضه ويل للمطففين أعطاه الله الأمن يوم القيامة من النار ولا تراه ولا يراها. محتويات 1 تسميتها وآياتها 2 ترتيب نزولها 3 معاني مفرداتها 4 محتواها 5 شأن النزول 6 صدأ الذنوب 7 فضيلتها وخواصها 8 الهوامش 9 المصادر والمراجع 10 وصلات خارجية تسميتها وآياتها سميت هذه السورة بـــ( المطففين)؛ لمطلعها المبارك في الآية الأولى من قوله تعالى: ﴿وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ﴾ ، بما يحمل هذا المعنى من الانحراف يفسد الثقة بين الناس وهو أكل أموال الناس بالباطل.
وأنه قائم كحد السيف للعدل والنصفة وإقامة حياة الناس على ذلك، لا يقبل من طاغية طغيانا، ولا من باغ بغيا، ولا من متكبر كبرا. ولا يقبل للناس الغبن والخسف والاستغلال. ومن ثم يحاربه كل طاغ باغ متكبر مستغل; ويقف لدعوته ولدعاته بالمرصاد. ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم؟ يوم يقوم الناس لرب العالمين؟.. وإن أمرهم لعجيب. فإن مجرد الظن بالبعث لذلك اليوم العظيم. يوم يقوم الناس متجردين لرب العالمين، ليس لهم مولى يومئذ سواه، وليس بهم إلا التطلع لما يجريه عليهم من قضاء، وقد علموا أن ليس لهم من دونه ولي ولا نصير.. إن مجرد الظن بأنهم مبعوثون لذلك اليوم كان يكفي ليصدهم عن التطفيف، وأكل أموال [ ص: 3857] الناس بالباطل، واستخدام السلطان في ظلم الناس وبخسهم حقهم في التعامل.. ولكنهم ماضون في التطفيف كأنهم لا يظنون أنهم مبعوثون! وهو أمر عجيب، وشأن غريب! وقد سماهم المطففين في المقطع الأول. فأما في المقطع الثاني فيسميهم الفجار. إذ يدخلهم في زمرة الفجار، ويتحدث عن هؤلاء. يتحدث عن اعتبارهم عند الله، وعن حالهم في الحياة. وعما ينتظرهم يوم يبعثون ليوم عظيم. كلا! إن كتاب الفجار لفي سجين. وما أدراك ما سجين؟ كتاب مرقوم.