التسلية والترفيه. ارتفاع القيمة العلمية بالإضافة إلى قيمة التعليم. اختراق العديد من حواجز عمليات التفاعل ومن أهمها الحواجز اللغوية. قدرة الواقع الافتراضي على عرض المقاييس الحقيقية والشكل الطبيعي الذي يتناسب مع كيفية رؤيتنا للأجسام. السماح لمشاركة بيئات مختلفة من الواقع الافتراضي مع أشخاص من مختلف أنحاء العالم. تحقيق الأمان لمستخدمي الواقع الافتراضي والمُعزَّز عند التعرُّض لبعض المعلومات الخطرة أو دراستها. مساعدة المستخدم على الوصول إلى المستوى المطلوب من المهارة. العمل في مجال يتمتَّع بمستقبل واعد. الرواتب المرتفعة. غياب عنصر المرونة. التقليل من التواصل البشري. التعرُّض للإدمان على العالم الرقمي. اجهاد العين بسبب كثرة مشاهدة برامج الواقع الافتراضي. يؤدِّي استخدام نوعيات خاصة من أجهزة الحاسوب الخاصة في هذا المجال إلى إصابة الفني بصداع أو غثيان بسبب وجود الكثير من إطارات الصور. محدودية تأثير الحواس الخمس لأنَّ الحواس المستخدمة فيه هي البصر، والسمع، واللمس. تكلفة الأجهزة عالية. وجود بعض البرامج غير الأخلاقية في أجهزة الواقع الافتراضي. عدم اقتناع المعلمين والتربويين بالفعالية التامة لتلك التطبيقات.
نبذة عن تخصص الواقع الافتراضي والواقع المعزَّز يُعرَّف مصطلح "العالم الافتراضي" أو ما يُطلق عليه باللغة الإنجليزية "Virtual Reality" ، أنَّه عالم خيالي، وهو ينطبق على محاكاة الحاسوب للبيئة التي يُمكن محكاتها. ويكون هذا العالم أو الواقع الافتراضي مصممًا بطريقة محترفة جدًا؛ ممَّا يُصبح من الصعب على الناس التفريق بين العالم الحقيقي والعالم الافتراضي. وإنَّ طريقة الوصول إلى العالم الافتراضي هي ارتداء نظارة أو خوذة مخصصة لذلك. بينما يُقْصَد بمصطلح "الواقع المُعزَّز" أو باللغة الإنجليزية "Augmented Reality"، أنَّه دمج العالم الافتراضي، والعالم المُعزَّز سويًا عن طريق تطبيقات من أجلها أن تُمكِّن المستخدمين من التفاعل مع العالمين أو الواقعين مع القدرة على التمييز بينهم. يشتهران الواقعان؛ الافتراضي والمعزَّز - في هذه الأثناء - في قطاعات التكنولوجيا بما فيها ألعاب الفيديو، والألعاب الإلكترونية، والأفلام، والسينما. ولكن، من المتوقَّع أن تدخل هذه التقنيات وتتوسَّع في قطاعات أخرى تحديدًا مثل السياحة، والتعليم، والطب. تعرَّف على أهم الصفات الشخصية التي لا بد من توافرها في روَّاد التخصص: عليك عزيزي الطالب أن تعلم أنَّ كل تخصص يحتاج إلى أمور لا بد أن تتحقَّق في روَّادها.
كان الهدف بالأساس من دمج مثل هذه التقنيات البسيطة، هو نقل القارئ للمقالات الموسعة والمدموجة بوسائط رقمية لا تتيحها الطباعة كالفيديو، والتصاميم التفاعلية. مقطع مطبوع لكود QR في مجلة مطبوعة. عند مسح الكود عبر كاميرا الهاتف من خلال تطبيق قار الكود، يتم نقل المستخدم عبر جهازه إلى رابط إنترنت. أحد الاستعمالات التي طرحت في الماضي لاستخدامات الواقع المعزز في الصحافة كانت من خلال استخدام "الوايرلس" في الهواتف، ما يسمح للصحفيين بتبادل المعلومات حول أحداث وقصص جارية لإنشاء محتوى مبني على تعاون كل من الصحفيين والمصورين. تم تجربة ذلك على سبيل المثال في مشروع "الوثائقي الوضعي" في جامعة كولومبيا عام 2001 بالتعاون ما بين كليّتي علوم الحاسوب والصحافة، من خلال خلق روابط نصية بين عناصر افتراضية وفيزيائية واقعية كالأماكن والمواقع العامة، ليتم إنتاج قصص تدمج ما بين الواقع ومعلومات تاريخية تسهل نقل القصص والمعلومات للمتلقي (Hollerer, 2004)، إلا أن محدودية الهواتف آنذاك لم تتح تجربة مستخدم جيدة، ولكنها بالتأكيد فتحت الأبواب أمام التفكير بتحسين تجربة المستخدم وإتاحة هذه التقنيات للاستخدام بشكل أكثر سلاسة. تقنيات في خدمة التوثيق والصحافة الاستقصائية في نوفمبر/تشرين الثاني 2015، نشرت مجلة الصحافة الاستقصائية "فرونتير"، تجربة لتقنية الـ360، تمكِّن المتابعين من التعرف إلى مرض الإيبولا وانتشاره في غربي أفريقيا عبر الواقع الافتراضي من خلال فيديو " Ebola Outbreak ".