هو النشاط التعلمي الذي يقوم به المتعلم مدفوعاً برغبته الذاتية بهدف تنمية استعداداته وإمكاناته وقدراته مستجيباً لميوله واهتماماته بما يحقق تنمية شخصيته وتكاملها ، والتفاعل الناجح مع مجتمعه عن طريق الاعتماد على نفسه والثقة بقدراته في عملية التعليم والتعلم وفيه نعلم المتعلم كيف يتعلم ومن أين يحصل على مصادر التعلم. فيديو YouTube أهمية التعلم الذاتي: (1) إن التعلم الذاتي كان وما يزال يلقى اهتماما كبيراً من علماء النفس والتربية ، باعتباره أسلوب التعلم الأفضل ، لأنه يحقق لكل متعلم تعلما يتناسب مع قدراته وسرعته الذاتية في التعلم ويعتمد على دافعيته للتعلم. (2) يأخذ المتعلم دورا إيجابيا ونشيطاً في التعلم. (3) يمّكن التعلم الذاتي المتعلم من إتقان المهارات الأساسية اللازمة لمواصلة تعليم نفسه بنفسه ويستمر معه مدى الحياة. ما مدى أهمية التعلم الذاتي, وهل يجب العمل به؟. (4) إعداد الأبناء للمستقبل وتعويدهم تحمل مسؤولية تعلمهم بأنفسهم. (5) تدريب التلاميذ على حل المشكلات ، وإيجاد بيئة خصبة للإبداع. (6) إن العالم يشهد انفجارا معرفيا متطورا باستمرار لا تستوعبه نظم التعلم وطرائقها مما يحتم وجود استراتيجية تمكن المتعلم من إتقان مهارات التعلم الذاتي ليستمر التعلم معه خارج المدرسة وحتى مدى الحياة.
[١] ويمكن القول إنّ التعليم هو عملية منظمة تهدف إلى إكساب الأفراد الأسس التي تُبنى عليها المعرفة، وعادةً ما تهدف العملية التعليمية إلى تحقيق أهداف محددة، ولأهمية التعليم فقد عُدَّ حقّاً لجميع الأفراد، حيث تم إقرار حق الأفراد في التعليم منذ عام 1952م في المادة رقم 2 من البروتوكول الأول الذي صدر عن الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان ، حيث تم إلزام جميع الأطراف التي وافقت ووقعت على الاتفاقية بضمان حق التعليم للأفراد جميعهم على المستوى العالمي، كما تم ضمان حق التعليم في ميثاق الأمم المتحدة الدولي والمتعلق بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتحديداً في المادة رقم 13 من الميثاق. [٤] أهمية التعليم يعد التعليم الأساس الذي تقوم عليه حياة الأشخاص، وله أهمية كبيرة في الحياة، ويمكن إجمال أهمية التعليم بالأمور الآتية: [٥] [٦] [٧] امتلاك المهارات اللازمة للمرء في حياته العملية، والتي من شأنها أيضاً أن تزيد من ثقته بنفسه. أهمية التعلم الذاتي في عصرنا، وكيف تصبح ذاتي التعلم - مطبوع. القدرة على التفكير الناقد. امتلاك المعرفة التي تحقق الفائدة للمرء في مختلف مجالات حياته، واتساع آفاقها. تقييم الأمور والمواقف المختلفة، والتصرف بعقلانية إزاءها. القدرة على التمييز بين الصواب والخطأ.
دور الكتب والمكتبات العامة والخاصة. وسائل الإعلام المختلفة مثل الإذاعة والتلفاز والأشرطة السمعيَّة والمرئيَّة وخاصة وسائل الإعلام الموجهة. المطبوعات والنشرات والدوريات. المؤتمرات والمحاضرات وما يماثلها من الأنشطة الثقافيَّة المُتنوِّعة. اهمية التعلم الذاتي - مكتبة نور. مراكز البحوث العلميَّة الحكوميَّة والخاصة المنتشرة في المجتمع. المُؤسَّسات التعليميَّة غير النظاميَّة مثل الأندية والجمعيات العلميَّة. أهم مُسوِّغات استخدام أسلوب التعلُّم الذاتي: عجز المُؤسَّسات التعليميَّة التقليديَّة عن التلاؤم مع التغيُّرات في المعارف والتكنولوجيا. تباطؤ قدرة التعليم التقليدي في الاستجابة لأهمية تسارع مرور الزمن وصعوبة التوافق مع سرعة التغيُّرات في المعارف والتكنولوجيا. يعد التعلُّم الذاتي من أهم طرائق تعميق ديمقراطيَّة التعليم بشكل خاص والديمقراطيَّة بكونها استراتيجيَّة إنسانيَّة ومذهباً للحياة بشكل عام. إن طرائق التعلُّم الذاتي مُتعدِّدة وغير محدودة لأنه يسمح لكل فرد بالتعلُّم حسب قدرته وفي ضوء احتياجاته ويلبي مجالات اهتماماته من خلال زمنٍ مرنٍ يتحكم فيه المُتعلِّم بنفسه. يعد التعلُّم الذاتي من طرائق تحسين نوعيَّة حياة الإنسان حيث يمنحه الفرصة لإطلاق العنان لقدراته الإبداعيَّة وهو من الطرائق التي يحقق الفرد بها ذاته.
(5) تحقيق التربية المستمرة مدى الحياة. مقارنة بين التعليم التقليدي والتعلم الذاتي: مهارات التعلم الذاتي: لابد من تزويد المتعلم بالمهارات الضرورية للتعلم الذاتي أي تعليمه كيف يتعلم. ومن هذه المهارات: 1) مهارات المشاركة بالرأي. 2) مهارة التقويم الذاتي. 3) التقدير للتعاون. 4) الاستفادة من التسهيلات المتوفرة في البيئة المحلية. 5) الاستعداد للتعلم. وعلى المعلم الاهتمام بتربية تلاميذه على التعلم الذاتي من خلال:! تشجيع المتعلمين على إثارة الأسئلة المفتوحة.! تشجيع التفكير الناقد وإصدار الأحكام. تنمية مهارات القراءة والتدريب على التفكير فيما يقرأ واستخلاص المعاني ثم تنظيمها وترجمتها إلى مادة مكتوبة.! ربط التعلم بالحياة وجعل المواقف الحياتية هي السياق الذي يتم فيه التعلم.! إيجاد الجو المشجع على التوجيه الذاتي والاستقصاء ، وتوفير المصادر والفرص لممارسة الاستقصاء الذاتي! تشجيع المتعلم على كسب الثقة بالذات وبالقدرات على التعلم.! طرح مشكلات حياتية واقعية للنقاش منقول عاشت الايادي على الموضوع المميز تحياتيــ شكرا ع المجهود لبي ღليلة الالبسلك الابيـــض وصير ملكك والدنيـــه تشهــدღ وجيب منك انت طفلك انت متلك انت الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه عاشت الايادي ياوردة صفحات: [ 1] للأعلى
(3) يمّكن التعلم الذاتي المتعلم من إتقان المهارات الأساسية اللازمة لمواصلة تعليم نفسه بنفسه ويستمر معه مدى الحياة. (4) إعداد الأبناء للمستقبل وتعويدهم تحمل مسؤولية تعلمهم بأنفسهم. (5) تدريب التلاميذ على حل المشكلات ، وإيجاد بيئة خصبة للإبداع. (6) إن العالم يشهد انفجارا معرفيا متطورا باستمرار لا تستوعبه نظم التعلم وطرائقها مما يحتم وجود استراتيجية تمكن المتعلم من إتقان مهارات التعلم الذاتي ليستمر التعلم معه خارج المدرسة وحتى مدى الحياة. أهداف التعلم الذاتي:(1) اكتساب مهارات وعادات التعلم المستمر لمواصلة تعلمه الذاتي بنفسه. (2) يتحمل الفرد مسؤولية تعليم نفسه بنفسه. (3) المساهمة في عملية التجديد الذاتي للمجتمع. (4) بناء مجتمع دائم التعلم. (5) تحقيق التربية المستمرة مدى الحياة. مقارنة بين التعليم التقليدي والتعلم الذاتي:مهارات التعلم الذاتي:لابد من تزويد المتعلم بالمهارات الضرورية للتعلم الذاتي أي تعليمه كيف يتعلم. ومن هذه المهارات:1) مهارات المشاركة بالرأي. 2) مهارة التقويم الذاتي. 3) التقدير للتعاون. 4) الاستفادة من التسهيلات المتوفرة في البيئة المحلية. 5) الاستعداد للتعلم. وعلى المعلم الاهتمام بتربية تلاميذه على التعلم الذاتي من خلال:!