من مجهول - query_builder تاريخ النشر: 03-03-2016 اخر تعديل: 31-08-2021 مرحبا هناك مشكلة حيرتني وارقتني واريد سؤال المختصين بالنسبة للعضو الذكري عند طفلي البالغ تسعة سنوات صغير جدا وانا قلقة فهل هذا طبيعي في هذا العمر ام احتاج لزيارة الطبيب إجابات السؤال أضف إجابتك على السؤال هنا طبيب اسرة verified_user وتقولين عضوه الذكري صغير طبعا حجم العضو الذكري يختلف من شخص الى اخر وابنك لا يزال طفلا وصغير ففي فتره المراهقة سوف يتغير حجم العضو ولكن اذا كنت قلقه بهذا الشأن اعرضيه على طبيب العائله. عضو ذكري صغير وسائق حافلة. مجهول لا تقلقين يا اختي. ابنك حتى الان لم يبلغ لذلك امر طبيعي ان يكون عضوه الذكري صغير ، انتي انتظري حتى يصبح ابنك في عمر 14 سنة ثم افحصي عضوه الذكري. ستجدين حجمه تغير بفعل هرمونات البلوغ مجهول اذا كنت قلقة فلا مفر في هذه الحالة ان تعرضيه على الطبيب يا اختي الكريمة ، ولا اجد مفر من هذا، ولكن باعتقادي ان الامر ليس ذا بال كما انه لم يكتمل نموه بعد وطبيعي أن ينمو عضوه الذكري كما تنمو بقية الاعضاء في جسده بعد ذلك،فلا تقلقي نفسك كثيرا بالأمر.
وفي حديثها مع رصيف22، أوضحت غانم أن اضطراب تشوّه الانطباع الذاتي لدى بعض الرجال قد تكون أسبابه تربوية، اجتماعية ودينية، كالاعتقاد مثلاً أن "الجسد حامل الذنوب، وبالتالي يجب قمع جميع الرغبات الجنسية في حال لم تكن العلاقة مكلّلة بالزواج وتهدف إلى الإنجاب"، على حدّ قولها. وكشفت ستيفاني أن اضطراب تشوّه الانطباع الذاتي يحدث أيضاً حين ينظر الشخص المعني إلى جسده وكأنه مجزأ وليس عبارة عن بنية كاملة: "نعتبر جسدنا وكأنه آلة لإشباع رغبات الشخص الآخر... ". هذا وأوضحت غانم أن مقاربة الحجم الطبيعي للعضو الذكري تختلف من مجتمعٍ إلى آخر ومن ثقافةٍ إلى أخرى، كما أن الدراسات الطبية كلها تؤكد أن الحجم ليس مهماً، وبالتالي لا يجب أن يشكل هذا الموضوع عائقاً في العلاقة الجنسية، مشددةً على ضرورة أن يتعرّف المرء إلى جسده وإلى مكامن اللذة الموجودة في داخله: "لأنو ما منعرف جسمنا ما منعرف كيف نستخدمه... الأهم هو النظر إلى كيفية تعامل الرجل مع جسده ومع العضو الذكري لإشباع رغباته في المقام الأول"، على حدّ تأكيدها. عضو ذكري صغير الفيل. تصورات خاطئة تسيطر مخاوف صغر حجم العضو الذكري على أذهان الكثير من الرجال بخاصة في عالمنا العربي، واللافت أن المفاهيم الخاطئة حول أحجام القضيب المختلفة تساهم في تشكيل تصوراتٍ خاطئةٍ، وقد تدفع الشخص إلى الاعتقاد الخاطئ بصغر عضوه الذكري، وعليه يبقى السؤال الذي يشغل بال الكثيرين: ما هو متوسط حجم القضيب؟ تختلف التقديرات العلمية لمتوسط حجم القضيب، وفق ما يوضحه موقع medical news today، وفي حين أن الكثير من الناس تعتقد أن القضيب النموذجي يبلغ طوله 6 بوصات أي 15.
لا يهم إذا كنت تواجه حلم جنسي أو كابوسا – فإن العضو الذكري يحصل له انتصاب خلال تلك الفترة من دورة النوم وهذا أمر طبيعي بل وصحي أيضا فلا تقلق منه خاصة إن كنت في مقتبل العمر. بعض الرجال غير قادرين على الانتصاب مثل أولئك الذين عانوا من صدمة عصبية معينه أو الذين لديهم اضرار في الأعصاب أو الأوعية الدموية ناجمة عن مرض السكري. فاذا لم يحصل انتصاب طبيعي ، فإنه يؤدي الى قصر العضو الذكري ويقول الطبيب كولر اذا لم يحصل انتصاب عاديا منتظم ، يمكن لأنسجة العضو الذكري ان تصبح أقل مرونة وتتقلص ، مما يجعل العضو الذكري اقصر 1-2 سم ولذلك إذا أصبت في اي فترة بضعف في الانتصاب لا تهمل الامر واستشر طبيب فورا استخدام جهاز مثل المضخة الذي يساعد على وصول الدم الى العضو الذكري يمكن أن يساعد الرجال الذين يعانون من مشاكل الانتصاب والحفاظ على سلامة العضو الذكري ولكن لا يساعد في حجم كما هو شائع بين الجمع. ذكر زوجى صغير ماذا أفعل؟ - عمري. 2. العضو الذكري وزيادة نموه مع الانتصاب: في الرجال ليس هناك علاقة ثابتة بين حجم العضو الذكري وطوله وهو منتصب. في دراسة على 80 رجلا ، وجد الباحثون أن الزيادة في الطول اثناء الانتصاب تتراوح بين ربع بوصة إلى 3. 5 بوصة.
يقول "تيري آيلوا: "كانت ممارسة مدنية الهدف منها إنتاج مواطنين. ما سر نحت قضيب صغير للتماثيل القديمة؟. ونعلم جيدا أنها كانت مملة: تطفأ الأنوار وتسدل الستائر، وتدوم لمدة قصير جدا، والجميع يصفها بالعمل الروتيني، وبأنها تؤلم الظهر وتتسبب في بثور على الوجه". وأضاف بخصوص العضو الذكري الكبير:"نعم إنه إهانة كبيرة، فيشتم صاحبه بالقول "هذا الرجل له عضو كبير" أو " أنت ، انك معروف جدا، تستقبل رجالا لهم أعضاء كبيرة"، فهو دليل على أن صاحبه غير كفء، لذا نلاحظ وجود أعضاء صغيرة على التماثيل الرومانية". واستمرت هذه العادة الفنية تعكس عقلية المجتمع وثقافته لقرون، إلى أن ظهرت أفكار وعادات جديدة مع عصر النهضة في أوروبا.
(Body Dysmorphic Disorder) فما هي متلازمة القضيب الصغير؟ هل من علاقة بين حجم العضو والأداء الجنسي؟ وكيف تقوم صناعة "البورنو" على الترويج للقضيب الكبير وتشويه صورة الرجل لجسده؟ هاجس القضيب الصغير يعاني بعض الرجال من "متلازمة القضيب الصغير"، وهي من أنواع الاضطرابات الشخصية التي تشوّه إدراك الشخص بشأن جسده، نتيجة الهوس ببعض الأفكار الجنسية، حيث يعتقد الرجل أنه لديه قضيب صغير مع العلم أن حجم العضو لديه قد يكون طبيعياً، غير أن القلق يسيطر عليه ويمنعه حتى من ممارسة الجنس بشكلٍ طبيعي، ظناً منه أنه عاجز عن إمتاع الطرف الآخر أثناء الجماع. بمعنى آخر، فإن الأشخاص المصابين بمتلازمة القضيب الصغير لا يعانون من مشكلةٍ طبيةٍ تتمثل في وجود قضيب صغير بالفعل، إنما يعانون من هاجس الحجم الطبيعي، فيشعرون بالعار والقلق إزاء حجم عضوهم الذكري ويخالون أن قضيبهم صغير جداً micropenis، وهو ما يؤثر سلباً على حياتهم الجنسية وعلى صحتهم النفسية. يعتقد العديد من الرجال أن قوّتهم مرتبطة بقضيبهم، وبأنه كلما كان حجم العضو الذكري أكبر كلما كان ذلك أفضل، خاصة في العملية الجنسية وفي هذا الصدد، أكّدت الأخصائية في علم النفس ستيفاني غانم، أن هناك العديد من الرجال الذين يقصدون عيادتها ويشتكون من حجم عضوهم الذكري ومن عدم قدرتهم على تلبية حاجات الشريك، مشيرةً إلى أنه عندما نتحدث عن النظرة إلى الجسد وربط حجم العضو الذكري بالرغبة الجنسية، يجب العودة دائماً إلى التربية التي تلقاها الشخص وإلى الأفكار المتوارثة التي ترسّخت في ذهنه.
"أعتقد أنه ليس هناك رجل في العالم لم يرغب في أن يكون قضيبه أطول بإنشين أو ثلاثة"، هذا ما قاله مايكل أوليري ، أستاذ جراحة المسالك البولية في كلية الطب في جامعة هارفارد، مضيفاً: "صدّقوني إن كنت أعرف طريقة مضمونة وفعالة لتكبير العضو الذكري لأصبحت الآن مليارديراً". يعتقد العديد من الرجال أن قوّتهم مرتبطة بقضيبهم، وبأنه كلما كان حجم العضو الذكري أكبر كلما كان ذلك أفضل، خاصة في العملية الجنسية، ما يدفع البعض منهم إلى اللجوء إلى أساليب مختلفة لتكبير القضيب من بينها الجراحة، فقد كشفت إحصائيات الجراحة التجميلية الدولية أنه يتمّ إجراء أكثر من 8 آلاف عملية تكبير للعضو الذكري سنوياً حول العالم، مع العلم أن الخبراء يؤكدون أن الحبوب والكريمات وعمليات تكبير العضو جراحياً، كلها طرق غير فعالة لا بل تحمل آثاراً خطيرة، كالإصابة بضعف الانتصاب أو العجز الجنسي الدائم. من الوقوف لساعاتٍ أمام المرآة وقياس العضو الذكري باستمرار والوقوع في أفخاخ الإعلانات التجارية التي تروّج لكريمات "سحرية" زاعمةً أنها قادرة على إطالة العضو الذكري بضع سنتيمترات، وصولاً إلى الذهاب لطبيب مسالك بولية قد يتاجر بحالتهم وينسج لهم وعوداً براقة حول جراحة تكبير القضيب، يزداد هوس بعض الرجال بحجم قضيبهم لحدّ الإصابة بمتلازمة القضيب الصغير، والتي تندرج ضمن الحالة النفسية التي تُعرف باضطراب تشوه الانطباع الذاتي.
دور الإباحية في تشويه صورة القضيب من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الرجل باضطراب تشوه الانطباع الذاتي هو الإدمان على مشاهدة الأفلام الإباحية، والتي غالباً ما تشوه صورة وحجم العضو الذكري، من خلال التركيز على القضيب الكبير والسميك وربطه بالرضا الجنسي وبقدرته على إشباع رغبات المرأة أثناء العملية الجنسية. في كتابه The Penis Book: A Doctor's Complete Guide to the Penis، يكشف أخصائي المسالك البولية آرون سبيتز أن حوالي 40% من الرجال الذين يذهبون لأطباء المسالك البولية سعياً لتكبير القضيب، قد أصابهم الإحباط نتيجة مشاهدة الأفلام الإباحية، مع العلم أن حجم قضيبهم يندرج ضمن المقياس الطبيعي، وعن هذه النقطة يقول: "بالرغم من أن معظم الرجال يعرفون بشكلٍ حدسي أن ما تصوره المواد الإباحية ليس حقيقياً، إلا أن قلة من الرجال لديهم أي إطار مرجعي آخر لمقارنة أنفسهم به"، مشيراً إلى أن الرجل في العادة لديه اطلاع محدود على أشكال القضيب وأحجامه المختلفة. يعاني بعض الرجال من "متلازمة القضيب الصغير"، وهي من أنواع الاضطرابات الشخصية التي تشوّه إدراك الشخص بشأن جسده، نتيجة الهوس ببعض الأفكار الجنسية، حيث يعتقد الرجل أنه لديه قضيب صغير مع العلم أن حجم العضو لديه قد يكون طبيعياً هذا وشدّد سبيتز على ضرورة التحدث مع طبيبٍ أو معالجٍ نفسي قبل الخضوع لأي نوع من الجراحة تهدف إلى تكبير العضو الذكري: "بشكلٍ عام، طالما أن جسمك يتمتع بصحةٍ جيدة ويعمل بشكلٍ جيّد، فلا يوجد سبب وجيه للقلق بشأن الأحجام التي لا يمكنك التحكم بها"، وأضاف: "تقبل جسمك الطبيعي، حافظ على صحته قدر الإمكان، استمتع به، وبالقدر نفسه من الأهمية، اجعل الشخص الآخر يستمتع أيضاً".