من طرائق المحافظة على الآثار اختر الإجابة الصحيحه من طرائق المحافظة على الآثار: تجنب نقلها، أو ترحيلها من مكانها العبث بها بيعها الإجابة: تجنب نقلها، أو ترحيلها من مكانها.
ترك الأثر دون علاج والمحافظة عليه والعمل على استعادته من أي ضرر يجعله مبعثرًا بمرور السنين ، يكون الأثر دائمًا في حالة صمت ، لا يمكن أن يتحدث الأثر ويتحدث عن المعاناة والألم. لذلك علينا أن ننتبه للتأثير حتى يبقى كما هو ولا يظهر التعب والموت ويزيد من معاناتهم ، ولا نستطيع علاجه لأن الوقت قد مضى. من طرائق المحافظة على الآثار - موقع المتقدم. لذلك فإن التدخل للحفاظ على الصرح واستعادة صحته والعمل على استعادة حيويته أمر مهم ، لأن الآثار تعود علينا بالفائدة سواء كانت مادية ومحفزة للسياحة أو معنويا ، ونفتخر بآثار أجدادنا. من طرائق المحافظة على الآثار: عدم الاعتداء على اي منها. تسليمها الى الجهات المختصه في حال العثور عليها.
إصدار قوانين صارمة للمحافظة عليها. مكافحة مشكلة تجارة الآثار، والقضاء على الأسواق المخصصة لذلك، ووضع حد للسرقات. صيانة القطع الأثرية بشكلٍ دائم، وحمايتها من العوامل الخارجية التي تؤثر على جودتها، وتزيد احتمالية تلفها. إرشاد المواطنين، وتوعيتهم من أجل المحافظة على ممتلكات بلدهم، وتراثها. المصدر:
خالد الشاماني- سبق- المدينة المنورة: طالب العديد من أهالي محافظة وادي الفرع، هيئة السياحة والآثار، بالاهتمام بالمواقع التاريخية القديمة بالمحافظة، والقرى الأثرية بمنطقة المدينة المنورة ومعالمها الأثرية من البيوت الطينية والحجرية، والعيون، وعمقها التاريخي، و "مسجد البرود" وهو أحد المساجد التي صلى بها الرسول صلى الله عليه وسلم. ويقع وادي الفرع جنوب المدينة المنورة، على بعد 120 كلم على الطريق السريع بين المدينة المنورة ومكة، ووادي الفرع منطقة زراعية وسياحية وأثرية، وكان طريقاً للقوافل القديمة بين المدينة ومكة، واشتهر بزراعة جميع أنواع النخيل، حيث كان لهذا الوادي أكثر من خمسين عين جارية تسقى آلاف النخيل إلا أنه ومع ومرور الزمن اندثرت تلك العيون، ولم يتبق سوى ثلاث عيون: عين المضيق، وعين أبي ضباع، وعين أم العيال. ويقع "مسجد البرود" في وادي الغرب بقرية المضيق من الجهة الشمالية، ويعرف عند أهالي المحافظة باسم "مسجد النبي"، وهو واحد من ثلاثة مساجد صلى بها الرسول صلى الله عليه وسلم. حل سؤال من طرائق المحافظة على الآثار - موقع المتقدم. وكشف محافظ وادي الفرع مبارك المورقي لـ "سبق" أن مسجد البرود معروف عند أهالي المنطقة بمسجد النبي، ومن أبرز المعالم الأثرية في المحافظة، ويقع في وادي الغرب بقرية المضيق، إحدى القرى التابعة للمحافظة.
واعتبر (حسين ياسر)ان هذه الاعمال التي تقوم بها دائرة آثار كربلاء من الاعمال الوطنية التي تحافظ على تراث العراق من الاندثار كونه مهد الحضارة ،وان هذه القنطرة احدى المعالم التاريخية في محافظة كربلاء المقدسة كونها من المباني الفريدة في العراق ،وان انتشاله من الانهيار واجب وطني على المعنيين بهذا الشان،مؤكدا ان القيمة الكلية لهذا المشروع بلغ (75) مليون دينار. وتاريخ القنطرة البيضاء يعود الى الفترة العثمانية وفي فترة بناء الخانات التراثية التي شيدت لغرض خدمة زوار العتبات المقدسة في العراق وبنيت لغرض عبور الزوار والمسافرين ،و تقع هذه القنطرة على نهر الحسينية وهو النهر الوحيد الذي يغذي أراضي كربلاء وتقع على بعد 5كم عن مركز المحافظة وتحيط بها بساتين النخيل مما يشجع على استغلالها كموقع سياحي لجمالية المنطقة وقربها من مركز المحافظة. وقد سميت (بالقنطرة البيضاء) لكونها بنيت بالطابوق ألفرشي والجص حيث يغلب عليها لون الجص الأبيض فترى من بعيد بيضاء بالكامل، وهناك رأي آخر في سبب تسميتها هو إن قوافل الزوار سابقا عندما تصل إليها وترتقي أعلى بدن القنطرة كانت ترى القباب والمنائر للمراقد المقدسة في كربلاء فتطمأن للوصول والسلام.
بدر الجبل- سبق- تيماء: قاد اكتشاف فريق من هيئة السياحة والآثار بمحافظة تيماء لمبنى أثري وقطع فخارية أثرية وعظام آدمية في أرض سكنية، أبلغ عنها مواطن يدعى "ثاني مطير العنزي"، بعد أن شرع في حفر أرضه في حي النسيم، إلى اكتشاف ما يقارب ست أراض أخرى سكنية، إضافة إلى أرض يجري عليها الآن إنشاء مبنى مكتب التربية والتعليم بمحافظة تيماء، وشوارع وأجزاء من شوارع في حي النسيم السكني، بها مبان أثرية يعود تاريخها إلى قبل 2500 عام. " سبق " التقت صباح اليوم فريق من هيئة السياحة والآثار بمحافظة تيماء، برئاسة محمد السمير النجم، الذي يقوم بالعمل على التنقيب في عدد من الأراضي السكنية. وقال لـ" سبق " رئيس الفريق: انتهينا من أرض المواطن، واتجهنا إلى مركز التل غرباً، وظهرت بعض المعالم الأثرية، وهي عبارة عن دوائر حجرية، ثم بقينا في الحقل حتى وصلنا للمنطقة القريبة التي انتهت فيها التلال، واتضح أن هناك ثمانية تلال على الأقل. وأشار إلى أن كمية الرمال والحجارة الموجودة تدل على أن هذه المباني كانت عالية جداً، وتدل على اهتمام السكان بالعمارة الجنائزية. وأضاف: معظم هذه الآثار لم تكن ظاهرة على السطح، ولكن من خلال المجسات الاختبارية اتضح أنها تحتوي على آثار مماثلة.