وقت صلاة التهجد في الاردن 2022 م في رمضان وقت مهم لما تحمله من ثواب وأجر عظيم، ولأنها تأتي ضمنها ليلة القدر المباركة كونها تبدأ عند دخول الأيام العشر الأخيرة من الشهر المبارك، حيث يقوم المسلمين بأداء صلاة التهجد ،وسيلقي الضوء على موعد صلاة التهجد في سلطنة عمان 2022م بالإضافة إلى توقيت صلاة التهجد وفضلها وكيفية قيامها وعدد ركعاتها بالتفصيل. وقت صلاة التهجد في الأردن 2022 تبدأ صلاة التهجد في المملكة الأردنية الهاشمية في جوف الليل، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "أقرب ما يكون العبد من الرب في جوف الليل"، لذلك فإن توقيت صلاة التهجد في الثلث الأخير من الليل في الأيام العشر الأخيرة من شهر رمضان الكريم، وموعد صلاة التهجد في الأردن من الساعة 12:35 صباحاً بعد منتصف الليل وتنتهي عند رفع آذان الفجر، بحسب ما حددته وزارة الأوقاف في الأردن. شاهد أيضًا: كيفية صلاة التهجد وعدد ركعاتها في رمضان كيفية صلاة التهجد في الإسلام تعد صلاة التهجد من الصلوات النافلة التي تصلى في جوف الليل بعد أخذ رقدة صغير يجتهد فيها، وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال "من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل"، تكون صلاة التهجد بثلاث عشر ركعة ويوتر بخمس، تبدأ بركعتين خفيفين ثم يسلم وبعد كل ركعتين يسلم وفقا لما كان يعمل به الرسول الكريم.
شاهد أيضًا: طريقة صلاة التهجد في العشر الاواخر من رمضان هل تغني صلاة التهجد عن صلاة التراويح يطلق على صلاة التهجد وصلاة التراويح صلاة قيام الليل، وكل صلاة برأسها فصلاة التراويح تبدأ في أول الليل بعد صلاة العشاء ومن الليلة الأولى حتى الليلة الأخيرة من شهر رمضان الكريم، أما صلاة التهجد تقام في الثلث الأخير من الليل في الليالي العشر الأخيرة من الشهر المبارك، ولا تغني إحداهما عن الأخرى في شهر رمضان المبارك. وختاما نكون قد تعرفنا على وقت صلاة التهجد في الاردن 2022 وما هي صلاة التهجد وكيفية صلاة التهجد في الإسلام بالإضافة إلى فضل وفوائد صلاة التهجد وأفضل الأدعية عند صلاة التهجد وهل تغني صلاة التهجد عن صلاة التراويح. المراجع ^, ما كيفية صلاة التهجد وعدد ركعاته, 22/04/2022
تم نقل هذا الخبر اوتوماتيكيا وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة او تكذيبة يرجي الرجوع الي المصدر الاصلي للخبر اولا ثم مراسلتنا لحذف الخبر
[٦] ما هو التراث؟ يُعرّف التراث على أنّه ممتلكات موروثة، تشمل الأشياء، أو المباني، أو الممتلكات الماديّة، أو الممارسات غير الماديّة، ذات القيم التاريخيّة أو الثقافيّة تستحقّ أن يحافظ عليها، والتي تُنقل من جيل لآخر، وتُعدّ إراثاً مهمّاً لفهم الهويّة، وتُساعد في تكوين الذاكرة الاجتماعية الجماعية، ومن الأمثلة عليها اللغة، والثقافة، والأغنية الشعبيّة، والأدب، وتستخدم الموروثات الماديّة جنبًا إلى جنب مع الممارسات التراثيّة لتشكيل أفكار المجتمع حول ماضيه، وحاضره، ومستقبله، وعادةً ما يختار المجتمع بذاته التراث الذي يرغب في الحفاظ عليه أو التخلّص منه. [٧] يُمكن أنّ يكون التراثَ تراثاً رسميّاً مفهرساً بصورةٍ رسميّة، ومعترف به من قِبل السلطات الدوليّة، أو تراثاً غير رسميّ يتضمن ممارسات ومواقع عملَ المواطنونَ على تطويرها ولكن لم يُعترف بها بصورة رسميّة فلم تدرج على أنّها نوع من التراث، وذلك لا يعني أنّها أقلّ قيمة أو جودة من التراث الرسميّ، فهيَ تراث يشعر المجتمعات أنّه يخصهم، علماً بأنّ التراث غير الرسميّ من الممكن أن يتحوّل لتراث رسميّ إذا أعتُرف به بصورة رسميّة. [٦] المراجع ^ أ ب ت ث "What is Cultural Heritage",, Retrieved 8-5-2021.
ذات صلة أنواع التراث كيفية حماية التراث التراث الثقافي بالإنجليزية:Cultural Heritage ، هو تعبير عن طرق المعيشة التي طورها المجتمع وانتقلت من جيل إلى جيل، والتي تشمل الأماكن، والأشياء، والعادات، والممارسات، والتعبيرات، والقيم الفنية، [١] كما أنه إرث من التحف المادية، والصفات غير الملموسة لمجموعة أو مجتمع موروثة من الأجيال السابقة، والتي يتم اللحفاظ عليها في الحاضر لبقائها للأجيال القادمة. [٢] أنواع التراث الثقافي التراث الثقافي الملموس يشمل هذا النوع من التراث الثقافي القطع الأثرية، والتي تشمل اللوحات، والرسومات، والمطبوعات، والفسيفساء، والمنحوتات، والمعالم التاريخية، والمباني، والمواقع الأثرية الأخرى، كما ويشمل جميع الأدلة والتعابير البشرية، مثل: الصور، والوثائق، والكتب، والمخطوطات، والأدوات، سواء كانت فردية أو جماعية. [٣] التراث الثقافي غير الملموس يشمل هذا النوع من التراث الثقافي العناصر غير المادية، والتي تشمل التقاليد، والتاريخ الشفهي، والممارسات الاجتماعية، والحرف اليدوية التقليدية، والطقوس، والمعرفة والمهارات المنقولة من جيل إلى جيل داخل مجتمع معين، ويشمل التراث غير المادي أو غير الملموس مجموعة مذهلة من التقاليد، والموسيقى، والرقص، مثل:رقصة التانغو، والفلامنكو، والموكب المقدسة، والكرنفال، والصقارة، وثقافة مقهى فيينا، والسجاد الأذربيجاني وتقاليده النسيجية، وعرائس الظل الصينية، وحمية البحر الأبيض المتوسط.
وهنا، يتوجب التفكير في إعادة ترميمها وتهيئتها و خصوصا التفكير في تعميرها من جديد. من جهة أخرى، نجد الخطارات، تلك الهندسة التقنية والفنية التي استطاعت مقاومة شح المياه وشدة التبخر، إنها من أرقى سبل عقلنة وترشيد استعمال المياه الجوفية في المناطق الصحرواية شبه الجافة، وها نحن نعيش نتائج إدخال التقنية الحديثةو استنزافها للفرشاة الباطنية. لو استطعنا، عفوا لو أردنا تثمين هذين الشكلين من تراثنا المادي وتقديمهما بشكل يجعل منهما منتوجين في نشاط اقتصادي إسمه السياحة، لكانا مصدرا مدرّا للدخل لكثير من الأسر. ما هو الترانزستور. كما أن الأزياء الواحية سمة مميزة وجب الحفاط عليها خصوصا في ظل الصراع بين المحافظ والحداثي، هنا أيضا نستحصر "تاحرويت" و"تابيزارت" و"تاسبنييت" و"أعبان" و"تاحرامت" و"أزنّار" وغيرها من الأزياء التي كانت تمّز واحتنا ولم يعد لها وجود أو يكاد، ولو أننا عرفنا كيف نعرّف بها ونثمّنها لعرفت طريقها إلى الأسواق بطريقة سلسة، ليس محليا فحسب بل وطنيا ودوليا. من جانب أخرى، يزخر المطبخ الواحي بأطباق لها قيمة غذائية مهمّة، وهنا يجب أن نركّز على خصوصيتها الطبيعية الصرفة، ف"تانورت" و"ئفنوزن" و"أبلبول" أو"أفدوز" و"أحرير"و"تارواشت" أو "تالخشا" وغيرها من الأطباق التي تميّز واحة "تنجداد"، جواب لكل أخطار السكر والكوليسترول والضغط الدموي وغيرها من أمراض العصر.
[١] [٢] التراث الثقافيّ الطبيعيّ: يُقصد به المواقع الطبيعيّة التي تمتلك طابع ثقافيّ، مثل المناظر الطبيعية الثقافية كمنظر الريف، والتكوينات الفيزيائيّة أو البيولوجيّة أو الجيولوجيّة كمنظر السواحل، والشواطئ، بالإضافة للتراث الزراعيّ. [١] [٢] التراث الطبيعي يُمكن أنّ تكون القيم التراثيّة متمثّلة في أماكن طبيعيّة تحمل صفات معيّنة تجعل منها مواقع تراثيّة ، ويمكن تصنيف المواقع الطبيعيّة على أنّها تراث سواءً كانت في البرّ أو البحر بناءاً على مجموعة من معايير التقييم، حيثُ يُحدد المكان بصورة رسميّة، ويُخصص لأغراض الحفظ أو يُدار للحفاظ عليه، ويشمل التراث الطبيعيّ المتنزهات الوطنيّة، والحدائق النباتيّة، والمحميّات، والمناطق البحريّة المحمية، والمحميّات الخاصة، وموائل الحيوانات والنباتات المهمة، والمواقع الجيولوجيّة. [٣] يعاني التراث الطبيعيّ من قصور في حافظة التراث العالميّ، إذ لا تُمثل المناطق الطبيعيّة بصورة كاملة من حيث حجمها، وصفاتها البيئيّة أو العلميّة، وذلكَ عدم التمثيل الكافي من قِبل المتخصصين في التراث الطبيعيّ في المنظمات غير الحكومية الدوليّة، والتقاليد أو الأطر التشريعيّة المختصة بالحفاظ على البيئة الموجودة في بعض البلدان.