فلل للبيع بجدة حي المرجان - YouTube
041 وحدة سكنية، تتميز الفلل بتصميم عصري يناسب احتياجات الأسرة السعودية، وتتوفر مرا قبل شهر 4, 800, 000 ريال فلتين كبيره في حي المرجان 2 على شارعين متظاهرين على ارض 800 متر مربع، مساحة كل فله حوالي 400 متر مربع. قريبة جدا من ابحر الشمالية والكورنيش وطريق الملك عبدالعزيز تتكون كل فله من: عداد كهرباء لكل فلة.
حي النور. أبحر الشمالية. 6ج س أ بناء شخصي. من المالك.
Re: الله يصلح الحال بعد رحيل الامام و ( Re: Gafar Bashir) نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويغفر له ويسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا والله يصلح الحال................................................................. أنا حزين لهؤلاءالذين يمسكون بالشخوص دون الأفكار والعامل دون الأعمال أها بعد دا اليكوسوا لي زول تاني طالما هما يحسنا فقط الكلام في الناس دون الفكر والأفكار والرؤى وما يجب أن يكون هؤلاء وأمثالهم هم سبب تعطل حال البلد
بقلم | عمر نبيل | الاربعاء 20 اكتوبر 2021 - 11:27 ص أو تدري عزيزي المسلم، أن الله بذاته العليا يصلح ما بين عباده المؤمنين، وكأنه (ولله المثل الأعلى) لا يريد لمثل هؤلاء الفرقة والجدال. عن سيدنا أنس رضي الله عنه قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إذ رأيناه ضحك حتى بدت ثناياه، فقال له عمر: ما أضحكك يا رسول الله بأبي أنت وأمي؟ قال: «رجلان من أمتي جثيا بين يدي رب العزة، فقال أحدهما: يا رب خذ لي مظلمتي من أخي. فقال الله: كيف تصنع بأخيك ولم يبق من حسناته شيء؟ قال: يا رب فليحمل من أوزاري. وفاضت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبكاء، ثم قال: إن ذلك ليوم عظيم يحتاج الناس أن يحمل من أوزارهم. فقال الله للطالب: ارفع بصرك فانظر. فرفع فقال: يا رب أرى مدائن من ذهب وقصورا من ذهب مكللة باللؤلؤ لأي نبي هذا أو لأي صديق هذا أو لأي شهيد هذا؟ قال: لمن أعطى الثمن. الله يصلح الحال بعد رحيل الامام يا قباني وعمر دفع الله. قال: يا رب ومن يملك ذلك؟ قال: أنت تملكه. قال: بماذا؟ قال: بعفوك عن أخيك. قال: يا رب إني قد عفوت عنه. قال الله: فخذ بيد أخيك وأدخله الجنة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك: اتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم فإن الله يصلح بين المسلمين».
"أن يصلح الله حالك" لهي أعظم نعمة عليك من ربك، أن يصلح الله حالك يعني: أن يقيمك على دينه إقامة، وأن يريح بالك، ويطمئن قلبك، وييسر أمورك، ويخفف أعباءك، ويزيل آلامك، ويفرج كروبك، ويصوِّب عقلك، ويؤيد جنانك، ويبعدك عن المعاصي، ويوفقك إلى الطاعات، ويزيدك من القربات، ويحميك من ظلم الظالمين ومن حقد الحاقدين ومن حسد الحاسدين... "أن يصلح الله حالك" كلمات تجمع كل جميل، وتنتظم كل رائع، وتدل على كل توفيق، وتؤسس لكل نجاح... هي كلمات أولها راحة النفس وطمأنينتها، وآخرها رضوان الله -تعالى- وجنته.
للاسف الموضوع فهم بالخطأ بأختصار..... أصلح نفسك ومن هم تحت مسؤليتك فهذا متاح ولا أحد يمنعك القيادة وغيرها من الأمور التي تهم العامه يقدرها الحاكم فمتى مارأى الحاجه لامر ضروري يقره والجميع يعلم أن القيادة ليست بالاجبار من كانت بحاجه يسمح لها البعض يستغرب لماذا اربط الفرائض مثل الصلاه مع امر مباح شرعا هذا الشي يعتبر مقياس أن تكون الفرائض والامور المتفق عليها اولا والأشياء الأخرى التي تتطلبها الحياه تترك للحاكم
صلاح الحال أن يحل بالمجتمع الخير فتتنزل عليهم العطايا والهبات والرضى من رب السموات، وتهب عليهم سحائب الرحمات بالغيث المدرار فيحي الأرض بعد أن كانت موات فتخرج بفضله الثمرات والأقوات؛ قال الله -تعالى-: (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ)[الأعراف: 96]. صلاح الحال أن تكون في حياتك موفقا وفي قراراتك صائبا وفي أرزاقك مباركا وفي أقوالك مسددا وفي مواقف الشجاعة ونصرة الحق ثابتا.. صلاح الحال أن تكون في مرضاة الله معانا وفي طاعته مقبلا وعن معاصيه مدبرا ومع أقداره صابرا محتسبا.. صلاح الحال أن يرزقك الله الزوجة الصالحة والذرية البارة والجار الصالح والصديق النصوح.. صلاح الحال هو استقامة الأسرة على طاعة الله وقيامها بحقه وتواصيها على البر التقوى، وتربيتها على العفاف والغيرة والستر والاحتشام وتنشئتها على القرآن والسنة. *** لكن للأسف إن أمتنا اليوم تشكو سوء حالها وتنتحب لأوضاعها؛ فنظرة واحدة إلى حال الأمة كفيلة بأن تبعث الأسى والحزن في القلوب وتدميها؛ إنك حين تنظر ترى أمة تائهة لاهية غافلة، مرتمية في أحضان أعدائها! متشككة في صلاحية دينها لقيادة حياتها!
حتى إنك لتتساءل: أهؤلاء أمة محمد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-! أهؤلاء أحفاد أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وأبي عبيدة وخالد...! أهؤلاء أبناء صلاح الدين وقطز وبيبرس وطارق بن زياد... من هؤلاء الضائعون؟ أفهؤلاء المسلمون؟! *** الفاسدون، المفسدون، الظالمون، المظلمون من هؤلاء الخانعون؟ أفهؤلاء المسلمون؟! *** أبدًا تكذِّبني وترجمني الحقائق والظنون! وإن نظرة متأملة إلى شبابنا -الذين يناط بهم النهوض بالأمة- لتؤكد أن الطريق شاق وطويل ومليء بالعوائق والعراقيل... لكن مهما كان طريق الإصلاح شاقًا وطويلًا فليس أمامنا إلا أن نسلكه في صبر وإصرار وعزم وبأس وقوة، واضعين نصب عيوننا قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "وأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا"(رواه أحمد)، وقد قالوا: "بقدر ما تتعنى تنال ما تتمنى". ومهما كان الأمر متأزمًا وصعبًا فلن يكون أبدًا كتلك الجاهلية الجهلاء التي بُعث فيها النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ حيث يسجد الناس للأصنام، ويأكل القوي الضعيف، وتدفن البنات أحياء... فما زال النبي -صلى الله عليه وسلم- يدعوهم ويجاهد في دعوتهم حتى صنع منهم "خير أمة أخرجت للناس". ومن تساءل: من أين يبدأ الإصلاح؟ أجبناه: البداية هي العودة لدين الله -تعالى-؛ فما تخلَّف المسلمون ولا تأخروا إلا بسبب بُعدهم عن إسلامهم، ورحم الله عمر بن الخطاب حين قال: "إنا كنا أذل قوم، فأعزنا الله بالإسلام، فمهما نطلب العزة بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله"(رواه الحاكم).. فصلاح الحال لا يكون إلا بالإيمان والعمل الصالح: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ)[محمد: 2].
وهناك رابعًا وخامسًا وعاشرًا من أسباب الإصلاح، لكننا لن نستطيع حصرها هنا في هذه العجالة، لذا فقد تركنا المجال لخطبائنا ليفصِّلوا الأمر ويؤصلوه ويزيدوه وضوحًا وجلاء، وهاك طائفة من خطبهم: