جونى ديب جوني ديب وأمبر جوني ديب
الفنان السوري "زهير عبد الكريم" كشف الفنان السوري زهير عبد الكريم عدم محبته لزينة رمضان معتبراً وجود الزينة المكان يصبغه بصبغة إسلامية. وأكد عبد الكريم اختلاف طقوس رمضان كثيرًا مع مرور السنوات. واستذكر أيام رمضان في طفولته بمسقط رأسه قرية معربا الواقعة بريف دمشق مشيراً لاجتماع أهل القرية للإفطار أو السحور يوميًا. ووصف عبد الكريم الليالي الرمضانية سابقاً بأنها مليئة بالحب والأمان والاحتواء بين أفراد قريته. وتابع عبد الكريم أن الوفاء والصدق كانا موجودين بين أهالي معربا رغم اختلاف الظروف. ولم يخف زهير عبد الكريم حبه الكبير للطعام خاصةً الأطباق المصنوعة من الرز. وذكر الفنان السوري بانه بارع في إعداد بعض الأطباق مثل: الرز المفلفل بالسمن العربي، يقطين مع الموزات، الكمأة مع الموزات. كما أن في وقت فراغه بتحضير أشهى الأطباق ويعتبر نفسه من الذواقة ونُقاد الطعام الذين يُدفع لهم الأجور لإعطاء تقييم للأطباق والمأكولات. كما نوه عبد الكريم لحرصه على إعطاء تقييم للطعام المقدم له في بعض المطاعم، بينما بعض المطاعم الأخرى لا يُكرر زيارتها بحال لم يُعجبه ما قُدم له. جريدة الرياض | هناك خلط بين روايتين عن شخصين مختلفين. ووفق عبد الكريم, فإنه لا يُتابع الأعمال التي يشارك فيها لأنه لا يُحب مشاهدة ما يُقدمه، تاركًا مسألة المشاهدة لزوجته الفنانة المعتزلة سوزان الصالح التي يتقبل النقد منه.
وعندما اجتمعوا مع غيرهم من الرعيان وأهل الدبش للمراح كالعادة سوى نفسه مغمي عليه وصاح فقالوا الرجال مقروص من يمص السم من ابهام رجله.. فامتنعوا وقالوا السم مخطور. فقالت هي أنا أمصه وهي بأشد حسرة عليه وتبكي من أجله خوفاً عليه.