البرنامج الوطني للطاقة المتجددة يعد البرنامج الوطني للطاقة المتجدد، مبادرة استراتيجية في عهد الملك سلمان بن عبد العزيز آلِ سعود، وتنضوي هذه المبادرة تحت مظلة رؤية السعودية ٢٠٣٠م وبرنامج التحول الوطني ٢٠٢٠م. ويعمل البرنامج الوطني للطاقة المتجددة على إنتاج ٩. ٥ جيجاوات من الطاقة المتجددة بحلول ٢٠٢٣م، إضافة إلى هدف مرحلي بتحقيق ٣. ٤٥ جيجاوات بحلول ٢٠٢٠م. مشاريع الطاقة المتجددة في السعودية – موقع كِيفْ وَما. السياسات والأطر التنظيمية وبحسب ما ذكر في نص رؤية السعودية 2030 بوجود عوائق تحد من انتشار مشاريع الطاقة المتجددة ، لذلك لابد من الحاجة إلى الدعم السياسي لتحسين فرص الطاقة المتجددة لتساهم في مزيج الطاقة الحالي. والهدف من سياسات الدعم للطاقة المتجددة هو لدعم التصنيع والتطوير في هذا القطاع الواعد، وبناء القدرات التسويقية، والعمل على خفض الكلفة الاقتصادية للألواح الشمسية، والتركيز على الدور الهام الذي تلعبه الطاقة المتجددة للتخفيف من تبعات التغير المناخي وتلبية الاحتياج المحلي من الطاقة مما يساهم في تعزيز أمن الطاقة. والجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية تحتاج للبدء بتكوين إطار قانوني وتنظيمي ملائم لجذب القطاع الخاص للاستثمار في الطاقة المتجددة والمساهمة في تحقيق اهداف رؤية 2030.
تتضمن التأهيل وفق معايير المحتوى المحلي الجمعة - 15 جمادى الأولى 1441 هـ - 10 يناير 2020 مـ رقم العدد [ 15018] السعودية تدفع بمشاريع استخدام الأشعة الشمسية كمورد للطاقة المتجددة في البلاد (واس) الرياض: «الشرق الأوسط» تمضي السعودية نحو تعزيز واقع الاستفادة من الطاقة المتجددة، إذ تتهيأ للبدء في أربع مشروعات عملاقة لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية ضمن برنامج وطني للطاقة المتجددة. وأصدر مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة طلبات التأهيل ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، التي تتكون من أربعة مشاريع لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة إجمالية تصل إلى 1200 ميغاوات. المشروعات الشمسية السعودية تفتح باب الاستثمار في الطاقة المتجددة | الشرق الأوسط. ويعد الاستفادة من الشمس كمورد للطاقة في المملكة أحد مشاريع التحول في السعودية وتحظى بأهمية حكومية واسعة، حيث أبرم ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة، مذكرة تفاهم في مارس (آذار) من العام 2018 مع ماسايوشي سون رئيس مجلس إدارة صندوق رؤية سوفت بنك، لإنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية لإنتاج 200 غيغاوات في السعودية بتكلفة 200 مليار دولار. وأوضح رئيس مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة المهندس فيصل بن عبد الله اليمني أن جميع المشاريع التي سيتم طرحها في المرحلة الثالثة تتطلب حدا أدنى من المحتوى المحلي بنسبة 17 في المائة، مشيرا إلى أنه سيتم القياس بناء على منهجية وآلية هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، التي تركز على قياس القيمة المضافة للمحتوى المحلي في الاقتصاد الوطني.
مشاريع الطاقه المتجدده فى السعوديه، في إطار المرحلة الثالثة من الخطة الوطنية للطاقة المتجددة للمملكة العربية السعودية، أعلنت وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية مؤخرًا عن إطلاق أربعة مشاريع لإنتاج 1200 ميجاوات من الطاقة الشمسية، في خطوة نحو تنويع مصادر الطاقة لديها، وتقديم خطوات كبرى لاستبدال إنتاج الكهرباء، مشتقات الوقود الحفري. وبحسب مكتب تطوير مشروع الطاقة المتجددة التابع لوزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات، فإن المشاريع الحالية مقسمة إلى فئتين: الأولى تشمل مشروع ليلى بطاقة إجمالية مركبة 80 ميغاواط ومشروع وادي الدواسر بطاقة إجمالية مركّبة 120 ميغاواط، والثانية تشمل مشروع سعد بطاقة إجمالية 300 ميغاواط ومشروع الرس بطاقة إجمالية 700 ميغاواط. مشروعات الطاقة المتجددة في السعودية | جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية. ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المهندس فيصل اليماني، رئيس مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة، قوله: "جميع المشاريع التي ستقدم في المرحلة الثالثة ستتطلب ما لا يقل عن 17٪ من المحتوى المحلي، وهو مبني على المحتوى المحلي ووكالة المشتريات الحكومية، طريقة وآلية قياس القيمة المضافة للمحتوى المحلي في الاقتصاد الوطني. البرنامج الوطني للطاقة المتجددة تعمل المملكة العربية السعودية جاهدة على تنفيذ الخطة الوطنية طويلة الأجل للطاقة المتجددة، والتي تهدف إلى تحقيق توازن هيكل القوى والوفاء بمساهمات المملكة الطوعية لتجنب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى وزيادة الطاقة المتجددة في المملكة العربية السعودية في هيكل الطاقة.
ارتفعت قدرة توليد الكهرباء لجميع المشاريع التي استثمرت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» فيها، سواء القائمة أو قيد التطوير، من 10. 7 جيجاواط إلى أكثر من 15 جيجاواط في عام 2021، لتسهم في تفادي إطلاق حوالي 7. 5 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون العام الماضي، بزيادة قدرها%40 عن عام 2020. وتستثمر «مصدر»، التي تحتفي بالذكرى السادسة عشرة لتأسيسها، في مشاريع مستدامة بقيمة إجمالية تزيد عن 20 مليار دولار (73 مليار درهم)، وتشمل هذه الاستثمارات التسويق الناجح للتقنيات الجديدة التي تساهم في دعم تحقيق أهداف الاستدامة لدولة الإمارات والعالم. وأكد محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر» لـ «الاتحاد» مساهمة «مصدر»، بما تديره من مشاريع واستثمارات منتشرة بدول العالم، بدور فاعل في تحقيق التحول المنشود ضمن قطاع الطاقة الذي يقود إلى تطوير نماذج جديدة للأعمال التجارية من شأنها المساهمة في الوصول إلى عالم منخفض الكربون، مشدداً على التزام «مصدر» بدعم جهود الإمارات في مجال العمل المناخي ومبادرتها الاستراتيجية للحياد المناخي بحلول عام 2050، خاصة في ظل استضافة الدولة لدورة عام 2023 من مؤتمر المناخ (كوب 28).
وفي حديثه عن السيارات ذات التحكم الذاتي أضاف الراشد أن البنية التحتية في معظم المدن في الوقت الحالي ليست مجهزة بشكل كامل حتى الآن ولكن متى ما وجدت الحلول والربط بين الجهات المعنية والوزارات الأخرى فربما نراها قريباً في المملكة، وفي ذات السياق أشاد الراشد بالحرم الجامعي في كاوست ومدى جاهزيته، وتمنى قريباً رؤية برنامج تجريبي مشترك للسيارات الكهربائية الذاتية بين الجامعة وعدة جهات وشركات أخرى لتطبيق هذه التجربة في الحرم الجامعي. وأكد الراشد أن مشروعات الطاقة المتجددة في السعودية باتت منصة استثمارية جاذبة لكبرى شركات العالم، يأتي ذلك في وقت تتجه فيه المملكة إلى تحقيق أقصى معدلات الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة، في ضوء "الرؤية السعودية 2030"، وهي الرؤية الوطنية الطموح التي ستنقل إقتصاد المملكة إلى مرحلة ما بعد النفط.
مشاريع نوعية وحفلت مسيرة «مصدر» بالعديد من المشروعات النوعية سواء في مجال الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، ففي شهر مارس من العام 2013، أنجزت «مصدر» محطة «شمس» في منطقة الظفرة بأبوظبي بقدرة 100 ميجاواط. كما نجحت «مصدر» في إنجاز المرحلة الثالثة من مجمّع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية بقدرة 800 ميجاواط في دبي، التي جرى تطويرها من خلال ائتلاف «مصدر» بالتعاون مع هيئة كهرباء ومياه دبي وشركة»إي دي إف رينوبلز«. على الصعيد العالمي، دشّنت «مصدر» في العام 2011 محطة «خيماسولار» للطاقة الشمسية المركزة في إسبانيا. وفي مجال طاقة الرياح، أطلقت الشركة 3 مشاريع في المملكة المتحدة تشمل «مصفوفة لندن»، ومحطة «هايويند سكوتلاند»، وكذلك محطة «دادجون» لطاقة الرياح البحرية. وفي صربيا طورت «مصدر» محطة»شيبوك 1«، التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 158 ميجاواط. وعلى صعيد المنطقة، طورت «مصدر» محطة «الطفيلة» لطاقة الرياح في المملكة الأردنية الهاشمية، ومحطة «ظُفار لطاقة الرياح» في سلطنة عُمان. وشهدت الفترة الماضية تدشين «مصدر» لعدد من محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتوقيع اتفاقايات لتطوير مشاريع مستقبلية في العديد من الدول، منها المملكة العربية السعودية، والعراق، والولايات المتحدة، وأوزبكستان، وبولندا، وأندونيسيا، وإثيوبيا، وأوكرانيا، وكازاخستان، وأرمينيا، وأذربيجان، وقيرغيزستان، واليونان.