علامات تدل على انك في علاقة توأم شعلة/مرآة الروح لا شك أنك سمعت عن رفقاء الروح ، وربما حتى حلمت بإيجاد شريكك. ومع ذلك ، ربما تكون قد رفضت فكرة رفيق الروح أيضًا وتعتقد أنه خيال غير معقول حيث بقيت على علاقة تشعر فيها بالراحة فقط. الحقيقة هي أنه لا يوجد رفقاء الروح فقط ، ولكن من الممكن تكوين روابط أعمق. يسمي الخبراء هذه العلاقات ب "توأم شعلة" رغم أنها لا تزال تواجه صعوبات ولا تدوم دائمًا إلى الأبد، إلا أنها تمثل فرصة مهمة للسعادة والنموالروحي. ما هو توأم الشعلة - موقع فكرة. إذن ، ما هي علاقة توأم شعلة بالضبط؟ و كيف تعرف أنك قابلت مرآة روحك ؟ سنشرح طبيعة توأم الشعلة ، ونحدد العلامات الأكثر شيوعًا التي تشير إلى أن لديك هذا النوع من الارتباط مع شخص ما في حياتك. ما هو توأم شعلة ؟ من المنظور الروحي توأم شعلة هو النصف الآخر من روحك ، حيث من المفترض ان الروح يمكن أن تنقسم الى قسمين بعد الصعود إلى تردد عالٍ وبعد ذلك تهبط الروح في جسدين مختلفين. إذا قارنت توأم الشعلة مقابل توأم الروح ، ستلاحظ أن توأم الروح هو شخص لديه طاقة مماثل لنوع طاقتك. لكنه لا يندمج معك على الرغم من أهمية تواصلكم أو وجود رابط رومنسي بينكم. علاقة توأم الروح قد تظهر على شكل صداقة مثلا ، ليس شرط ان تكون علاقة رومنسية تجمعكم.
هذا هو جنتي على الأرض. ثم يبدأ بمطاردة هذا الكائن المثالي، بحثا عن تعويض الجنة المفقودة بداخله و هكذا نتجت ديناميكية الهارب و المطارد. في الواقع لا يوجد هارب و مطارد، هذا ما يبدو لنا فقط على السطح. هناك فقط هروب من ذاتك الحقيقية و البحث عنها في رمز مادي شكلي. الفكر يعتبر توأم شعلتك أفضل "تعويض" لذاتك الحقيقية، بدلا من أن يراها تعبير و تجسيد و انعكاس لطبيعتك الحقيقية. أعظم سرّ وراء رحلة توأم الشعلة | أكاديمية نيوبرادايم 2022. هذه المشاعر الرائعة و الجميلة التي شعرت بها عندما التقيت بتوأم شعلتك، هذه الجنة التي صعدت إليها أثناء اللقاء، ما هي إلا لمحة صغيرة لادراك ذاتك الحقيقية، و وعي الوحدة الكونية (البعد الخامس). لكن الفكر يضن أن هذه المشاعر الصوفية الجنّوية هي قادمة إليك من قبل هذا الشخص، يعتقد أنها قادمة من مصدر خارجي و ليس من الداخل! هذه هي الحال مع جميع الأشياء و التجارب في وعي الثنائية. ليست الأشياء و لا الأشخاص و لا العلاقات و لا التجارب من تعطينا المشاعر، بل الفكر عندما يبحث عن الذات الحقيقية (أو عن الله) في هذه الأشياء أو الأشخاص أو العلاقات. عندما تصل الى هذا الإدراك ستصل إلى الصحوة الروحية. توأم شعلتك هو انعكاس مجسّد لجنتك الداخلية، الموجودة في داخلك مسبقا لكنك لا تدركها بسبب وهم الإنفصال.
تعكس رحلة توأم الشعلة المشاكل الموجودة على هذه الأرض، ونحن نتعلم كيف نشفي اتصالنا مع توأمنا من أجل شفاء العالم. تُبين وتُظهر رحلتنا هذا الأمر بالضبط وبدقة، فنحن نختار الوصول للخارج وإطلاق الأحكام للخارج والنظر للخارج، بينما تتمثل الهبة والهدية والإدراك الحقيقي بداخلك أنت، فهو كان موجوداً هناك طوال الوقت. وعلينا النظر بسمو للأعلى وللأبعد وللأعمق خلال تلك الأوقات. وعلينا إدراك أن لدينا القوة المطلقة بنسبة 100% على إظهار وتجلي شفائنا ومسارنا، ونحن نصنع ونخلق ما نعمل ونسعى لأجله. الكون يطلب مساعدتنا، وأنفسنا تطلب مساعدتنا. نحن نريد هذا الأمر ونحن بحاجة إليه. نحن نحب بعضنا البعض أكثر مما نعتقد، نحن جزء من بعضنا البعض أكثر مما نعتقد. لذا يجب أن نعامل أنفسنا بالحب الذي نملكه لأنفسنا ولتوأمنا تماماً كما نحب أمنا الأرض والمشاكل التي حدثت طوال قرون على كوكبنا. ما هو تؤام الشعلة الكوني. ويجب علينا أن نحب بعضنا البعض بنفس العمق دون قيد أو شرط (الحب غير المشروط). حان الوقت لكل شخص أن يستيقظ وبمساعدتنا؟ نعم هذا ممكن بنسبة 100%. لكن أولاً علينا القيام بالعمل وعلينا معرفة وإدراك أنه إن كنا قادرين على إظهار وتجلي كل هذه الأشياء؟ فنحن قادرون تماماً على إظهار وتجلي شفائنا ورحلتنا.
وقد علمنا عن طريق الوحي أن الأرواح المتوافقة في الصفات تتآلف ، كما روى البخاري (3336)، ومسلم (2638) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ ؛ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ. قال النووي رحمه الله في شرح مسلم: "قال العلماء: معناه جموع مجتمعة، أو أنواع مختلفة. وأما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه. وقيل: إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها، وتناسبها في شيمها. وقيل: لأنها خلقت مجتمعة، ثم فرقت في أجسادها فمن وافق بشيمه ألفه، ومن باعده نافره وخالفه. " انتهى. ولهذا نرى ميل الإنسان وأنسه ببعض الناس إذا لقيهم. وما وراء ذلك دجل وخرافة مبني على وثنية. We Are All One: هل توأم الشعلة أو رفيق الروح موجود. وقد حذرنا مما يسمى علم الطاقة والهالات، ومن الوثنيات الشرقية التي كثر ظهورها في هذه الأيام في بلاد المسلمين، في أجوبة عدة، ينظر منها جواب: العلاج بالطاقة والريكي ، وجواب: الاعتقاد في الأُورا والعلاج بالطاقة. والله أعلم.
ثق بحدسك وبمشاعرك وما تخبرك به، روحك تعرف تمامًا توأم شعلتك، وهو بدوره يعرف أيضًا، بالإضافة إلى أن كل شيء يحدث يعمل على جمعك به، لذا لا تقلقك سوف تتعرف إليه، ويمكنك دعم هذه العلامة بنتائج اختبار توأم الشعلة الذي أجريته للتو. لم الشمل مع توأم الشعلة يمكن أن يكون قد حدث بالفعل سابقًا، أو أنه سيحدث في الوقت المناسب، وحينها ستعرف ذلك لأن مرحلة اختبار توأم الشعلة مرحلة أساسية في العلاقة معه.
دعوى وجود توأم الشعلة مأخوذ الوثنيات الشرقية وهذه الدعوى- دعوى وجود توأم الشعلة- لا دليل عليها من كتاب الله ولا سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، مع مخالفتها للواقع، فكم من الناس عاشوا وماتوا ولم يلتقوا بتوأمهم المزعوم!! ومن نظر فيما يكتب عن هذا التوأم، رأى عبارات المنجمين والمشعوذين، وهي عبارات عامة يمكن أن تنطبق على كل إنسان، لقي شخصا فأحبه وانجذب إليه إلخ. ثم في هذه الدعوى دعاية مبطنة للعلاقات المحرمة، وأن الإنسان يبحث عن توأمه، ويتمادى مع من انجذب إليها، فربما كانت توأمه! وأصحاب هذه الدعوى يفرقون بين توأم الشعلة، وتوأم الروح، بأن الأول خاص بمن قد يحصل بينهما تزاوج، بخلاف الثاني فيكون بين الإنسان وأبيه وأخيه وغيرهما، وكل هذا تخرص ودجل، ولا يصدقه إلا مسلوب العقل. ما هو تؤام الشعلة جدحفص. وقد علمنا عن طريق الوحي أن الأرواح المتوافقة في الصفات تتآلف ، كما روى البخاري (3336)، ومسلم (2638) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: (الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ ؛ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ). قال النووي رحمه الله في شرح مسلم: "قال العلماء: معناه جموع مجتمعة، أو أنواع مختلفة.
لكن توأم الشعلة كأي شيء آخرفي الكون هو سيف ذو حدين يحمل السالب و الموجب معا. يحمل العنصرين الين و اليانغ بشكل متساو. بقدر ما يمكن أن يحفّزك على الصحوة الروحية بنفس القدر يمكن أن يكون سببا أساسيا في تعطيلها، و خاصة عندما تنسى الهدف الأساسي من الرحلة و تعلق بهذا المصطلح الذي تحول الى مصطلح سام و تغرق في خرافات الهارب و المطارد و متاهات طويلة لها أول و ليس لها آخر. لكنك تملك الإرادة الحرة و حرية الاختيار. إذا أردت حقا تجنب الوقوع في مثل هذه المتاهات و تسريع الصحوة الروحية أنصحك أن تنسى مصطلح "توأم الشعلة" كليا و تركّز فقط على إدراك ذاتك الحقيقية المطلقة. ما هو تؤام الشعلة الدمام. هذا المصطلح يخدمك فقط في البداية، لكن قد يظللك الطريق و يلهيك عن الهدف الحقيقي. يمكنك القيام بالخطوة الأولى لإدراك ذاتك الحقيقية عن طريق مشاهدة هذه ا لمحاضرة العميقة.