سيد مجاهد الخباز - نعي الليلة الخامسة - 1434 - YouTube
السيد مجاهد الخباز - 02/27/2020م - عدد الزيارات: «» سماحة السيد مجاهد الخباز - 02/27/2020م السيد مجاهد الخباز - 02/18/2020م السيد مجاهد الخباز - 04/23/2019م السيد مجاهد الخباز - 04/19/2019م سيد مجاهد الخباز - 04/11/2019م | السيد مجاهد الخباز - 04/11/2019م السيد مجاهد الخباز - 04/11/2019م السيد مجاهد الخباز - 03/09/2019م السيد مجاهد الخباز - 03/31/2018م السيد مجاهد الخباز - 05/02/2017م السيد مجاهد الخباز - 04/29/2017م - عدد الزيارات: «»
منير الخباز منير الخباز يخطب في ليلة وفاة النبي محمد، 19 نوفمبر 2017 معلومات شخصية الميلاد 1964 (العمر 58 سنة) القطيف ، السعودية الجنسية سعودي الديانة الإسلام الحياة العملية تعلم لدى علي السيستاني المهنة رجل دين تعديل مصدري - تعديل منير بن عدنان الخباز هو رجل دين وخطيب مفكر وكاتب شيعي سعودي يعد من أفاضل علماء القطيف ومن خطبائها، ينتهي نسبه إلى الامام علي بن أبي طالب. ولد عام 1384هـ (حوالي 1964 م) في قرية المدارس بالقطيف ، المملكة العربية السعودية. ويقوم بتدريس في مدينة قم البحث الخارج في الفقه والأصول. الصلاة … السيد مجاهد الخباز – مدرسة أهل البيت عليهم السلام. ولادته ونشأته [ عدل] ولد في قرية المدارس، إحدى قرى القطيف في سنة 1384 هـ. و ينتمي لعائلة الخباز، وهم من نسل الامام علي بن أبي طالب تعود أصولهم إلى مكة ، وقد نزحوا إلى القطيف من عهد بعيد. والدته هي فاطمة بنت الشيخ فرج العمران، وخاله هو الشيخ حسين العمران. درس الابتدائية وشيئا من الإعدادية، ثم هاجر إلى النجف لطلب العلوم الدينية سنة 1398 هـ ، وكان عمره آنذاك أربعة عشرة سنة، ودرس هناك النحو والمنطق، حتى حصلت الأحداث التي أخلت بالأمن في العراق سنة 1399 هـ. دراسته [ عدل] درس الابتدائية وشيئا من الإعدادية، متميزاً عن أقرانه من الطلاب، ولكنه رغم ذلك لم يكن يجد فيها تلبية لطموحه، فهاجر إلى النجف لطلب العلوم الدينية سنة 1398ه، وكان عمره آنذاك (14) سنة، ودرس هناك النحو والمنطق، حتى حصلت الأحداث التي أخلت بالأمن في العراق سنة 1399ه.
وكانت هذه المرحلة من المراحل الرئيسة في صقل شخصيته العلمية، حيث استفاد من أستاذه آية الله العظمى السيد السيستاني بذور التفكير في علم الأصول، والقدرة على المقارنة بين المدارس الأصولية المختلفة، كما استفاد منه السعة والشمولية والاطلاع على العلوم الحديثة، والاستفادة منها في تعميق المطالب الأصولية وفي استنطاق النصوص. وفي قم؛ حضر مجموعة من البحوث، منها بحث آية الله العظمى الشيخ الوحيد في الأصول لمدة أربع سنوات، ثم ركَّز حضوره لدى سماحة آية الله العظمى الشيخ ميرزا جواد التبريزي لما وجد فيه من تضلع بارع في الفقه ومهارة في الأصول ورحابة صدر في استقبال استفهامات الطالب والاهتمام بتربيته. وقد أولاه أستاذه آية الله العظمى الشيخ التبريزي عناية خاصة لما رأى فيه من التوقد العلمي، وكان سماحة السيد يلتقي به ساعات طويلة في كل يوم، يستقي وينهل من علمه الوافر، حتى جعله سماحة المرجع الراحل عضواً في مجلس استفتائه. وكانت هذه المرحلة أيضاً من المراحل الرئيسة في مسيرته العلمية، حيث كان آية الله العظمى الشيخ التبريزي يرعاه رعاية أبوية وتربوية، من خلال التمرين على الاستنباط، والتنبيه على النكات العلمية ودائماً ما يقول السيد ( إنه لم يستفد من أستاذ بقدر ما استفاد من أستاذه التبريزي) وظل ملازماً إلى آخر حياته وقد كتب فيه أنه نال مرتبة الاستنباط والاجتهاد.