العالم رياضة إقتصاد صحة تكنولوجيا سيارات حواء منذ يومين وهج الخليج وهج الخليج | الإسلام مطلب عالمي.. من أقوال الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام لسلطنة عمان. #رمضان_كريم الجمعة، ٢٢ أبريل / نيسان ٢٠٢٢ حمل التطبيق الآن من البلاي ستور حمل التطبيق الآن من الآب ستور الأكثر تداولا في عمان إذاعة الوصال منذ ساعتين موقع بوابة الأخبار منذ 4 ساعات صحيفة أثير الإلكترونية منذ ساعة منذ 12 دقيقة منذ ساعتين
لاقى كتاب " مصرع الإلحاد " لمفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي، اقبالاً واسعاً من قبل العمانيين، على الرغم من حملة التشويه التي أطلقها البعض ضد المفتي الخليلي. كتاب #مصرع_الإلحاد لسماحة العلامة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي يجد إقبال كبير من قبل القراء على مستوى الوطن العربي مع شكر وعرفان لسماحته — عُمان الحدث (@oman_event) July 22, 2021 ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي وسم "مصرع الإلحاد"، وذلك رداً على الهجوم على الشيخ الخليلي ومحاولات تشويهه، حيث تصدر الوسم الترند في عدد من دول الخليج العربي. واستعان رواد مواقع التواصل الاجتماعي والنشطاء باقتباسات من كتاب الشيخ الخليلي للتأكيد على أهمية الكتاب، وتميز العلامة العماني في الفقه والدين. وقال ذياب البلوشي: "لقد أوجعهم صوت الحق، حفظ الله شيخنا الجليل سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي". لقد أوجعهم صوت الحق… حفظ الله شيخنا الجليل سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي #مصرع_الالحاد — ذياب البلوشي (@DhiyabAlBalushi) July 21, 2021 كما وقال عبد الله المقدم: "يحق للعمانيين أن يفخروا بعالم كالعلامة سماحة الشيخ الخليلي، فلله درك يا شيخ أحمد الخليلي". #اللجنة_العليا #صور_تستاهل_وقفتكم #مصرع_الألحاد كتاب للشيخ العلامة الجليل @AhmedHAlKhalili المفتي العام ل #سلطنة_عُمان حقيقة يحق للعمانيين أن يفخروا بعالم كالعلامة سماحة الشيخ الخليلي فلله درك يا شيخ #احمد_الخليلي #آن_لنا_أن_نقول_شيئا — عبدالله المقدم (@AbdullahAlmuqad) July 21, 2021 وقال حساب "همسات عمانية": "كتاب مصرع الالحاد، سنتمسك به وننير به طريقنا بالحجة والبرهان الواضح ولن نسمح لذوات النفوس الضعيفة للتأثر علينا بأقوالهم الهشة".
بعض الناس يطرح معادلة ثنائية: إما أن يصير المسلمون على مذهب واحد، وإما أن يشرع بعضهم في محاربة بعض، فهل هناك طريق ثالث بدل هذين الطريقين؟ لا يتبين لي أن هنالك حلا لهذه المشكلة إلا أن يوجد التسامح بين الأمة، أنا لا أقول بأن كيانات الأمة تذوب بحيث يطغى كيان على كيان، ولكنني أقول بأنه يجب أن يكون الأمل واحدا والألم واحدا، والهدف واحدا والمبدأ واحدا، وعندما يتيسر ذلك فإنه ولا ريب سيكون هناك تسامح بين الأمة، والتسامح لا يُمنع معه الاختلاف في وجهات النظر، حتى عند الصحابة رضي الله تعالى عنهم وقع الاختلاف، ولكن مع ذلك لم يتشتتوا ولم يتفرقوا. يعني إن لم تكن إمكانية للتقارب، فعلى الأقل يجب أن يكون تعايش؟ نعم.. هكذا يؤمر الناس. ربما يُعد النزاع بين الإباضية والمالكية في الجزائر أحد الثمار البغيضة للطائفية.. فكيف تنظرون إلى هذه الأزمة؟ الجزائر شعب واحد، ومصلحته واحدة، ومضرته واحدة، فيجب على الشعب الجزائري أن يسعى إلى ترسيخ هذا التسامح فيما بينه، كما كان السلف من قبل، وعليه ألاّ يسعى إلى أي بوادر من بوادر الاختلافات والتنازع، ولما علمت بهذا الأمر وجهت رسالة إلى الطائفتين جميعا وحذرتهم وقلت هذا ليس لمصلحة أي فريق من الفرقين، إنما يكتوي بنار هذه المأساة الجميع، وعلى العقلاء من الفريقين جميعا أن يسعوا لإطفاء هذه الفتنة.