د/ على شمس الدين - رئيس الجامعة، أ. د/ سليمان مصطفى - نائب رئيس الجامعة، أ. د/ خالد العيسوى - منسق عام الانشطة الطلابية والأستاذة/ سهير عليوة - مدير عام رعاية الشباب.
الدكتور بنعبود: المنازل من أهم المآثر بالمدينة العتيقة بتطوان - بريس تطوان - أخبار تطوان
القيم جامعة تحارب التطرف في 19/04/22 6:26 م «محاربة القيم المتطرفة» في ندوة بكلية الآداب جامعة كفرالشيخ كتب. سعيد سعده. تحت رعاية الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، و الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفرالشيخ والدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب ،نظمت الإدارة العامة لرعاية الشباب ممثلة في إدارة النشاط الثقافي والفني وبالتعاون مع كلية الآداب بالجامعة اليوم الثلاثاء ، ندوة بعنوان "دور الجامعة في مواجهة القيم المتطرفة ". لوغانسك: قوات روسية دخلت كريمينا.. قتال شوارع بالمدينة | صحيفة المواطن الإلكترونية. جاء ذلك بحضور الأستاذ الدكتور عبد الحميد الصباغ وكيل كلية الآداب لشئون التعليم والطلاب و الأستاذ الدكتور رشدي العدوي أستاذ الاقتصاد الزراعي ومنسق عام الأنشطة الطلابية بالجامعة والأستاذ الدكتور محمد طه علام أستاذ الدراسات الإسلامية بقسم اللغة العربية والأستاذ الدكتور هناء عبد العظيم متولي أستاذ علم النفس المساعد. تأتي الندوة تنفيذا لخطة الأنشطة الطلابية بالجامعة بشأن محاربة المفاهيم والأفكار غير السوية ، وحرصا من إدارة الجامعة علي زيادة وعي الشباب الجامعي وثقل الملكات الشخصية لهم والارتقاء بأفكارهم. وتناول الدكتور محمد طه دياب علام في محاضرته أسس العقيدة السليمة وكيفية تحقيق الإيمان السليم و الإلحاد وأسبابه و مخاطر الإلحاد على منظومة القيم في المجتمع والخطاب الديني الرشيد ودوره في معالجة القيم المتطرفة و الأدوار الثقافية والاجتماعية في مواجهه مثل هذه القيم و الأدلة والشواهد على وجود ووحدانية الذات الإلهية مثل الأدلة العقلية والحسية والمادية.
كما دعا إلى الاستمرار في تطوير الخطط الدراسية والأساليب التدريسية، وفي تعريف الطالب بأهداف المساقات، وتوضيح المطلوب للطالب في كل المساق، والوقوف من الطلبة الموقف التربوي الداعم والمساند، والاستمرار في التفاعل والتواصل المستمر مع الطلبة والوقوف على التحديات التي يعانون منها ومحاولة حلها وتقديم الدعم النفسي والمعنوي لهم. كلية المجتمع بالمدينة. وأضاف أن دور عضو هيئة التدريس ليس فقط التدريس بل تطوير الخطط والأساليب التدريسية والتفاعل الإيجابي مع الطلبة و الأخذ بيدهم نحو تحقيق مستوى متقدم من المعرفة و الكفاءة. وقال الدكتور الزبون "تقديري كبير لكل عضو في هذه الجامعة الرائدة" الذين يبذلون جهوداً جبارة في التدريس والبحث العلمي والتعاون مع الطلبة وخدمة المجتمع في سبيل تحقيق أهداف الجامعة بالتميز والريادة. وأضاف أن دراسة الطب تتطلب جهودًا كبيرة ووقتا طويلا للدراسة وهي دراسة متكاملة وأضاف أن دارسة الطب هي أسلوب حياة تحتاج إلى تنظيم الوقت والالتزام لتخريج كفايات طبية وطنية متميزة. وقال نائب رئيس الجامعة للشؤون الكليات العلمية الأستاذ الدكتور خالد الحياري "نعمل على إعادة هيكلة قسم العلوم الطبية الأساسية" بإيجاد عدة أقسام لتخفيف العبء على القسم الحالي وعلى أعضاء هيئة التدريس.
أمل الدوه مديرة الجلسة كلية التربية قسم علم نفس في اليوم الأول, بأهمية مساعدة الأطفال المضطربين باستخدام طريقة التكامل الحسي, وضرورة التشخيص متعدد الجوانب كالعصبي, والاجتماعي, والتربوي. بينما تناقش في اليوم التالي, د. دانيا العباس ود. لولو العصب من كلية التربية قسم تقنية التعلم, كيفية توظيف التقنية لمساعدة المصابين بالاضطراب, وتعرض د. سماح الصفدي, من جمعية إشراق, تعريف شامل لاضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه, وكيفية تشخيصه, وطرق التعامل معه, أيضاً أهمية صحة الفم والأسنان, وعلاقتها بالاضطراب تناقشه د. علا الشهيل من كلية طب الأسنان. قصص واقعية وتجارب انتهت جلسات المجلس الحواري للمعرض, داخل البهو يوم الأربعاء 18 أكتوبر, حيث بدأ بقصص واقعية وتجارب طرحتها د. جامعة المنصورة تكرم فريق عمل جائزة مصر للتميز الحكومي. شيهان القفاري, من كلية التربية قسم تربية خاصة, أيضًا مناقشة برنامج التدخل لADHA طرحته د. عبير الحربي قسم تربية خاصة, واختتم المجلس بالدكتورة البندري الجميل من كلية طب الأسنان بموضوع «كيف أحافظ على أسناني». أهمية المعرض تكمن أهمية هذا المعرض بضخامته والجهات المشاركة فيه, في التعاون لبناء القدرات على مستوى المجتمع والحكومة, وعقد شراكات لتعزيز الخدمة المتخصصة لذوي الاضطراب, سواء في المؤسسات الحكومية أو الخاصة, وأهمها التوعية والتثقيف بالاضطراب وكيفية التعامل معه وتصحيح المفاهيم وطرق التعامل الخاطئة, ليعطى ذوي اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه, البيئة المناسبة للتعامل مع احتياجاتهم, وتمهيد الطريق لإبداعهم.
يضم المعرض 85 عملاً طلابياً استخدم فيهم الطلاب تقنيات الجلد الطبيعي، للتعبير عن ملامح المرأة الريفية والبدوية، والرجل الصعيدي، وكافة الطبقات الشعبية، وصور لبعض الشخصيات المشهورة، بما يعكس الملامح المصريين من كل الطبقات الاجتماعية، ويقدم توثيقاً وتسجيلاً للمجتمع المصري وعبق الذكريات.