قمتُ بالبحث عن هذا مُسبقًا، ويُمكنني مساعدتك، حيثُ وجدتُ أنّ عمق نهر النيل في إثيوبيا يبلغ حوالي 1500م، وعليكَ أن تعرف أنّ عُمق نهر النيل يختلف من منطقةٍ إلى أخرى؛ حيثُ يعتمد عمقه على كمية المياه المُتدفقة إليه، وعدد روافده في كل نقطة من النقاط التي يمُر بها؛ حيثُ يبلغ متوسط عمقه حوالي 9. 5 م. يمُّر نهر النيل في 11 دولةٍ أفريقيةٍ كبيرة، وله روافد كثيرة، ويقع أحدُ روافده الرئيسية في إثيوبيا؛ وهو ما يُطلق عليه نهر النيل الأزرق، وهو نتيجةُ انضمام العديد من الروافد إلى النهر في أثيوبيا؛ حيثُ أنّه يُغذي نهر النيل بما يُقارب ال 80% من ماء النهر كلّه.
أسئلة ذات صلة كم عدد المحافظات التي يمر بها نهر النيل في مصر؟ إجابتان لماذا سمي نهر النيل بالنيل؟ إجابة واحدة ما أهمية نهر النيل؟ 7 إجابات ما فوائد نهر النيل؟ 4 هل نهر النيل أطول نهر في العالم؟ اسأل سؤالاً جديداً الرئيسية جغرافيا ما عمق نهر النيل فى مصر؟ إجابة أضف إجابة إضافة مؤهل للإجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء أحمد النواجحة متابعة أخصائي نفسي.
يبلغ تدفق نهر النيل قرابة 300 مليون متر مكعب في اليوم الواحد، كما إنها مصدر هام لتوليد الطاقة في مصر، ذلك لقوة أندفاع الماء، مما يجعلها قادرة على توليد الطاقة. يتدفق نهر النيل بقوة شديدة من الجنوب إلى الشمال، مما يتسبب دوماً في فيضان، وكان يحدث الفيضان ف فصول السنة الحارة، مما كان يعتبر شيء غريب بالنسبة للقدماء المصريين. يصب نهر النيل الآتي من إثيوبيا والنيل الأبيض والنيل الأزرق في بحيرتي فيكتوريا وألبرت. عمق نهر النيل في كل من إثيوبيا والسودان ومصر لا يمكن حساب عمق نهر النيل وتعميم هذا العمق على كافة البلدان والجهات، حيث يختلف ذلك الأمر من منطقة لأخرى، كما يختلف وفق منسوب النيل وسرعة التيار، كما يختلف عرض النيل من منطقة لأخرى ومن مكان لغيره، لذلك فما يحسب هو المتوسط،، إذ يبلغ متوسط عمق نهر النيل ما بين ثمان إلى أحدى عشر متراً. يبلغ عمق نهر النيل في المنصف قرابة التسعة ونصف متر عمق، فهو احد عجائب الدنيا السبع، حيث يجتمع من بحيرات عظيمة، ويتميز بعمق كبير ومساحة شاسعة، تصل إلى كثير من البلدان، فالنيل يمر في أحدى عشر دولة، من كبار الدول الإفريقية. ما هو عمق نهر النيل - Layalina. يعتبر النيل الأزرق هو أعمق نقطة لنهر النيل في إفريقيا حيث يطلق عليه المصدر المقدس للنيل، حيث يصل عمقه عند الالتقاء بالنيل قرابة 5940 قدم، وهو ما يعادي 1800 متر، وعند تدفق النيل في إثيوبيا قد يبلغ 1500 متر، حيث يزداد النهر قوة وارتفاع نتيجة انضمام الروافد إليه، ولا سيما أن ما يغذي هذه المنطقة اكثر الروافد الخاصة بنهر النيل حيث غن النيل الأزرق يمد نهر النيل بنسبة من 80 إلى 85% [2] [1].
ولم يفعل ذلك باتباع النهر على طول ضفافه وعبر الوادي الذي لا يمكن عبوره، بل اتباعه من المرتفعات أعلاه، حيث قطع مسافة 8000 كم (5000 ميل) بالبغال في البلد المجاور، وفي الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، كان العديد من صانعي الكاياك يجدفون على أجزاء من وادي نهر آباي، وفي عام 1968 بناءً على طلب هيلا سيلاسي من إثيوبيا قام فريق مكون من 60 جندياً وعالماً بريطانياً وإثيوبياً بأول نزول كامل لنهر آباي من بحيرة تانا إلى نقطة بالقرب من حدود السودان بقيادة المستكشف جون بلاشفورد-سنيل. استخدم الفريق المطاطية (Avon Inflatables) المصممة خصيصاً والقوارب الهجومية المعدلة للمهندسين الملكيين للتنقل في المنحدرات الهائلة، حيث غطت حملات التجديف اللاحقة في السبعينيات والثمانينيات بشكل عام أجزاء من وادي النهر فقط، ففي عام 1999 قامت الكاتبة فيرجينيا موريل والمصورة نيفادا وير بالرحلة على طوف من بحيرة تانا إلى السودان، ثم نشروا فيلماً وثائقياً عن رحلتهم.
5-6 متر أحد أكثر الحيوانات رعباً، وهو حيوان مفترس يعرف بأنه آكل لحوم وعدواني تجاه البشر، فتشير التقديرات إلى أنه يقتل حوالي 200 شخص كل عام. Source:
على الرغم من وجود العديد من التيارات المغذية التي تتدفق إلى بحيرة تانا، إلا أن المصدر المقدس للنهر يعتبر بشكل عام نبعاً صغيراً في (Gish Abbay)، يقع على ارتفاع حوالي 2744 متراً (9. 003 قدماً)، يتدفق هذا التيار (نهر ليسر أباي) شمالًا إلى بحيرة تانا، وتشمل الأثرياء الأخرى لهذه البحيرة، بترتيب عقارب الساعة من جورجورا، نهر ماجيك، شمال جومارا، نهر ريب، نهر جومارا الجنوبي وكيلتي، ثم يتدفق تدفق بحيرة تانا نحو 30 كيلومتراً (19 ميلاً) قبل أن يغوص فوق شلالات النيل الأزرق، ثم يلتف النهر عبر شمال غرب إثيوبيا عبر سلسلة من الوديان والأودية العميقة إلى السودان، وعند هذه النقطة لا يُعرف إلا بالنيل الأزرق.
وقد حفر النيل مجراه بعد أن جف حوض البحر الأبيض المتوسط, ثم تحول الحوض إلى صحراء جرداء منذ 6 مليون سنة عندما أغلق مضيق جبل طارق, والذي يربط البحر المتوسط بالمحيط الأطلنطي. وقد كانت مصر معزولة عن أفريقيا خلا تلك الفترة بهضبة النوبة المرتفعة, كما لم يكن لأنهارها أي إتصال بالجنوب. وقد تراوح عمق البحر المتوسط الجاف بين ثلاثة وأربعة كيلومترات, مما دفع الأنهار القليلة التي كانت تصب فيه إلى أن تعمق مجراها إلى هذا العمق. وقد وصل عمق مجرى النيل إلى 4 كم في الشمال وشكل هذا النهر, والذي يسمى بنهر فجر النيل (الإيونيل Eonile)، خانقاً عظيماً. وقد تغطى هذا الخامق بماء البحر الأبيض المتوسط عندما عاد وإمتلأ البحر بالماء منذ حوالي 5. 4 مليون سنة. وقد أصبح الخانق خليجاً بحرياً لأكثر من مليوني سنة إستقبل بعدها نهراً هائلاً أطلق عليه النيل القديم الباليونيل (Paleonile), حيث إمتلأ الخانق بالرواسب. ويبدو أن كلا النهرين السابقين كان ينبعان محلياً من هضاب مصر والنوبة, ولم يكن لهما أي إتصال بأفريقيا. وقد إنتهت تلك الفترة من تاريخ النيل منذ حوالي 2 مليون سنة مضت. وقد مرت فترة طويلة قبل أن يتصل النهر المصري بأفريقيا الإستوائية منذ حوالي 800, 000 سنة, حيث وصل النهر من أفريقيا والذي يسمى نهر ما قبل النيل (البرينايل Prenile), والذي كان ينبع من منطقة منابع النيل الحديثة التي تغيرت تضاريسها لتقارب شكلها الحديث, فتحول تصريف أنهارها إلى حوض النيل.