كتب: نيفين رضا يتعرض كثير من نساء العالم بشكل عام للإيذاء ، وتزداد هذه النسبة بشكل خاص في مجتمعاتنا العربية ، حيث يتخذ الإيذاء للمرأة أشكالًا متعددة منها (جسدية وجنسية ونفسية) ، في مختلف مراحلها العمرية ، هذا ما دفع المنظمة العامه للأمم المتحدة لتخصيص يوم 25 من شهر نوفمبر من كل عام للقضاء على العنف ضد المرأة ، وفي 1999 أصبح التاريخ رسميًا بقرار الأمم المتحدة. وفي هذا التقرير سو نتطرق الي: - نبذه تاريخية عن اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المراة. - أشكال العنف ضد المراة. - لماذا الاحتفال بهذا اليوم وشعار الاحتفال به. نبذة تاريخية عن اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المراة: يعود تاريخ هذا اليوم إلى عملية الاغتيال الوحشية في 1960 للأخوات (ميرابال) الناشطات السياسيات في جمهورية الدومنيكان، بأوامر من ديكتاتور الدومنيكان رافائيل تروخيلو (1930 - 1961) ، في عام 1981 حدد النشطاء في منظمة «Encuentros» النسائية بأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي ، يوم 25 نوفمبر بأنه يوم مكافحة العنف ضد المرأة وزيادة الوعي به. صلة الرحم تجدد حضورها "وجاهيا".. وصغار يستشعرون الفرح - جريدة الغد. أشكال العنف ضد المرأة: كثيرا ما تتعرض المرأة لأشكال عنف متعددة بمختلف مراحلها العمرية منها: - تتعرض الزوجة للضرب والسب والإساءة النفسية من قبل الزوج ويتطور الأمر تدريجيًا حتى يصل إلى الاغتصاب الزوجي والقتل.
كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على أخبار اليوم وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
الا ان تروخيلو سرعان ما أمر بإعتقالهن وذويهن وجرى سجنهم والتنكيل بهم. ما الفرق بين أخونجية الخرطوم والقاهرة..؟!! .. بقلم: د. مرتضى الغالي – سودانايل. ولاحقاً وبعد الافراج عنهم قتل مجهولون الشقيقات الثلاث بطريقة وحشية بتاريخ 25 تشرين الثاني وكشف لاحقاً بأن تروخيلو كان وراء الاغتيال. قتل الأخوات ميرابال كان الضربة القاضية لنظام تروخيلو، الذي اغتيل بعد ستة أشهر من حادثة اغتياله للشقيقات المناضلات. وفي عام 1981 حدد النشطاء في منظمة "Encuentros" النسائية بأميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي يوم 25 تشرين الثاني بأنه يوم مكافحة العنف ضد المرأة وزيادة الوعي به، وفي 1999 أصبح التاريخ رسمياً بقرار الأمم المتحدة.
تكريمهن [ عدل] بعد انهيار نظام تروخيلو بأغتياله.. كرمت ذكرى الاخوات ميرابال، وقامت اختهن المتبقية على قيد الحياة المسماة ديدي لاحقاُ بتحويل المنزل الذي ولدن به إلى متحف للراحلات يضم مقتنياتهن.. ويجمع العديد من الكتب والافلام الوثائقية والسينمائية التي خلدت ذكرى الاخوات ميرابال. مراجع [ عدل]
ذلك أن الاخوان الذين تتحدثون عن مخاطرهم (علي مصر) هم نفس الاخوان الذين يديرون انقلاب البرهان (في السودان).. بل هم قاعدة هذا الانقلاب و(مكنته) ووقوده.. وهم الذين مهدوا له وخططوا لقيامه.. وهم الفئة تلوحيدة المنتفعة منه مع مناصريهم من الداعشيين وربائبهم من سارقي موارد الدولة وناهبي مقدراتها ولوردات فسادها الذين اوصلوا الاقتصاد الوطني وحياة السودانيين الى شفا هاوية الجحيم…!! قلنا لهم اننا قرأنا بعض ما تكتبون ولم نرَ فيه تنبيهاً لصانع القرار في مصر من مخاطر مناصرة انقلاب البرهان ورفيقه حميدتي.. رقم قياسي.. ما حجم الإنفاق الدفاعي العالمي في 2021؟. (ولكل منهما ليلاه التي يبكي عليها)..!! كما إننا لا نرى وجهاً للحديث عن فرص نجاح هذا الانقلاب (كما ورد في بعض تحليلاتكم).. فهذا الانقلاب الذي يسوق السودان نحو الهاوية محكومٌ عليه بالفشل (بأذن الله)..! فهو إنقلاب (أعور أزوَر) ما جاء إلا نتيجة (دوافع ذاتية) وهواجس خاصة بمرتكبي الجنايات وناهبي الموارد.. وهو انقلاب يريد ان يفرض على المواطنين معادلة بين انهيار الأمن وسقوط الدولة أو ايقاف محاكمة القتلة واللصوص والمطلوبين للعدالة…!! إنهم يريدون اعادة نظام الانقاذ الذي اشاع القتل والفساد على مدى ثلاثين عاما ومزّق البلاد وانتهك الحرمات وداس على الدستور والحقوق وأذلّ كرامة السودانيين..!!
شارك برأيك واحصل على مكافأة مثل wesooooo. اشترك لبدء الكسب الآن! شارفت على الانتهاء من اجل انشاء محتوى في المجتمع انتهت صلاحية الاتصال بفيسبوك فإنك تحتاج إلى إعادة حساب Toluna الخاص بك مع الفيسبوك أو فصل الحسابين في الوقت الراهن. لقد قمنا بتوقيف عملية تسجيل الدخول عبر فيسبوك. يرجى إدخال البريد الإلكتروني الخاص بك لحسابك على فيسبوك لاستلام رابط إنشاء كلمة المرور. الرجاء ادخال البريد الالكتروني صالح(ة)
لذلك، من واجب الأهل أن يوضحوا لهم الأمور ويفسروا ما كان وما حدث بسبب الجائحة، وفق زيتون، ونحبب إليهم هذا الخلق الاجتماعي الديني، من تواصل مع أقاربهم وأرحامهم وأقرانهم من أبناء العائلة، لأنه هناك أشخاص تأثروا سلبياً في العامين الماضيين، ومنهم من يميل إلى العزلة، وبات أمراً ملموساً في البيوت والمساجد، وهناك من في قلبه خوف وآلف تلك الإجراءات "التباعدية بين الناس". ويشدد زيتون على أن هذا الأمر مرفوض، وأن التقارب بات ضرورياً لإيجاد الألفة بين الأهل والأبناء، وتوعية الأبناء بما حصل، ونشجعهم على التوجه للمساجد وبيوت الله وعلى العمل الصالح والتطوعي في سبيل كسب الأجر والثواب، ومن ضمنه صلة الرحم، وأداء صلاة التراويح والجماعة، وأن يعيشوا أجواء رمضان السابقة، لما في رمضان من تراحم وبركة والشعور الواحد بحاجة الآخرين من حوله سواء أقارب أو حتى أبناء مجتمع واحد يعيشون التكافل والرحمة فيما بينهم. في حين تؤكد الاستشارية الأسرية والنفسية الدكتورة خولة السعايدة أن الأجواء التي تجمع الأسرة والأرحام خلال شهر رمضان المبارك هي من الأوقات المميزة، والتي يجد فيها الأطفال المتعة والسعادة خلال تواجدهم وسط "لمة الأهل والأرحام".