3- الفاصوليا وبذور الكتان الفاصوليا هي مصدرغني بفيتامينات ب بما في ذلك حمض الفوليك ، B6 و B12. وهذه الفيتامينات ضرورية للنوم، أي أنها تساعد في تنظيم دورات النوم وتساعد عملية الأيض المرتبطة بالسيروتونين، وبذور الكتان التي تحتوي على أوميغا 3 الدهنية، تساعد على محاربة حالات اضطرابات النوم التي تساعد على امتصاص السيروتونين كاملة. 4- القرنبيط والقمح الخضار الخضراء هي مصدر طبيعي للتريبتوفان، فمن المستحسن تناولها على العشاء، وتحتوي أيضا على المواد الكيميائية الحيوية التي تكافح حالات القلق، ومع خبز القمح الكامل، فإنه يعتبر وجبة العشاء الأفضل. 5- العدس المطبوخ مع الأرز البني الأطعمة المكونة من الكربوهيدرات تحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تميل إلى مساعدة الإفراج التدريجي للتريبتوفان، وضمان الحفاظ على قدرات التحمل لفترة أطول، وينصح بالأطعمة مثل الأرز البني والتي يمكن دمجها مع العدس المطبوخ، لمن يعناون من نسبة سكر عالية في الدم، فالعدس هو مادة غذائية أخرى عالية التربتوفان، وهو لذلك سهل الهضم وتمد الجسم أيضا بالبروتينات الأساسية.
مع ضرورة استهلاك كميات معتدلة تناسب احتياجاتك. اشترك الان في خدمة ترانسفورم مي واحصل على برنامك الغذائي اليومي مع برنامج تدريب، كلاهما مصمان لك حسب جسمك وهدفك. هناك الكثير من الآراء والنظريات حول هذا الموضوع، لكن هناك أمر لابد من الإشارة إليه هنا وهو أن تناول وجبة العشاء في وقت مبكر ثم الذهاب إلى الفراش في وقت متأخر أي بعد 4 أو 5 ساعات لتستيقظ بعد 6 ساعات أو أكثر يعتبر خطا فادحا حيث أنك بهذا السلوك تجوع جسمك وبالتالي تشجعه على تخفيض معدّل الأيض وبالتالي تخزين الدهون، وفقا لخبراء التغذية، فإن وجبة العشاء يفضّل أن تكون قبل ساعتين إلى ثلاث ساعات فقط من الذهاب إلى الفراش بالنسبة لشخص عادي، حتى لو كنت تريد تخفيف وزنك وفقدان الدهون. أما إذا كنت تحاول اكتساب المزيد من العضلات، ينبغي أن تكون وجبتك الأخيرة من اليوم أقرب إلى موعد نومك ما أمكن، و ينبغي أن تكون وجبة كبيرة وغنية بالبروتينات (كالكاسيين) والألياف والكربوهيدرات المعقدة. تزّودك البروتينات بما تحتاجه من الاحماض الامينيه اللازمة لبناء الانسجه العضلية، كما أن تناول الألياف والكربوهيدرات المعقدة يجعلك تشعر بالشبع ولا تضطر للإستيقاظ وسط الليل لتناول وجبة خفيفة كما يفعل بعض ممارسي كمال الأجسام ورفع الأثقال.