استخدم ماكناب اسم مستعار أثناء كتابة برافو اثنين صفر. McNab assumed his pseudonym while writing Bravo Two Zero. تم استخدام اسم مستعار لأنه كان يكتب لمجلة متنافسة في ذلك الوقت. The pseudonym was used since he was writing for a rival magazine at the time. المُرسل مجهول ولكن المُستقبل اسم مستعار في الخارج كنا نتعقبه Sender is anonymous, but the recipient is an overseas alias we've been tracking. انهم بالكاد اعطونى اسم مستعار وأنا اكرهه They barely even gave me a nickname and I hate it. (جلالتك برناردو جواردي) اسم مستعار حسناً، يبدو فقط كأنه اسم مستعار Well, it just sounds like an alias. المعاقب" هو فقط اسم مستعار " هذا ليس وقت كافٍ لعمل اسم مستعار كامل التغطية That's not enough time to build a full cover alias. انه مثل اسم مستعار لـ "بوبي المكتئب" And... اسم مستعار غريب الحلقة. it's like a nickname for Bobby depressed. نعم, لقد كان لدي اسم مستعار للرقص لقد استخدمت اسم مستعار لرؤية الطبيب؟ اسم مستعار قذر و و بدون ماضي إجرامي البيت مستأجر بأسم آخر ولكننا نعتقد أنه اسم مستعار House is leased to a different name, but we think it's an alias.
قال عبدالملك: فكيف كنت تقول لو كنت قائله؟ ، قال كُنتُ أقول: تُحبُّكُمُ نَفْسي حَيَاتي فإِنْ أَمُتْ * أُوَكِّلْ بدَعْدٍ مَنْ يَهيمُ بها بَعْدِي ، قال عبدالملك: واللهِ لأنتَ أسوأ قولاً مِنه حين توكل بها!. فقال الأقيشر: فكيفَ كُنتَ تقول يا أمير المُؤمنين؟. أجابَ كُنتُ أقول: تُحبُّكُمُ نَفْسي حَيَاتي فإِنْ أَمُتْ * فلا صَلُحَتْ هْندُ لذي خُلَّةٍ بَعْدي ، فأجمع القوم على قصعة أمير المُؤمنين: أنتَ واللهِ يا أمير المُؤمنين أشعر القوم". (غير الإسم تيمُّماً باسم جدَّتهِ آكِلَة الكبد هند). ظاهرة غريبة فى أفغانستان.. كلاب الشوارع تدمن الهيروين والسبب غريب - النيلين. "قال ابو عبدالله الزُّبيري اجتمع راوية جرير وراوية كُثيِّر وراوية جميل وراوية الأحْوص وراوية نُصيب، فافتخرَ كُلٍّ مِنهم، وقال: صاحبي أشعر! ، فحكّموا السَّيدة سُكينة بنت الحُسين -عليهما السَّلام- لعقلها وتبصّرها بالشِّعر، فخرجوا حتى استأذنوا عليها، وذكروا لها أمرهم. وأن كثيرًا مِن المصادر أجمعت على أن التصويب لمن سبق الخليفة- لسُكينة بنت الحُسين، وقد صوَّبت عددًا مِن الشُّعراء بحصافةٍ وقدرة نقدية ثاقِبة، إذ وردَ في روايات شتّى. فقالت سُكينة لراوية جرير- أليس صاحبك الذي يقول: طرقتكِ صائدَة القلوب وليس ذا * وقتَ الزّيارة فارجعي بسلام!.
» قال هيثرويك متعجبًا: «هانافورد. هناك؟ وحيدًا؟» «لا، لقد أتى مع ذلك المدعو باسيفيري. لكنهم لا يعرفونه هناك باسم الدكتور باسيفيري. يدعونه بلقب السيد فحسب. وأنا واثق إلى حدٍّ بعيد من أن هانافورد كان معه. » سأله هيثرويك: «هل حصلت على التواريخ والمواعيد بالضبط؟» «كلا. لم يتمكن فلاورز من تذكُّر ذلك. لكنه تذكَّر ذلك الرجل. » قال هيثرويك: «حسنًا، هذا شيء مهم. » ثم دلف إلى غرفة أخرى وجلس يتناول إفطاره ويفكِّر. بعدها بفترة قصيرة نادى: «مابيرلي، تعالَ إلى هنا! شبكة الألوكة. » وأضاف بينما دخل الموظَّف: «اسمع، بما أنك تعرف هذا المكان المدعو «فيفيان»، فاذهب إلى هناك الليلة مرة أخرى، وحاول أن تعرف إن كان صديقك ذلك يعرف أيَّ شيء عن رجل طويل يتطابق مع أوصاف الرجل الذي شُوهد هانافورد وهو يقابله في فيكتوريا. أقرأت ما قاله ليدبيتر عن ذلك خلال التحقيق معه؟» أجاب مابيرلي: «أجل. لكن ما أهمية ذلك؟ لا شيء من الجانب العملي! لم يستطِع ليدبيتر حتى أن يصف شكل أنف الرجل، ولا حتى لون عينيه! كلُّ ما قاله أنه رأى رجلًا متشحًا بطريقةٍ لم تمكِّنه من رؤية شيء من وجهه، وأنه كان طويلًا ويرتدي ثيابًا أنيقة. في لندن عشرات الآلاف وربما أكثر، من الرجال الطوال الذين يرتدون ملابس أنيقة!
وأيُّ ساعة أحلى مِن الزّيارة بالطُّروق؟ قبح الله صاحبك وقبح شِعره! ، فهلّا قال: فادخلي بسلام!. اسم مستعار غريب الحديث. الإسلامُ السّياسيُّ النَّجفيُّ وحوزته حاضِنة لأمثال الفتى « حسين مروَّة » الَّذي انضمَّ إلى قوّات أنصار السّلم (تجمعّ الأحزاب الشُّيوعية العربيَّة لتحرير فلسطين) في عام مولِد الرَّئيس « حيدر العبادي » 1952م، وفتى هُتاف الشّارع الشُّيوعيّ " الشَّلع قلع! " مُقتدى الصَّدر الَّذي له صِلَة سَبب بجيش العَدل المهديّ وباللَّبنانيّ عِراقيّ الجّنسيَّة « حسين مروَّة »، وبمَرجـِعٍ نجفيّ مِن قومِ عيسى « سَيِّدًا وَحَصُورًا » (سورَةُ آل عُمران 39): وزير خارجيَّة العِراق « الأسبق طارق عزيز مِن قومِ عيسى واللّاحِق " الأشيقِر " الجَّعفري » كربلائي المولِد في عام مولِد البعث 1947م:
» استند الرجل إلى مكنسته والتفت نصف التفاتة وأشار باتجاه جسر «بادينجتون». وأجابه قائلًا: «رأيتهما يتوجَّهان إلى هناك يا سيدي. امرأة طويلة تحمل حقيبة صغيرة. ذهبت على الجسر من هناك. طريق محطة بادينجتون. ومرَّ خلفها ماذرفيلد. » صاح هيثرويك من الدهشة: «يا إلهي، أتعرفه؟» أشار الرجل بإبهامه نحو قِسم الشرطة المجاور. وأجابه قائلًا: «كان ماذرفيلد رقيبًا هنا، وأنا أعرفه بما فيه الكفاية! ذات مرة قادني إلى قِسم الشرطة أنا وزميل لي؛ إذ كنا مبتهجين بعض الشيء. كلفنا الأمر خمسة بنسات. لكنني لا أكن له ضغينة، ليس أنا! شكرًا لك يا سيدي. » ترك هيثرويك بقشيشًا آخر خلفَه للرجل وسار ببطءٍ نحو طريق إدجوير. كانت قطارات الأنفاق قد بدأت عملها للتو، فلحِق بقطارٍ يتجه جنوبًا وذهب إلى تشارينج كروس، ومن هناك ذهب إلى حي تيمبل. وفي السادسة كان يخلد إلى فراشه ونام نومًا هنيئًا حتى سمع مابيرلي يتحرك في الغرفة المجاورة بعد أربع ساعات. اسم مستعار غريب مسلسل. كان مابيرلي الذي كانت وظيفته لدى هيثوريك وظيفةً سهلة إلى حدٍّ كبير، يقرأ الأخبار بروية حين دخل عليه ربُّ عمله. وضع مابيرلي الجريدة جانبًا ورمق هيثرويك بنظرة تنم عن المعرفة والدراية. وقال: «حصلت مساء أمس على معلومات عن ذلك الرجل الذي تتبعته أول من أمس.