القدرة على اقتراح البدائل من صفات المفاوض الناجح، يجب أن تتم المفاوضات في جميع المجالات، ويحث المفاوضين الجيدين والناجحين على تعريف أنفسهم من خلال العديد من الاختبارات التي يجرونها، من خلال التفاوض وتحليل جميع النتائج المقبولة شخصيًا من قبل المفاوضين الناجحين، لأنها توفر العديد من نقاط القوة المختلفة، لذلك يجب أن يمتلك المفاوض خبرة جيدة في التخطيط معه خلال مسيرته المهنية. كما يتميز المفاوض بالثقة بنفسه وقدرته على إقناع الآخرين، وقدرته على الاستفادة من كل فرصة، والتواصل المستمر والفعال، والقدرة على إدارة أعضاء الفريق بشكل صحيح، واستيعاب الآراء المتعارضة، والإجابة على جميع الأسئلة، والسعي لقياس النتائج التي حققتها مختلف الأهداف في الفريق، من المفترض أن المفاوضين يجب أن يحولوا نقاط الضعف إلى نقاط قوة، لأنهم يجب أن يستغلوا هذه النقاط لمصلحتهم لأن هناك العديد من الدول التي خسرت الحرب، لكنها ناقشت العديد من المفاوضات. القدرة على اقتراح البدائل من صفات المفاوض الناجح؟ الإجابة هي: العبارة صحيحة.
أي من هذه الصفات تتوفر فيك ؟ وأي منها يلزمك البدء في اكتسابها وتعزيزها لتصبح مفاوض محترف. مهارات التفاوض فيديو تصفّح المقالات This div height required for enabling the sticky sidebar
* ثانياً امتلاك الحجة ،و الأدلة.. يجب على المفاوض أن يملك الأدلة ،و الحجة اللازمة لإقناع الطرف الآخر و يعد ذلك الأمر هو جوهر التفاوض حتى يقتنع الطرف الآخر بشكل تام. * ثالثاً الحكمة و الرزانة.. يجب أن يمتاز المفاوض بالحكمة التي تقوده إلى حسن اختيار العبارات ،و الألفاظ ،و كذلك التي من الممكن أن تؤثر على الطرف الآخر ،و نجد أن الشخص المتسرع الذي لا يحسن اختيار ألفاظه ،و عباراته من الممكن أن يزيد الخلاف ،و النزاع بينه و بين الطرف الآخر. * رابعاً مستمع جيد.. لابد أن يكون المفاوض مستمع جيد حتى يستمع إلى الطرف الآخر ،و لا يقاطعه و ذلك لأن كثرة المقاطعة في الحديث ربما تثير غضب الطرف الآخر ،و تشتت ذهنه ،و بالتالي قد يزيد ذلك من حدة الخلاف ،و ينتهي الأمر بعدم التوصل لنقطة اتفاق أو حلول فعالة. تعرف على: مهارة الاستماع و أهميتها * خامساً غير متعصب.. يجب أن يكون المفاوض الناجح صاحب شخصية مرنة لا يتمسك برأيه و ذلك لأن التعصب في الرأي قد يقود الشخص في نهاية الأمر إلى بناء حواجز بين الطرفين و زيادة الحساسية و الخلاف. موضوع عن صفات المفاوض الناجح – المنصة. * سادساً الإعتراف بالخطأ.. من أكثر ما يثير الخلافات بين الأشخاص هو أن يكون هناك شخص يخشى الإعتراف بأخطائه لأنه لا يريد أن يعتذر ،و هذا خطأ و خطر جسيم فالشخص الذي يبادر بالإعتذار اذا أخطأ شخص شجاع يجذب الآخر للتعامل معه ،و الثقة به ،و الاستماع إليه ،و الشخص الذي لا يعترف بأخطائه ينفر الآخر من التعامل معه.