وقال المستشار القانوني محمد السنيدي: إنه مع اقتراب الشهر الفضيل يدق ناقوس الهواجس لدى العائلات خاصة أنهم بحاجة للعاملة المنزلية نظرا لكثرة المناسبات التي تحدث لدى الأسر. أسعار تنافسية يقدمها «حالاً» مع قرب شهر رمضان المبارك. وأضاف أن العاملة التي تهرب من كفيلها تهدف إلى زيادة راتبها، وسط غياب التشريعات في اتخاذ الإجراءات ضد هروب العاملات، مطالبا بتوقيع عقوبات صارمة لمخالفتهم، خاصة أن العقوبات الحالية غير كافية لأنها لا تعيد للمتضرر حقوقه. وأوضح أن العقوبات هي الغرامة أو المنع من الاستقدام لمدة ثلاثة أعوام أو بهما معا وفي حال تكرار المخالفة يمنع المخالف من الاستقدام نهائيا، أما فيما يتعلق بالعاملة المنزلية فإن عقوبتها تتمثل في غرامة مالية لا تزيد على ألفي ريال، وتتعدد الغرامات بتعدد المخالفات، وتتحمل تكاليف عودتها إلى بلدها وإن لم يكن لها مستحقات مالية تفي بالغرامة المالية المقررة ترحل إلى بلدها. وأشار إلى أنه فيما يخص لائحة الادعاء ضد العاملة أو صاحب العمل تقدم اللجنة المختصة التي تصدر قرارها بالإجماع أو الأغلبية ضد قرار حق التظلم أمام المحكمة العمالية في خلال 10 أيام من تاريخ تسلم القرار، مطالبا بوضع تقنين لمنع هروب العمالة عن طريق حجز مرتب ثلاثة أو أربعة أشهر لدى صاحب العمل يمكنه به استقطاع حقه بعد وقوع الضرر عليه.
مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، يرتفع الطلب على خدمات العاملات المنزليات ويرتفع معها نسبياً أسعار تقديم الخدمات، بينما يقدم برنامج حالاً تأجير ونقل خدمات العمالة المنزلية بأسعار ثابتة وتنافسية طوال العام، مع ضمان توفير العاملات المنزليات دون انتظار وتكبد عناء الاستقدام بجنسيات متعددة منها الإندونيسية والكينية والأوغندية. كما تشمل أسعار استلام خدمات العمالة المنزلية، تكاليف الاستقدام ورسوم التأشيرة ورسوم الإقامة والفحص الطبي وأيضاً رسوم الحجر المؤسسي، وكل ذلك بسرعة وجودة وبأسعار تنافسية. تحميل تطبيق راحه للعماله المنزليه - تكنو هوم. ويتميز برنامج حالاً بخدماته الفورية؛ حيث إن طلب خدمات العاملة المنزلية يكون مباشرة عبر تطبيق واتساب خلال أيام الأسبوع من الأحد الى الخميس، يبدأ باختيار السيرة الذاتية المناسبة للعاملة المنزلية وتحويل المبلغ، ومن ثم توقيع العقد في مكتب الاستقدام والحصول على خدمات العاملة المنزلية حالاً. الجدير بالذكر أن خدمات برنامج حالاً للعاملات المنزليات تتمثل في تأجير أسبوعي وشهري ونقل خدمات العاملة المنزلية، وذلك ضمن توفير كادر متميز وخدمات عالية بأسعار تنافسية.
والقضية الثانية مطابقة لقضية ساجيتا، وهي في طريقها الى القضاء. مع قرب رمضان.. أسعار تنافسية يقدمها "حالاً". وباعتقادنا، وفي الحالتين التجربة كانت وستكون مريرة، ومهما لجأنا للقوانين واشتكينا لدى العديد من الجهات المعنية، نتوقع عدم بلوغ النتيجة المرجوة". ولفت إلى أنه "ووسط هذه الوقائع ومن خلال المتابعات الحثيثة للقوانين اللبنانية، فإن الصدمة الكبرى جاءت عندما علمنا أن القانون اللبناني لا يجرم العبودية، فتصنيف العبودية حسب الأعراف والقوانين الدولية، والتي وقعت عليها الجمهورية اللبنانية، تعتبر أن من يعمل "سخرة" مقابل الطعام ودون أي بدل أو أجر هو مجرد عبد مملوك لصاحب العمل. وعليه وحسب الأصول، عندما لا يدفع رب العمل للعامل راتبا لأكثر من سنة، ويقوم بإجباره على العمل مجانا، يتوجب أن يحاسبه القانون حسب الأعراف الدولية بجريمة العبودية، ولكن للأسف لا وجود لحماية فعلية لدينا من سلوك هذا المنحى". وشدد غزيل، على أن "طرح حلول من قبل منظمات تابعة للأمم المتحدة ومنظمات غير حقوقية ونقابات: كمذكرات تفاهم مع الدول ذات الصلة، وضم الفئة الرابعة لقانون العمل اللبناني، وتأسيس عقد موحد للعاملات في الخدمة المنزلية، والأهم الغاء نظام الكفالة المجحف يجعل هذه البنود كلها مترابطة ببعضها".
يقدم برنامج "حالاً" تأجير ونقل خدمات العمالة المنزلية بأسعار ثابتة وتنافسية طوال العام، مع ضمان توفير العاملات المنزليات دون انتظار وتكبد عناء الاستقدام بجنسيات متعددة، منها الإندونيسية والكينية والأوغندية. ومع قرب حلول شهر رمضان المبارك؛ يرتفع الطلب على خدمات العاملات المنزليات ويرتفع معها نسبياً أسعار تقديم الخدمات. وتشمل أسعار استلام خدمات العمالة المنزلية، تكاليف الاستقدام ورسوم التأشيرة ورسوم الإقامة والفحص الطبي، وأيضاً رسوم الحجر المؤسسي، ويقدم البرنامج كل ذلك بسرعة وجودة وبأسعار تنافسية. ويتميز برنامج "حالاً" بخدماته الفورية، حيث يكون طلب خدمات العاملة المنزلية بصورة مباشرة عبر تطبيق الواتساب خلال أيام الأسبوع من الأحد إلى الخميس، ويبدأ ذلك باختيار السيرة الذاتية المناسبة للعاملة المنزلية وتحويل المبلغ، ثم توقيع العقد في مكتب الاستقدام والحصول على خدمات العاملة المنزلية حالاً. جدير بالذكر أن خدمات برنامج "حالاً" للعاملات المنزليات تتمثل في تأجير أسبوعي وشهري ونقل خدمات العاملة المنزلية، وذلك ضمن توفير كادر متميز وخدمات عالية بأسعار تنافسية.
وأضاف إن أسعار الشركات التي تستقدم العمالة المنزلية مرتفعة، إذ يصل إيجارها الشهري إلى نحو 5000 ريال، قبل شهر رمضان، مشيرا إلى أن سماسرة العمالة المنزلية تكثر قبل رمضان وتتعاون مع المواطنين لتقديم عمالة منزلية لهم. وأوضح أن السماسرة المخالفين يتعاملون مع المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتعرض خدماتها غير النظامية دون أي مراقبة عليهم من الجهات المختصة، مشيرا إلى أن بعض الأسر تضطر إلى اللجوء لهذه العمالة ولا تعلم أنها هاربة من كفيلها. وطالب الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات حيال السماسرة المخالفين ومكافحتهم بشتى الطرق. وقال الخبير الاقتصادي ناصر القرعاوي إن هروب العمالة المنزلية قبل شهر رمضان لوجود سوق سوداء غير نظامية فيما توجد أسباب دعت إلى أن تصبح ظاهرة لأصحاب مكاتب استقدام العاملات النظاميين الذين يقدر استقدامهم للعاملة بنحو 40 ألف ريال إذ بعد ذلك تهرب العاملة من كفيلها وبعد ذلك ترتفع أسعارها بشكل غير مقبول. وأضاف إن السوق السوداء للعمالة المنزلية في المملكة تقدر بمئات الملايين مما يتسبب في ضرر اقتصادي، مشيرا إلى أن إيجار العاملة المنزلية يتجاوز الـ 5 آلاف ريال خلال شهر رمضان، مطالبا الجهات المختصة بالتدخل وتشديد الرقابة لمنع تلك الظاهرة.