شاهد ايضا: من هي جوديفا زوجة الملك أماكن العمرات الأربعة التي اعتمرها النبي صلى الله عليه وسلم أماكن العمرات الأربعة التي اعتمرها النبي صلى الله عليه وسلم أولا العملة الأولى قيل إنها في الحديبيه والحديبية هي قريه كبيرة تقع بين مكه والمدينة حيث تبتعد عن مكه ما يقارب السته عشرة ميول سميت بالحديبيه بسبب شجره كانت موجوده فيها وقيله بسبب بئر محدب موجود داخل الحديبيه، وقيل ان عمره الحديبيه كان المقصود بها النبي صلى الله عليه وسلم كان متوجها الى مكه، ولكن تم منعه من دخول مكه هو واصحابه ولكن حدث الفتح العظيم الذي تعرفا بصلح الحديبيه في ذلك المكان. ثانيا وعمره العام المقبل في ذي القعدة وتسمى أيضا بعمره القضاء وسبب تسميتها بعمره القضاء لان النبي صلى الله عليه وسلم صالحها أهل مكة لعام الحديبية على أداء العمرة لأنهم صدوه في العام الأول وسوف يعوضها في العام الآخر وكانت تقع في العام السابع من الهجرة. ثالثا عمره جعرانة وهي تقع بين مكة والطائف وتعتبر أقرب إلى مكة. متى حجَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ - أفضل إجابة. رابعا حيث تم تقسيم غنائم حنين وذلك عند فتح مكة المكرمة فقد قام النبي عليه الصلاة والسلام بفتح مكة المكرمة في تلك السنة وقيل بعد معركة حنين قد حدثت هذه الأمور بين المسلمين وأهله مكة.
وعَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، أَنه سأل زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ فَقُلْتُ لَهُ: كَمْ غَزَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: تِسْعَ عَشْرَةَ، فَقُلْتُ: كَمْ، غَزَوْتَ أَنْتَ مَعَهُ؟ قَالَ: سَبْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً، قَالَ: فَقُلْتُ: فَمَا أَولُ غَزْوَةٍ غَزَاهَا؟ قَالَ: ذَاتُ الْعُسَيْرِ أَوِ الْعُشَيْرِ؛ الحديث عند مسلم في كتاب الجهاد والسير، باب عدد غزوات النبي صلى الله عليه وسلم، يلي الحديث رقم (1812)، وفي رواية: وَأَنهُ صلى الله عليه وسلم حَج بَعْدَ مَا هَاجَرَ حَجةً وَاحِدَةً، حَجةَ الْوَدَاعِ، قَالَ أَبُو إِسْحاق: وَبِمَكَةَ أُخْرَى. وعَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: دَخَلْتُ أَنَا وَعُرْوَةُ بْنُ الزُبَيْرِ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا عَبْدُاللهِ بْنُ عُمَرَ جَالِسٌ إِلَى حُجْرَةِ عَائِشَةَ، وَالناسُ يُصَلُونَ الضُحَى فِي الْمَسْجِدِ، فَسَأَلْنَاهُ عَنْ صَلاَتِهِمْ؟ فَقَالَ: بِدْعَةٌ. فَقَالَ لَهُ عُرْوَةُ: يَا أَبَا عَبْدِالرَحْمَنِ كَمِ اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ فَقَالَ: أَرْبَعَ عُمَرٍ، إِحْدَاهُن فِي رَجَبٍ، فَكَرِهْنَا أَنْ نُكَذِبَهُ وَنَرُد عَلَيْهِ، وَسَمِعْنَا اسْتِنَانَ عَائِشَةَ فِي الْحُجْرَةِ، فَقَالَ عُرْوَةُ: أَلاَ تَسْمَعِينَ، يَا أُم الْمُؤْمِنِينَ إِلَى مَا يَقُولُ أَبُو عبْدِالرحْمَنِ؟ فَقَالَتْ: وَمَا يَقُولُ؟ قَالَ يَقُولُ: اعْتَمَرَ النبِي صلى الله عليه وسلم أَرْبَعَ عُمَرٍ إِحْدَاهُن فِي رَجَبٍ، فَقَالَتْ: يَرْحَمُ اللهُ أَبَا عَبْدِالرحْمَنِ، مَا اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ إِلاَ وَهُوَ مَعَهُ، وَمَا اعْتَمَرَ فِي رَجَبٍ قَطُ.
شاهد ايضا: دعاء اللهم لا تخرجنا من العشر الاوائل مكتوب في الختام، تحدثنا عن عدد العمارات التي قام بها النبي صلى الله عليه وسلم، وتحدثنا عن الأدلة الشرعية في هذا الأمر كما تحدثنا عن سبب تسميتها بتلك الأسماء، نرجو أن يكون مقالنا قد نال إعجابكم.
قال ابن القيم في زاد المعاد: لا خلاف أنه صلى الله عليه وسلم لم يحج بعد هجرته إلا حجة واحدة وهي حجة الوداع سنة عشر، وقد روى الترمذي عن جابر بن عبد الله: أن النبي صلى الله عليه وسلم حج ثلاث حجج، حجتين قبل أن يهاجر وحجة بعدما هاجر ومعها عمرة، فساق ثلاثاً وستين بدنة جاء علي من اليمن ببقيتها، فيها جمل لأبي جهل في أنفه برة من فضة، فنحرها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمر من كل بدنة ببضعة فطبخت وشرب من مرقها. وقد ضعف الترمذي هذا الحديث قال: وسألت محمداً (يعني البخاري) عن هذا الحديث فلم يعرفه إلى أن قال البخاري: وإنما يروى عن الثوري عن أبي إسحاق عن مجاهد مرسلاً.