وحدة الدراسات الاقتصادية مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجية
وقد أثار ضجةً دون أن يستند إلى أدلة وأسانيد"، وأنه "نشر هذه الأسماء لغاية في نفسه وذكر أسماء على هواه"، مشيرةً إلى أن ذلك "قد يكون باتفاق مع الإعلامية الكويتية فجر السعيد التي ترتبط بعلاقة وثيقة معه". الاقتصاد العراقي يعاني عجزاً تاريخيا في موازنة 2021 وكوردستان أبرز مشكلاته – مركز الروابط للدراسات الاستراتيجية والسياسية. وشدّدت نصيف، في الوقت نفسه، على أن "الأسماء التي جرى اختيارها على خلاف مع فجر السعيد ولها مواقف تجاه وحدة واستقلال العراق وضد التطبيع الصهيوني وضد التطبيع مع إقليم كردستان والمناطق المتنازع عليها"، معتبرةً أن هذا سبب اختيارها بكل دقة وعناية. من جهته، علّق السفير الفلسطيني لدى العراق أحمد عقل على المزاعم الإسرائيلية قائلاً: " الحديث عن ذهاب سياسيين أو برلمانيين أو رجالات فكر من العراق إلى إسرائيل لا صحة له أبداً". وأضاف: "إسرائيل مهتمة جداً بالعراق، ولديها جيوش إلكترونية عملت على خلق الخلاف داخل المجتمع العراقي في كافة النواحي" مشيراً إلى أنه "هنالك زيارات شخصية أجراها عدد محدود من الكتاب والصحفيين والأكاديميين العراقيين الذين يحملون الجنسية الأجنبية بهدف إقامة علاقة مع اليهود العراقيين الموجودين في إسرائيل". كان النائب مثال الآلوسي قد قام بأول زيارة علنيّة لسياسي عراقي في سبتمبر عام 2004، تلبيةً لدعوة من قبل "المعهد الاستراتيجي لشرق أوروبا".
فقام سنو بإنشاء مُخطط جغرافي لوفيات الكوليرا خلال 10 أيام، فوجد أن 500 حالة أتت من شارع رئيسي في لندن يحوي بئراً كبيراً يشرب منهُ سكان العاصمة. عزم هذا الطبيب على إثبات فرضيته، فأقنع المسؤولين المحليين بإزالة مقبض هذا البئر لجعله غير صالحاً للاستخدام، وكان لذلك مفعول السحر حيثُ أخذت الوفيات تنخفض بشكل كبير. وصحيح أن جهود سنو لم تؤدِّ إلى استئصال الكوليرا على الفور، لكنها قادت إلى جهود عالمية لتحسين شروط الصرف الصحي وحماية مياه الشرب من التلوث. واليوم تم استئصال هذا المرض بشكلٍ كبير من الدول المتطورة، إلّا أنه ما زال أحد الأوبئة التي تحصد الأرواح في بعض دول العالم الثالث. يتّضح مما سبق أن البشرية لم تعرف أبداً فترة راحة مستمرة من الأوبئة، وأن الجهود الطبية العملاقة هي التي جعلتنا نتخلص من أوبئة أرهبت البشرية لقرون حتى بات الطاعون لا يُشكّل خطورة على أحد، والجدري منسي كلياً، وهي التي تجعلنا قادرين اليوم على تحدّي الأوبئة التي تظهر بين الفينة والأخرى، ولربما هذا يبعث فينا الأمل بقدرة البشرية على تجاوز العقبات ويدعونا إلى دعم الجهود العلمية. كيف ابين عروقي - إسألنا. سيمون العيد - اراجيك
ويشرح غجر: "شاركت خمس شركات في المناقصة التي أطلقت بعد الحصول على الموافقة الخطية من قبل شركة سومو على الكمية، وتاريخ التسليم للنفط العراقي. كما اتت الموافقة من الجانب العراقي على ٤ شركات"، مشيراً الى أنّ "الـ 84 ألف طن من النفط ستصبح تقريباً 70 ألف طن إذا أراد الجانب اللبناني أن يستوردها من الفيول الثقيل، وحوالى 57 ألف طن إذا أراد أن يستوردها من الغاز أويل، وذلك بسبب الفارق بين اسعار النفط العراقي والنفط الذي يستورده لبنان". ولكن، ما هي النتيجة التي سيلمسها اللبنانيّون على صعيد التغذية بالتيّار الكهربائي؟ يقول غجر: "ستتراوح ساعات التغذية، إذا اعتمدنا حصراً على ما يصلنا من العراق، بين 4 و6 ساعات يوميّاً، خصوصاً في حال عدم توفّر اعتمادات جديدة من مصرف لبنان، علماً أنّ مؤسسة كهرباء لبنان تملك أموالاً في حسابها في المصرف المركزي ويمكنها استعمال هذه الاموال لاستيراد المحروقات اذا تمّ استبدالها بالدولار الاميركي على السعر الرسمي الذي يحدده مصرف لبنان كونها مؤسسة عامة تخضع للقوانين المرعية الاجراء". إشارة الى أنّ المعلومات عن المناقصات متوفّرة على موقع المديريّة العامة للنفط الالكتروني. المازوت والبنزين… والشحّ يبدو وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال ريمون غجر، عند الحديث عن واقع المازوت والبنزين، متشائماً مع التأكيد بأن تحديد سعر صرف الدولار ليس من صلاحية وزارة الطاقة، وهو الموضوع الأساس الذي يعرقل فتح الاعتمادات لاستيراد المحروقات حاليّاً.