وشملت الاعتقالات ولي العهد السابق محمد بن نايف، علاوة على أمراء آخرين بل حتى نساء وأبناء الأمراء تم وضعهم في الإقامة الإجبارية. وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، ذكرت أن اعتقال محمد بن نايف، والأمير أحمد بن عبد العزيز جاء بتهمة "الخيانة"، فيما لم تتضح أي تفاصيل أخرى عن التهم ضدهم.
التقى معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، بمقر المركز في الرياض أمس، بسفير جمهورية موريشيوس لدى المملكة شوكت علي سودهن. وجرى خلال اللقاء بحث الشؤون الإغاثية والإنسانية ومستجدات المشاريع التي ينفذها المركز في مورشيوس. وأشاد السفير بالدور الإنساني الكبير لمركز الملك سلمان للإغاثة في تقديم العون للدول والشعوب المتضررة حول العالم، وبجهوده الإنسانية والإغاثية النبيلة التي يقدمها في بلاده.
رئيس الوزراء العراقي يتضامن مع الملك سلمان ومن جهة أخرى، أصدر مكتب رئيس الحكومة العراقية، مصطفى الكاظمي، في تقرير رسمي من خلال صفحته الرسمية على موقع التراسل الاجتماعي:فيس بوك"، تضامنه وتفاعله الأخوي مع العاهل السعودي الملك سلمان، فيما يمشي فيه من ظروف صحية دفعته لإجراء فحوصات بالمستشفى، مشيرًا إلى تواجد موعد سابق لزيارة الكاظمي إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة، إلا أنه تقرر تأخير الزيارة إلى أقرب موعد ممكن يتناسب عليه الجانبان. التعليقات