المحبة نارها نار و دواها دوى و أنت في قربك سعادة وفي بعدك عذاب ودي أنك معاي تعيش و إن متنا سوى ما تغيرنا الليالي ولا طول الغياب يا حبيبي ما أقدر أنساك لو قلبي نوى يا ما فينا الناس قالت ويا ما الضن خاب كم عذولٍ في هوانا تحدى و أنكوى رافعين الرأس بالحب ما نحسب حساب يشهد الله الوفى فيك هو سر الهوى ولا يا مكثر قلوبٍ محبتها سراب دايم المشتاق لو كان يشرب ما أرتوى أسأل اللي جرب الحب يعطيك الجواب
المحبة نارها نار ودواها دوى وانت في قربك سعادة وفي بعدك عذاب ودي انك معاي اتعيش وان متنا سوى ماتغيرنا الليالي ولاطول الغياب ياحبيبي مقدر انساك لو قلبي نوى ياما فينا الناس قالوا وياما الظن خاب كم عذولٍ في هوانا تحدى وانكوى رافعين الراس في الحب مانحسب حساب يشهد الله الوفا فيك هو سر الهوى والا يامكثر قلوب نحبتها سراب دايم المشتاق لو كان يشرب مارتوى اسأل اللي جرب الحب يعطيك الجواب تمت الإضافة بواسطة:منيرة العبسي
وكما تخلىَ عن مجده السماوي واتخذ " صورة عبد " ( فيليبي 3: 7) ، على حد قول القديس بولس الرسول ، وجب على الإنسان أن يكفر بعاطفته البشرية ، ليتمكَن من اللحاق بمعلمه الإلهي. ولهذا قال المسيح المخلَص " أو تظنون إني جئت لألقي السلام على الأرض ؟ أقول لكم: لا ، بل الخلاف " (لوقا 12: 51). وهذا يعني أن يسوع لم يأتي ليترك الناس يعيشون على هواهم وكما تعوَدوا من تراخٍ وكسل ، لا تثير همتَهم قضيَة ، ولكنه أرادهم على نكران الذات والابتعاد عن الأهل والأقرباء والأحباء والأموال وخيور الدنيا وغناها ، للسير وراءه وخدمته. راشد الماجد - المحبة (النسخة الأصلية) | 1996 - YouTube. وإذا دارت المعركة في العائلة ، نرى نارها تشتعل في وجدان المؤمن وفي خلوة ضميره. ومن آثر على السيد المسيح أماً أو أباً أو أخاً أو أختاً أو غير ذلك من كل ما يستهوي القلوب ، كان غير جديراً به. " من كان أبوه أو أمه أحبَ إليه مني ، فليس أهلاً لي. ومن كان ابنه أو ابنته أحبَ إليه مني ، فليس أهلاً لي " ( متى 10: 37). ذلك أنه يجب يكون السيد المسيح أول مخدوم ، كا قال أحد الأباء القديسين. وهذا الخلاف الناشب في داخل الإنسان ، بينه وبين أمياله ، بينه وبين أقرب الناس إليه ، هذا الخلاف بالفعل مزعج ، ولذلك قال يسوع عنه:" أو تظنون اني جئت لألقي السلام على الأرض ؟ أقول لكم: لا ، بل الخلاف ".
فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو سبب خيرية هذه الأمة بعد الإيمان بالله؛ فبه يُقام الدين، وتحفظ الشريعة، وتصان العقيدة. وفي تعاملنا مع المخالف ونصحه ينبغي أن نحرص على: 1- الإخلاص لله تعالى والصدق في نصيحته؛ فهما من أهم أسباب استجابة المخالف، وانقياده للحق. 2- الرِّفق واللين والرَّحمة به، فهي المفتاح إلى تأليف القلوب واجتذابها؛ كما قال تعالى: { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ} [آل عمران: 159]، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « إنَّ اللهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفقَ، وَيُعْطي عَلَى الرِّفق، مَا لاَ يُعْطِي عَلَى العُنْفِ، وَمَا لاَ يُعْطِي عَلَى مَا سِوَاهُ » ؛ (رواه مسلم)، وقال: « إنَّ الرِّفْقَ لاَ يَكُونُ في شَيْءٍ إِلاَّ زَانَهُ، وَلاَ يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ شَانَهُ » ؛ (رواه مسلم). رأي شيخ الإسلام ابن تيمية في كتب ومصنفات (1-3) - فهد بن عبد العزيز الشويرخ - طريق الإسلام. 3- أن نلتزمَ الأمانة في نصحه؛ كما قال تعالى عن نبي الله هود في خطابه لقومه: { وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ} [الأعراف: 68]. 4- أن يكون نصحنا من باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: « لا يُؤمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحبُّ لِنَفْسِهِ » ؛ (رواه البخاري ومسلم)؛ فهو برغم معصيته أخ لنا في الدين، ونحب له ما نحب لأنفسنا من الخير.
خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه للإمام النسائي (ت303) قصد أن يجمع فضائل علي, في كتاب سماه: الخصائص,... وفيها ما هو ضعيف, بل موضوع. جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري ( ت310) * من أجل التفاسير وأعظمها قدراً. * التفاسير التي في أيدي الناس, أصحها: تفسير ابن جرير الطبري, فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة, وليس فيه بدعة, ولا ينقل عن المتهمين. * سئل رحمه الله: أي التفاسير أقرب إلى الكتاب والسنة؟ الزمخشري ؟ أم القرطبي؟ أم البغوي ؟ أو غير هؤلاء؟ فأجاب ثم قال: تفسير ابن جرير, أصح من هذه كلها. السنة للخلال ( ت311) أجمع كتاب يذكر فيه أقوال أحمد في مسائل الأصول الدينية. كتاب الروح لابن القيم جرير توظيف. العلم للخلال أجمع كتاب يذكر فيه أقوال أحمد في الأصول الفقهية. مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين للأشعري ( ت330) من أجمع الكتب التي رأيتها في مقالات الناس المختلفين في أصول الدين كتاب أبي الحسن الأشعري وقد ذكر فيه من المقالات وتفاصيلها ما لم يذكره غيره, وذكر فيه مذهب أهل الحديث والسنة بحسب ما فهمه عنهم وليس في جنسه أقرب إليهم منه. مروج الذهب ومعادن الجوهر للمسعودي ( ت 345) كتاب عُرف بكثرة الكذب... في تاريخه من الأكاذيب ما لا يحصيه إلا الله تعالى.
الكامل في أسماء الرجال لابن عدي ( ت 365) لم يصنف في فنه مثله. فضائل الأعمال لأبي الشيخ الأصبهاني ( ت 369) في هذا الكتاب أحاديث كثيرة موضوعة. السنن للدار قطني ( ت 385) قصد به غرائب السنن, ولهذا يروي فيه من الضعيف, والموضوع,.... وقد اتفق أهل العلم بالحديث على أن مجرد العزو إليه لا يُبيحُ الاعتماد عليه. قوت القلوب لأبي طالب محمد بن علي بن عطية المكي ( ت 386) فيه أحاديث ضعيفة, وموضوعة, وأشياء كثيرة مردودة. الغنية عن الكلام وأهله للإمام الخطابي ( ت388) رسالته المشهورة. نصيحة - طريق الإسلام. كشف الأسرار وهتك الأستار في الرد على الباطنية للباقلاني ( ت 403) قد صنف المسلمون في كشف أسرارهم وهنك أستارهم كتباً كباراً وصغاراً.. ولو لم يكن إلا كتاب كشف الأسرار وهتك الأستار.. لكفى في الرد عليهم الدقائق للباقلاني ردَّ فيه على الفلاسفة كثيراً من مذاهبهم الفاسدة, في الأفلاك, والنجوم, والعقول, والنفوس, وواجب الوجود, وغير ذلك. حقائق التفسير للسلمي ( ت 412) يتضمن ثلاثة أنواع: أحدها: نقول ضعيفة عمن نقلت عنه, مثل أكثر ما نقله عن جعفر الصادق, الثاني: أن يكون المنقول صحيحاً, لكن الناقل أخطأ فيما قال, والثالث: نقول صحيحة عن قائل مصيب.