مقالات أخرى قد تهمك:- احاديث عن البر احاديث عن التبرج
قال: صم شهر الصبر ويومًا بعده. قلت: إني أقوى قال: صم شهر الصبر ويومين بعده. قلت: إني أقوى. ص349 - كتاب روضة الممتع في تخريج أحاديث الروض المربع - باب صوم التطوع - المكتبة الشاملة. قال: صم شهر الصبر وثلاثة أيام بعده، وصم أشهر الحُرُم. وعن أبيها وذكره الحافظ ابن حجر قال: عبدالله بن الحارث الباهلي، ثم أحال إلى ترجمته إلى أبي مجيبة، وعندما رجعت إلى الكنى أحال أيضًا إلى مجيبة، وقال: بضم أوله وكسر الجيم بعدها تحتانية ثم موحدة الباهلي، وقيل: هي امرأة روى لها ابن ماجه من الصحابة لكنها خلاف، حتى المحشي ذكر خلاف ما ذكره ابن ماجه. الشيخ:... لأنه إذا كانت تابعية سواء مجيبة أو أبي مجيبة هو الحديث فيه علة بجهالة التابعي.
● وسُئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن حديث النهي عن الصيام بعد نصف شعبان فقال: ( هو حديث صحيح كما قال الأخ العلامة الشيخ ناصر الدين الألباني والمُراد به النهي عن ابتداء الصوم بعد النصف أما من صام أكثر الشهر أو الشهر كله فقد أصاب السُنة) أهـ. ● وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ( وحتى لو صح الحديث فالنهي فيه ليس للتحريم وإنما هو للكراهة فقط كما أخذ بذلك بعض أهل العلم رحمهم الله إلا من له عادة بصوم فإنه يصوم ولو بعد نصف شعبان) أهـ. ● وخلاصة القول في هذه المسألة: أن حديث النهي عن الصيام إذا انتصف شعبان حديث صحيح وأن النهي فيه محمول على من قصده ولم تكن له عادة سابقة في الصيام أما من كانت له عادة سابقة بالصيام فإنه يصوم ولو بعد نصف شعبان. حديث التطوع باثنتي عشرة ركعة في اليوم حديث صحيح - إسلام ويب - مركز الفتوى. ● أكتفي بهذا القدر وأسأل الله عز وجل أن يكون هذا البيان شافياً كافياً في توضيح المُراد وأسأله سُبحانه أن يرزقنا التوفيق والصواب في القول والعمل. وما كان من صواب فمن الله وما كان من خطأ أو زلل فمنى ومن الشيطان والله ورسوله من بريئان والله المُوفق وصلي اللهم علي نبينا محمد وعلي آله وأصحابه أجمعين. ● لا تنسونا من الدعاء ● أخوكم: عبد رب الصالحين العتموني السُوهاجي
روى مسلم عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيبًا من صلاته فإن الله جاعلٌ في بيته من صلاته خيرًا [4]. روى مسلم عن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مثل البيت الذي يُذكر الله فيه والبيت الذي لا يُذكر الله فيه مثل الحي والميت [5]. روى أحمد بسند حسن عن أبي ذرٍّ أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج زمن الشتاء والورق يتهافت فأخذ بغصنين من شجرة قال: فجعل ذلك الورق يتهافت قال: فقال: يا أبا ذرٍّ قُلت لبيك يا رسول الله قال: إن العبد المسلم ليُصل الصلاة يريد بها وجه الله فتهافت عنه ذنوبه كما يتهافت هذا الورق عن هذه الشجرة [6]. [1] صحيح: رواه البخاري «6502». حديث شريف عن التطوع. [2] متفق عليه: رواه البخاري «7536» ومسلم «2675». [3] متفق عليه: رواه البخاري «781» ومسلم «731». [4] صحيح: رواه مسلم «778». [5] صحيح: رواه مسلم «779». [6] حسن لغيره: رواه أحمد «21046» وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب «384»: حسن لغيره.
(٥٠٩) قوله -صلى الله عليه وسلم-: اطلبوها في العشر الأواخر في ثلاث بقين أو خمس بقين أو سبع بقين أو تسع بقين. أخرجه الترمذي- الصوم- باب ما جاء في ليلة القدر- (٧٩٤) ، وأحمد ٥/ ٣٦، ٣٩، والطيالسي ص ١١٨ - ٨٨١، وابن أبي شيبة ٢/ ٥١١ - الصلاة- باب في ليلة القدر وأي ليلة هي، ٣/ ٧٦ - الصيام- باب ما قالوا في ليلة القدر واختلافهم فيها، وابن حبان كما في الإحسان ٥/ ٢٧٦ - (٣٦٧٨) ، والحاكم ١/ ٤٣٨ - الصوم، البغوي في تفسيره ٧/ ٢٧٥ - من طريق عيينة بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي بكرة بمثله. الحديث صحيح، وصححه الترمذي، وابن حبان، والحاكم وأقره الذهبي. وروى البخاري (٢٠٢١) من طريق أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: التمسوها في العشر الأواخر من رمضان ليلة القدر في تاسعه تبقى في سابعة تبقى وفي خامسة تبقى. ورواه أيضًا البخاري (٢٠٢٢) من طريق عاصم، عن أبي مجلز وعكرمة قالا: قال ابن عباس قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: هي في العشر الأواخر في تسع يمضين أو في سبع يبقين. قال البخاري: تابعه عبد الوهاب، عن أيوب. وخالد، عن عكرمة، عن ابن عباس: التمسوها في أربع وعشرين يعني ليلة القدر. حديث عن التطوع - ووردز. وروى أحمد ١/ ٢٤٠ ومن طريقه البيهقي ٤/ ٣١٢ من طريق معاذ بن هشام حدثني أبي قتادة، عن عكرمة، عن ابن عباس أن رجلا أتى النبي -صلى الله عليه وسلم-
وفي رواية أخرى عند مسلم أنها قالت: ( كان يصوم شعبان إلا قليلاً). 2- عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الشهر من السنة أكثر صياماً منه في شعبان) رواه مسلم. 3- عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( ما صام النبي صلى الله عليه وسلم شهراً قط كاملاً إلا رمضان ولا أفطر شهراً كاملاً قط وما كان يصوم شهراً أكثر مما كان يصوم في شعبان) رواه ابن حبان والبيهقي في شُعب الإيمان وصححه الشيخ الألباني رحمه الله. حديث عن فضل التطوع. 4- عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في شهر أكثر صياماً منه في شعبان كان يصومه إلا قليلاً بل كان يصومه كله) رواه الترمذي والبيهقي وابن حبان وصححه الشيخ الألباني رحمه الله. 5- عن عبد الله بن أبي قيس أنه سمع عائشة رضي الله عنها تقول: ( كان أحب الشُهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان بل كان يصله برمضان) رواه النسائي وصححه الشيخ الألباني رحمه الله. 6- عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: ( ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرين مُتتابعين إلا شعبان ورمضان) رواه النسائي والترمذي والبيهقي وصححه الشيخ الألباني رحمه الله. 7- عن أُم سلمة رضي الله عنها: عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( أنه لم يكن يصوم من السنة شهراً تاماً إلا شعبان يصله برمضان) رواه أبو داود والنسائي والبيهقي وصححه الشيخ الألباني رحمه الله.
● وقد أخذ بهذا الحديث الشافعية وبعض الحنابلة فقالوا: لا يُصام بعد النصف من شعبان إلا لمن كانت له عادة بالصيام كمن يصوم يوماً ويُفطر يوماً ومن اعتاد أن يصوم يوم الاثنين والخميس. ولكن لم يأخذ بهذا الحديث جمهور العُلماء وردوه لضعفه وقالوا: لا يُكره الصيام بعد نصف شعبان لما ثبت في الأحاديث السابقة. ● والراجح أن هذا الحديث صحيح والنهي فيه محمول على من ابتدأ الصيام بالنصف فما بعده أما إذا كان يصوم قبل النصف ثم استمر إلى آخر الشهر فإن النهي لا يشمله وكذلك من كان له صوم مُعتاد فصادف ما بعد شعبان فليصمه لأن ذلك لا يدخل في النهي وقد ورد ما يدل على جوازه ومن ذلك: ● ما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين إلا رجل كان يصوم صوماً فليصمه). فهذا يدل على أن الصيام بعد نصف شعبان جائز لمن كانت له عادة بالصيام. ● وقد بوب النووي رحمه الله في كتابه " رياض الصالحين ": ( باب النهي عن تقدم رمضان بصوم بعد نصف شعبان إلا لمن وصله بما قبله أو وافق عادة له بأن كان عادته صوم الاثنين والخميس) أهـ. ● وقد أجاب ابن القيم رحمه الله على من ضعف الحديث فقال: ( إن هذا الحديث صحيح على شرط مُسلم وإن تفرد العلاء بهذا الحديث لا يُعد قادحاً في الحديث لأن العلاء ثقة وقد أخرج له مسلم في صحيحه عدة أحاديث عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه وكثير من السنن تفرد بها ثقات عن النبي صلى الله عليه وسلم وقبلتها الأمة وعملت بها... ثم قال: وأما ظن معارضته بالأحاديث الدالة على صيام شعبان فلا معارضة بينهما وإن تلك الأحاديث تدل على صوم نصفه مع ما قبله وعلى الصوم المُعتاد في النصف الثاني وحديث العلاء يدل على المنع من تعمد الصوم بعد النصف لا لعادة ولا مضافاً إلى ما قبله) أهـ.
11-12-2011, 05:25 PM # 2 بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 630 تاريخ التسجيل: Aug 2011 أخر زيارة: 10-10-2012 (06:03 AM) المشاركات: 10, 441 [ التقييم: 1662 الجنس ~ مزاجي لوني المفضل: Blueviolet شكراً: 0 تم شكره 12 مرة في 11 مشاركة رد: التعريف بسورة الفاتحة ريحانة المصطفى طرحت فابدعت دمت ودام عطائك ودائما بأنتظار جديدك الشيق 11-12-2011, 10:45 PM # 3 رقم العضوية: 886 تاريخ التسجيل: Dec 2011 أخر زيارة: 10-10-2012 (06:10 AM) 4, 238 [ التقييم: 1631 الدولهـ لوني المفضل: Blue تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة جزاك الله بكل خير ريحانةحبيبتي
ومن خلال هذا المقال يُمكننا التعرُّف على اوردت سورة الفاتحة انقسام الناس الى ثلاثة اقسام ، وما هو التّعريف بهذه السّورة من حيث مكيتها، وترتيبها بين سُور القرآن، وترتيبها في نُزُول السُّور، وعدد آياتها، واختلاف العُلماء في عدّ آياتها، وأغراض تلك السُّورة، ومواضيعها، والمعاني التي اشتملت عليها. المراجع ^, سورةالفاتحة, 2/2/2021 ^, بيان بسورة الفاتحة, 2/2/2021
فهي تقرأ 17 مرة يوميا في الصلوات الخمس المفروضة. سمى الله تعالى هذه السورة بالسبع المثاني, بقوله تعالى:- " وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ [الحجر: 87], وسماها نبي الله محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) بأم الكتاب وأم القرآن في عدة أحاديث منها ما نقل عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أم القرآن هي السبع المثاني والقرآن العظيم. سورة الحمد أفضل سورة في القرآن الكريم بدليل تفضيلها من الله تعالى ورسوله, وبدليل كونها أساس كل ركعة في الصلاة. التعريف بسورة الفاتحة للاطفال. وترتيبها بالسورة الأولى في القرآن رغم أنها ليست الأولى في النزول. عن أبي سعيد بن المعلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لأعلمنك أعظم سورة في القرآن، وقوله له ما أنزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في القرآن مثلها " نزول السورة:- نزول سورة الفاتحة: نزلت بمكة بعد سـُورَةِ المـُدَّثـِّر أدعى بعض المحدثين أن سورة الفاتحة نزلت في المدينة, إلا أن المؤكد أنها"مكية " وهي من أوائل ما نـزل من الوحي في مكة المكرمة, عن عليّ بن أبي طالب عليه السلام قال:"نـزلت فاتحة الكتاب بمكـة من كنـز تحت العرش. " وعن ابن عباس قال: (قام النبي صلى الله عليه وسلم بمكة فقال": ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْد لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين َ "فقالت قريش: دق الله فاك.