الفرق بين الشمام والخربز الفهرس 1 الشمام والخربز 2 الفرق بين الشمام والخربز 3 القيمة الغذائية للشمام والخربز 4 فوائد الشمام والخربز الشمام والخربز الشمّام والخربز نوعانِ من أنواع الفواكه الصيفيّة اللذيذة جداً، وهما متشابهان إلى أقصى حدّ من حيث الشكل، والطعم، والقيمة الغذائيّة، والرائحة، حتى أنّ معظم الناس لا يستطيعون التفريق بينهما أبداً، وبالنسبة للشمّام فيطلق عليه أيضاً اسمَ البطيخ الأصفر، أو الكنتالوب، ونظراً للتشابه الكبير في القيمة الغذائية للشمّام والخربز، فإنهما يمنحان الفوائد نفسها للجسم. الخربز: يتميز بلونه الأصفر المائل إلى المشمشيّ الفاتح، وقشرته خشنة أكثر خشونةً من قشرة الشمام، كما أنّ نسبة السكريات الموجودة في الخربز أقلّ من نسبة السكريات الموجودة في الشمّام، وأحياناً يوجد فيه طعم مرار خفيف جداً. الشمام: لونه أبيض مائل للخضرة، وقشرته ناعمة مخطّطة طولياً، وهو أكثر احتواءً على السكريات من الخربز، وطعمه أكثر حلاوةً، ويحتوي على سعرات حرارية أكثر من تلك الموجودة في الخربز. القيمة الغذائية للشمام والخربز الشمام والخربز متشابهان بالمواد الغذائيّة، مع اختلاف طفيف في نسب هذه الموادّ، حيث يحتوي كلٌّ منهما على السكريات، والسعرات الحراريّة، والألياف الغذائيّة، والدهون، والكربوهيدرات، والبروتينات، والماء، والعديد من العناصر المعدنيّة مثل الحديد والمغنيسيوم، والمنغنيز، والصوديوم، والبوتاسيوم، والفسفور، والكالسيوم، بالإضافة للفيتامينات ومضادات الأكسدة، مثل فيتامين أ، وفيتامين ب المركب، وفيتامين ج، والبيتا كاروتين، وحمض الفوليك، ومركب الأدينوسينين.
يمتاز كل فصل من فصول السنة بانتشار أنواع معينة من الفواكه، ويعد الخربز والشمام أحدى أنواع الفواكه الصيفيّة التي يفضلها الناس بكثرة، ويعتبر السمام والخربز من أكثر الفواكه المتشابهة في الشكل إلى درجة كبيرة، كما تتشابه أيضا في الطعم، والرائحة، والقيمة الغذائيّة، ومعظم الناس لا يستطيعون التفريق بينهما ويعتقدون بأنهم نفس الشيء ولا يوجد اختلاف بينهما، ويطلق على الشمّام العديد من التسميات والتي من أهمها البطيخ الأصفر أو الكنتالوب، وبما أن الشمّام والخربز متشابهان في القيمة الغذائية فإنهما يعملان على منح الجسم ذات الفوائد، وسنتحدث في هذا المقال حول الفرق بين الخربز والشمام. الفرق بين الخربز والشمام يتميز الخربز بلونه الأصفر المائل إلى المشمشيّ الفاتح، بينما يكون لون الشمام أبيض مائل للخضرة. تتميز قشرة الخربز بأنها خشنة وتكون أكثر خشونةً من قشرة الشمام، أما قشرة الشمام فإنها تكون ناعمة ومخطّطة طولياً. إن نسبة السكريات الموجودة في الخربز تكون أقلّ من نسبة السكريات الموجودة في الشمّام. يلاحظ أن الخربز فيه طعم مرار خفيف جداً، أما الشمام فإن طعمه أكثر حلاوة. يحتوي الشمام على سعرات حرارية أكثر من تلك السعرات الموجودة في الخربز.
١ مقدمة يمتاز كل فصل من فصول السنة بانتشار أنواع معينة من الفواكه، ويعد الخربز والشمام أحدى أنواع الفواكه الصيفيّة التي يفضلها الناس بكثرة، ويعتبر السمام والخربز من أكثر الفواكه المتشابهة في الشكل إلى درجة كبيرة، كما تتشابه أيضا في الطعم، والرائحة، والقيمة الغذائيّة، ومعظم الناس لا يستطيعون التفريق بينهما ويعتقدون بأنهم نفس الشيء ولا يوجد اختلاف بينهما، ويطلق على الشمّام العديد من التسميات والتي من أهمها البطيخ الأصفر أو الكنتالوب، وبما أن الشمّام والخربز متشابهان في القيمة الغذائية فإنهما يعملان على منح الجسم ذات الفوائد، وسنتحدث في هذا المقال حول الفرق بين الخربز والشمام. ٢ الفرق بين الخربز والشمام: يتميز الخربز بلونه الأصفر المائل إلى المشمشيّ الفاتح، بينما يكون لون الشمام أبيض مائل للخضرة. /تتميز قشرة الخربز بأنها خشنة وتكون أكثر خشونةً من قشرة الشمام، أما قشرة الشمام فإنها تكون ناعمة ومخطّطة طولياً. /إن نسبة السكريات الموجودة في الخربز تكون أقلّ من نسبة السكريات الموجودة في الشمّام. /يلاحظ أن الخربز فيه طعم مرار خفيف جداً، أما الشمام فإن طعمه أكثر حلاوة. /يحتوي الشمام على سعرات حرارية أكثر من تلك السعرات الموجودة في الخربز.
الشمام عبارة عن أحد الفواكه المتميزة ذات القشرة الداكنة، ويمتلك اللون البرتقالي من الداخل، ويتميز بالقوام الطري، ويحتوي الشمام علي الكثير من المضادات للأكسدة القوية وهي الكاروتينات التي تحمي جسم الانسان من الإصابة بأمراض القلب أو السرطان، وتمنع المضادات أيضا من الإصابة بالأمراض العصبية وتأخير الشيخوخة، وتحتوي قشرة الشمام بكثرة علي انزيم يطلق عليه ديسموتاز، والفرق بين الخربز والشمام باحتواء الشمام علي فيتامين سي وفيتامين أي، وعنصر البوتاسيوم بنسب أكثر من الخربز.
فوائد الشمام والخربز للشمام والخربز فوائد كثيرة للجسم، بالإضافة لطعمهما اللذيذ، ومن أهم فوائدهما ما يلي: التخفيف من حموضة المعدة، وتطهير الجهاز الهضميّ. وقاية الجسم من الإصابة بالإمساك، وتخليصه من الفضلات والسّموم. حماية الجسم من الإصابة بأنواعٍ عديدة من السرطان، خصوصاً سرطان القولون. تفتيت الحصوات الكلويّة. التقليل من الشعور بالتوتر، والقلق، والتخلص من اضطرابات النوم مثل الأرق. منح الشعور بالانتعاش وإطفاء العطش. تنظيم دقّات القلب، وزيادة كميّة الأكسجين الواصلة للدماغ. المساهمة في إنتاج الطاقة. منح الترطيب العميق للبشرة. الوقاية من الإصابة بالتشنجات العضلية. حماية العين، والحفاظ على قوّة النظر. تعزيز قدرة جهاز المناعة، وحماية الجسم من الأمراض. حماية الرئتين من الإصابة بالأمراض، والتلف، وخاصة بالنسبة للمدخنين. التخفيف من الغثيان الصباحيّ عند الحامل. الحفاظ على صحّة الأم الحامل والجنين. زيادة القدرة على التركيز، وتنشيط المخ، والحفاظ على صحة الخلايا العصبيّة. منع احتباس السوائل في الجسم. الحفاظ على صحة القلب والشرايين. الحماية من التجلّطات، والتقليل من ضغط الدم المرتفع. المساعدة في تخسيس وزن الجسم، لأن تناولَهما يمنحُ الإحساسَ بالشّبع.
الحماية من خطر الإصابة بالسكتة القلبية والدماغية. الحفاظ على حامضية الجسم المعتدلة.
مشكلة تسوس الأسنان من أكثر مشكلات الأطفال الصغار شيوعاً، فكثيراً ما نرى طفل في الثانية أو أصغر من ذلك أو أكبر قليلاً، ويعاني من تسوس الأسنان، فهل يمكن الوقاية من تسوس اسنان الاطفال بعمر سنتين أم لا؟ وما هي الأعراض الأولية التي تدل عليه؟ وكيف تعتني الأم بأسنان طفلها في السنة الأولى من عمره لحمايته من التسوس؟ هذا ما سنناقشه اليوم أعزائي القراء، فتابعوا معنا. أعراض تسوس اسنان الاطفال بعمر سنتين قد يظهر التسوس لدى الأطفال في هذا السن أو قبله بأشهر أيضاً، ويُطلق عليه تسوس الأسنان المبكّر، يزهر هذا التسوس أولاً كبقع بيضاء عند خط اللثة في الأسنان الأمامية العلوية للطفل، ويكون من الصعب رؤية هذه البقع في البداية، حتى بالنسبة لطبيب الأطفال أو طبيب الأسنان بدون معدات مناسبة. يحتاج الطفل الذي لديه اشتباه في تسوس الأسنان إلى فحصه وعلاجه مبكراً، لأن التسوس قد يكون من أخطر المشكلات التي تواجه الأطفال، وقد ينتشر ويسبب المزيد من الأضرار، لذلك يجب سرعة عرضه على الطبيب لفحصه جيداً ووضع العلاج المناسب له. تسوس الأسنان لدى الأطفال: كل الأطفال معرضون لهذا الخطر. كيف يحدث تسوس أسنان الأطفال؟ هناك العديد من الأشياء التي تسبب بقاء السكر في فم طفلك، ويحدث تسوس الأسنان عن طريق الآتي: عندما يشرب الأطفال أو يأكلون الأشياء السكرية، فإن السكر يغطي أسنانهم.
الأسنان عُرضة لمختلف المُشكلات الصحية بمختلف الأعمار، ولكن ما هي أسباب تسوس أسنان الأطفال بعمر سنتين؟ وما هي أعراض الإصابة؟ كل هذا وأكثر سنتعرف عليه في المقال الآتي. التسوس (Decay) هو مشكلة صحية تتسب بإلحاق ضرر دائم بالسن المُصاب، ويكون على هيئة ثقوب أو نخور فيه، ولهذه المُشكلة العديد من المُضاعفات الخطيرة التي تطرأ في حال عدم علاجه وتنتهي بفقدانه، ولكن ما هي أسباب تسوس أسنان الأطفال بعمر سنتين؟ وما هي طريقة العلاج والنصائح الوقائية للحد من خطر الإصابة؟ في ما يأتي توضيح لذلك: ما هي أسباب تسوس أسنان الأطفال بعمر سنتين؟ إن تراكم بقايا الطعام التي تحتوي على الكربوهيدرات والسكريات ومنها: الحليب، وعصائر الفاكهة، والخبز، والحبوب، وغيرها في الأسنان وما بينها هو السبب الأساسي لتسوسها. إذ تعمل البكتيريا المتواجدة في الفم على التفاعل معها منتجةً بذلك أحماض تعد عنصرًا أساسيًا في تكوين طبقة البلاك التي تلتصق بالسن، وبمرور الوقت تتفاعل هذه الأحماض مع مينا الأسنان لتتآكل بشكل كامل وتبدأ بعدها نخور التسوس بالظهور، ويجدر الإشارة لأن اللعاب يُساهم بشكل كبير في إصلاحها في حال لم يكن الضرر الحادث كبيرًا.
تسوس الأسنان عند الأطفال في الحقيقة إن كل طفل مُعرَّض للإصابة بتسوّس الأسنان، ومن الضروري جدًا الاعتناء بأسنان الأطفال اللبنية، إذ إنها ضرورية للتحدُّث وتناول الطعام، كما أنَّ لها دورًا مهمًا بتوجيه الأسنان الدائمة إلى مكانها، ويعد الأطفال أكثر عُرضَة للإصابة بتسوّس الأسنان، وذلك لأنَّ طبقة المينا -الطبقة الخارجية الصلبة المحيطة بالسن- تكون أرق وأنعم لدى الأطفال، إلا أنَّ الاعتناء الجيد بالأسنان فعالًا جدًا في الوقاية من التسوّس. [١] تطور تسوس الأسنان عند الأطفال يحدث التسوس في الأسنان عندما يكون فم الطفل مُصابًا بالبكتيريا التي تُنتج الحمض المؤثر في الأسنان، وقد تنتقل هذه البكتيريا من شخص إلى آخر عن طريق اللعاب ؛ من خلال مشاركة استخدام الملاعق بين الأطفال والكبار، أو تنظيف لهاية الطفل في فم الأم أو الأب، ولهذا يُتصَح بتجنُّب استعمال أدوات الطفل، وعدم مشاركة الأدوات التي تدخل الفم، كما وتستطيع هذه البكتيريا تحويل السكريات الطبيعية أو المضافة إلى الأطعمة إلى الحمض المُسبِّب لتآكل الأسنان. [٢] تنمو ترسبات كلسية على أسنان الأطفال في مراحل مبكرة من الإصابة بتسوس الأسنان، وفي المراحل المتأخرة من الطفولة تتكون على الأسنان بقعًا بنية أو سوداء، وتعدّ أسنان الأطفال الأربعة الأمامية أكثر الأسنان شيوعصا بالإصابةً بالتسوس، وقد يُطلق على تسوس الأسنان عند الأطفال في المراحل المبكرة اسم "تسوس تغذية الرضع" أو "تسوس زجاجة الأطفال"، للدلالة على تسوس الطفولة المبكرة عند الرضع؛ إذ يتجمع الحليب في فم الطفل في حال نومه مع زجاجة الحليب، وبالتالي يؤثر سكر اللاكتوز الموجود في الحليب في نمو البكتيريا المُسبب للتسوس، بالإضافة إلى انخفاض تدفق اللعاب خلال النوم مما يقلل من حماية الأسنان.