سنردّ عليك قريبًا.
55 ( 1 أصوات)
والديكورات رائعة. وتعود بك الذكريات لزمن جميل. كما ان الاكل (وهو الاهم) ممتاز. تمت تجربة الفطور كبده بالحمص – لم تعجبني اضافة اعواد البطاطس مع الكبده (اضافة غير موفقة). شكشوكة جدتي وايضاً جربت العشاء عندهم ممتاز جداً الطبق كان مموش روبيان لكن كمية الروبيان كانت قليلة بالنسبة للرز. مطعم السول لانج الطائف (الاسعار+ المنيو+ الموقع) - كافيهات و مطاعم السعودية. يستاهل تقييم 8. 5 من 10. الاسعار اعلى من المتوسط. التقرير الرابع: جيتهم الصباح مطعم للأكلات الخليجية والعربية نظيييف وراقي طلبنا كرك و فتة حلوم وكبدة بالحمص وفلافل بالشمندر… الخبر طااازج وزي القطن والأكل كله لذييييذه مرة والاسعار معقولة الديكور راقي ومودرن بطابع شعبي الجلسات مريحة
مطعم السول لانج الطائف المكان سول لاونج مطعم وكوفي جداً رايق والجلسات جميله ومريحه الخدمه نوعاً ما ممتازه الجلسات جميله و ديكورهم حلو.
طبق ناتشوز ممتاز و خفيف و طبق سبرنق رول بالجبن ، كلها جيده جدا و السعر معقول يحتاج تطوير هذا الفرع ولافا غني عن اي تقييم الطعم رائع بشكل وطعم لذيذ جداً بس اشوف السعر مبالغ فيه شوي يجب زيارته فاشل جداً جداً الطلب وصلني بعد ساعة و نص بارد لا طعم ولا نكهه و التعامل سيئ للغاية اكثر الوقت لازم تروح لهم عشان تطلب تتصل اكثر من مره مايرد وإذا سألته قال. الجوال موجود ماحد اتصل جميل نظيف اسعار متوسطه الى غويلي شوي بس حلو حق غداء عشاء بعد سوق وتعب اكلهم جميل وشهي. مطعم شرق الهفوف (الأسعار + المنيو + الموقع ) - كافيهات و مطاعم السعودية. اكلهم جيد فيهم البطىء في الخدمة الاسعار مرتفعه يحتاحون يراجعون في اسعارهم الخدمات: النظافه١٠/١٠ الطاقم١٠/١٠ السرعه١٠/١٠ المواقف١٠/١٠ الطعام: بيتزا اربع جبنات ٨/١٠ بيتزا دجاج ٧/١٠ ناتشوز ٧/١٠ سبرنج رول جبنه ٧/١٠ كاساديا ٦/١٠ تشيز كيك ٦/١٠ الأكل جدا جميل و ينافس كثير من المطاعم الكبار ، بل يتفوق عليها.. الجلسات العائلية جميلة جدا ، ولها خصوصية رائعة ، تحتاج فقط إلى أن تكون اكبر قليل وتكون الكراسي أكثر راحة. جميل جدا افضل من بعض الماركات عيبه الوحيد انه مكتوب يقفل وحده احيانا يشتغلون الين ٢ لكن يقفلون المكالمات! والتوصيل بيتزا الدجاج لذيذة جداً افضل بيتزا ذقتها بحياتي بدون مبالغة وبعد بيتزا الجبنات الاربعة لذيذه.
مجتمع بلا هوية وبلا انتماء وعمّا إذا كان يرى أنّ الإعلان هو انعكاس لقيَم المجتمع اللبناني وأفكاره أو هو مستورد من مجتمعات أخرى لها أفكارها الخاصة بها؟ يوضح: "نحن نعاني مشكلة خطيرة وهي أننا مجتمع بلا هوية وبلا انتماء، وكما توجد إعلانات تضرب المجتمع ولا تمثّل واقعه فهناك أيضاً مطاعم وأغنيات وأمور عدّة تهدّد كيان المجتمع اللبناني، كظاهرة النرجيلة مثلاً". من الفرسة للمعزة .. 10 حيوانات وصف بها المجتمع المصرى المرأة - اليوم السابع. ويختم قائلاً: "تبقى الحرية متاحة أمام كل فرد لاختيار واعتماد الإعلانات التي تتلاءم مع معتقداته وأفكاره وأهوائه... ورفض تلك التي تَخدش حياءه". صورة المرأة الحقيقية وعن مدى تطابق الصورة التي تُعرض عن المرأة في الإعلانات مع تلك السائدة في مجتمعنا، تؤكد الصحافية والعضو المؤسس في جمعية "في- مايل"، حياة مرشاد، لـ"الجمهورية" أنّ صورة المرأة في الإعلانات لا تشبه سوى جزء صغير من النساء في مجتمعنا (نسبة 5 في المئة). وتلفت إلى أنّ ما تقوم به الجمعية هو إبراز الصورة الحقيقية للمرأة، والعمل على محاربة تسليعها وتنميطها في مجاليّ الإعلام والإعلان، وتغيير صورة المرأة النمطية الأكثر رواجاً كـ"دمية" مُغرية وجميلة من خلال حملات توعية خصوصاً على مواقع التواصل الإجتماعي.
وتضيف: "إنّ عملية "تَشييء" المرأة وتحويلها وسيلة ترويج بغضّ النظر عن الإساءة لها ولكرامتها ولجسدها وشخصيتها... تزيد نسبة العنف ضدها". "الشَكل الحلو بيبيع" تُستغل المرأة في الإعلانات لأنه ببساطة "الشَكل الحلو بيبيع". وبالنسبة للمعلنين إنّ استخدام نساء جميلات يعدّ من أسهل الطرق لتحقيق غرضهم الإعلاني. غَزَلٌ أداته التشبيه بالحيوانات. مع العلم أنّ هذا المؤشر الخطير هو دليل على ندرة الأفكار الإبداعية، بحسب مرشاد. كذلك، تشدد على أنّ "استخدام المرأة في الإعلان هدفه الأهم هو التسويق والبيع والربح بشكل أساسي، وهذا ما يجعلنا نستنتج أنّ المعلنين ينظرون إلى المرأة كسلعة فقط". وتصف مرشاد واقع النساء اليوم في مجتمعنا اللبناني بالسيئ، وتُلقي اللوم على عالمَيّ الإعلان والإعلام معاً لأنهما يضيئان على استخدام الصورة السلبية للمرأة. عدم الثقة في النفس تشير مرشاد إلى النتيجة التي خَلصت إليها دراسة أعدتها الجامعة الأميريكة، وتفيد بأنّ 60 في المئة من الفتيات اللبنانيات يعانين عدم الثقة في أنفسهنّ بسبب تَماهيهنّ مع صورة النساء في الإعلانات. وتوضِح أنّ سبب انتشار عمليات التجميل في صفوف النساء والفتيات هو رَغبتهنّ في تقليد المرأة التي تبدو في اللوحات الإعلانية وكأنها تتصِف بالكمال.
يختلف تقييم الشعوب لجمال المرأة باختلاف بيئتهم وقيمهم وتاريخهم، فمنهم من يرى الجمال في جمال الوجه وطول الشعر، وآخرون يعتبرون تناسق الجسم وبروز بعض أعضائه علامة للأنوثة الطاغية، ومنهم من يرى جمال المرأة في رقتها ووداعتها ورجاحة عقلها. صورة المرأة في الإعلام سلبية ونمطية ورمز للإثارة (الأخيرة). ويدلّ الجمال، لدى بعض الشعوب على مكانة المرأة وأصالة نسبها وصفاء عرقها، ويشكل عاملا أساسياً في زيادة مهرها وتصارع الرجال عليها. وعلى مر التاريخ ظهرت نساء استثنائيات بجمالهن ورجاحة عقلهن فتبارى الشعراء لوصفهن وتفننوا في تشبيه المرأة الجميلة مجازا وحقيقة، وكان للشاعر العربي خياله الخاص في تشبيه المرأة والربط بين صفات الجمال في جسدها وشخصيتها وبين صفات الجمال في البيئة وخاصة الحيوان. حيث استعمل شعراء الغزل صفات الجمال في الحيوان والطير لوصف الحبيبة والتأكيد على الصفات الجذّابة في جسمها وشخصيتها، مع التركيز على نفسيتها، حيث شبهوا المرأة الجميلة الرشيقة بالغزال والريم، واستعملوا اسماء المها والمهرة والفرس لوصف كبرياء المرأة وجموحها وصعوبة الحصول عليها.
يُعتمد الوجه الأنثوي في غالبية الإعلانات، وتلجأ الوكالات وشركات الإعلانات إلى المرأة كعامل أساسي للتأثير في سلوك المستهلك، لدفعه إلى الشراء أو لجذبه إلى خدمة أو سلعة أو فكرة معيّنة. هل يُستغل جسد المرأة وجمالها لبيع سلعة أو خدمةٍ ما؟ لماذا أصبحت المرأة مرافقة للإعلانات سواء كانت السلعة أو الخدمة المُعلَن عنها خاصة بها أو بعيدة عن اهتماماتها؟ هل تمثّل الإعلانات قيَم المجتمع اللبناني وأخلاقه؟ جسد المرأة في الإعلانات يشرح المدير الإبداعي سامي صعب لـ"الجمهورية"، أنّ الإعتماد على المرأة في الإعلانات لا يعتبر أمراً مغلوطاً طالما يُستخدم جسدها بشكلٍ مناسب ومتوازن لإيصال الرسالة الإعلانية. ويشير إلى أنّ هذا الموضوع يثير جدالاً ونقاشاً كبيرين، ولكلّ شخص نظرته المختلفة للأمور. ويؤكد في هذا السياق: "لا يُستغلّ جسد المرأة في الإعلانات"، ويوضح: "من الضروري أن تُستخدم صورة المرأة حيث تستطيع خِدمةَ غَرض الدعاية للمنتج. ويذكر أنّ هدف الإعلانات هو بيع السلع والخدمات، ولهذا يَلجأ المعلن إلى وسائل وطرق تساعده على تحقيق مبتغاه". ويضيف: "لكنني في المقابل أرفض كل ابتذال رخيص وتافه لشدّ المستهلك إلى السلعة التجارية، إذ يجب أن يكون الإعلان ذكياً ليلفت إليه ناظره".
وتطرقنا إلى أن استخدام المرأة في الفيديو كليب يعتبر واحدا من أهم الأدوات والأساليب التي تساهم في نشر هذه الأغاني ونجاحها كما يرى بعض مخرجي هذه الأغاني الشبابية، ويمكن اعتبار استخدام المرأة في هذه الأغاني ظاهرة جديدة نوعا ما في الوطن العربي وخاصة في دول الخليج. وتناولنا أيضا ورقة عمل الأستاذة عفاف إبراهيم المري بعنوان «المرأة في الإعلانات» تطرقت فيها إلى العوامل التي تقف وراء استغلال المرأة في الإعلان وهو استغلال جسد المرأة كإغراء لشد الانتباه، والتشبه بالغرب، وتحريك نزعة الاستهلاك لدى المرأة الأخرى المتلقية للإعلان، وخاصة في منتجات التجميل، وتحريك نزعة الاستهلاك لدى الرجل أيضا المتلقي للإعلان. المرأة في الدراما وبحثنا عن صورة المرأة في الدراما الخليجية والتي أكد المتحدثون في هذا الموضوع أنها صورة غير حقيقية وفيها الكثير من المبالغة والتهويل، وأن الدراما الخليجية صورت المرأة نكدية أو مطلقة. ولم تكن وسائل الإعلام المقروءة أفضل حالاً من المرئية خاصة المجلات التي أصبحت مجرد ألبومات للصور وفارغة المضمون، أما الجرائد فهي لا تهتم سوى بالسياسة والاقتصاد والرياضة. وجاءت التوصيات لتؤكد - كما قال الفنان حبيب غلوم- أن هناك سياسة عامة للدولة يجب أن يكون الأعلام ضمنها، لكن الدولة رفعت يدها عن الإعلام، ولن نتحدث هنا عن الرقابة بل يوجد خطوط حمراء يجب أن نحافظ عليها، كما أنه يجب أن تسترجع الدولة هيبتها وسيطرتها على وسائل الإعلام، فحتى هؤلاء الذين صنعوا الحرية في الغرب قننوها، فلديهم رقابة على ما يبث في أوقات معينة ووضع التحذيرات للأعمار، حتى لا يراها الأطفال أو المراهقون.
وتؤكد أنّ "هذا مؤشر خطير، وتُصاب غالبيتهنّ بخيبات أمل لأنّهنّ لا يستطعن الوصول إلى مقدار الجمال الذي تتميّز فيه فتيات الإعلانات". ومن جانبها، تتساءل المدربة في مجال الإعلان في الجامعة اللبنانية ر. بركات: "إذا وضعنا إعلان سيارة مع امرأة مثيرة، فهل سيزداد عدد المبيعات؟ وهل سيتذكر المشاهدون أو المارّة في الشوارع نوع السيارة أو الخدمة التي تقدمها؟ أم يتذكرون الفتاة المثيرة في الإعلان"؟ وتلفت إلى أنه "ليس من المستغرب أن نجد المرأة في الإعلانات كونها تمثّل الأناقة والجمال، ونرى أنّه في كثير من الأحيان لا توضع في الإعلان من أجل منتج يخصّها". وتؤكد بركات: "طالما لا يتخطى الإعلان الأخلاق والمبادئ ويكون دور المرأة فيه مناسباً ويخدم غرض الدعاية أو الإعلان، فلا يجب أن يتمّ الاعتراض عليه". إلى ذلك لا يمكن تعميم استغلال المرأة، لأنها تعكس في إعلانات عدّة ما هو موجود في مجتمعنا من سلوك استهلاكي وسلع وخدمات وطرق حياتية، ولكنها تبدو في إعلانات أخرى أقرَب إلى السلعة الجنسية. ويبقى الأهم إذاً أن ينتقي المشاهد ما يفيده ويؤمّن له راحته الذهنية والنفسية والجسدية. (تانيا عازار - الجمهورية)
لم يكن والد عبد الرحمن الشهير بجملة "اللى عنده معزة يربطها" أول من استخدام الحيوانات لوصف المرأة المصرية، فكثيراً ما يستخدم الرجال بعض الصفات التى يريدون من خلالها التعبير عن مدى جمال أو قبح المرأة التى أمامهم، أو حتى بغرض التحرش بها، ولم ينتهج الجيل الحالى هذا النهج من فراغ، فمنذ قديم الأزل ويتم وصف المرأة بالكثير من الصفات التى تعبر كل منها عن شىء مختلف. - قطة: من منا لم يشاهد أحد أفلام الفنان عادل أدهم وهو يتحدث بطريقته الشهيرة التى كان يستخدم فيها "غمزة" عينيه مغازلاً إحدى السيدات قائلاً "قطة"، تلك الكلمة التى كان يستخدمها كثيراً لمغازلة المرأة أو التحرش بها، ويعبر بها عن مدى رقتها وجاذبيتها وجمالها. الفنان عادل أدهم - بومة: يعد من أكثر الألقاب شهرة خاصة فى المجتمع المصرى، ويطلقه الرجل المصرى على المرأة التى تعشق النكد "النكدية"، ويقال أيضاً للتعبير عن أن هذه المرأة نذير شؤم على الرجل، حيث أن طائر البوم يعرف بأنه يسكن الخراب ويشتهر بقبح شكله، وهو ما يقصد به إهانة صريحة للمرأة التى يتم وصفها بهذا الطائر. - غزال: "قمرُ يهبلُ غزالُ" تلك الجملة الشهيرة التى شاهدنا الفنان عبد المنعم مدبولى يرددها مع ابنته فى فيلم "الحفيد" عن صديقة ابنه، هذا الوصف الذى كان يعبر به عن مدى جمال تلك الفتاة، ولم يقصد به الجمال الشكلى فقط، بل كان يشير إلى امتلاكها لجسد جميل وممشوق وعينان واسعتان جميلتان، لما يتميز به الغزال من رقة وجمال ورشاقة، وهو ما يعد غزل صريح.