مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
يتطلّع منتخب لبنان للرجال بكرة السلة الى "استعادة توازنه" عندما يواجه نظيره السعودي عند الساعة السادسة والربع من مساء الأحد 27 شباط الجاري بتوقيت بيروت في مدينة جدّة السعودية في اطار المباراة الثانية من "النافذة الثانية" من المجموعة الآسيوية الثالثة لتصفيات كأس العالم. فمنتخب الأرز وضع الخسارة امام الأردن الخميس الفائت وراءه ووضع نصب عينه الفوز على المنتخب السعودي لتعويض خسارته مباراة الخميس بحيث لم يقدّم منتخب لبنان العرض المطلوب منه وهو الذي يحمل لقب البطولة العربية ال24 التي اقيمت في الامارات العربية المتحدة وبجدارة. تصفيات كأس العالم بكرة السلة: لبنان يواجه السعودية في جدّة الأحد وعينه على الفوز – Cedar News. مواضيع متعلقة وتضم المجموعة الآسيوية الثالثة الى جانب لبنان(يملك في رصيده 5 نقاط) كل من الأردن(5 نقاط) والسعودية(5 نقاط) واندونيسيا(3 نقاط) بحيث سيتواجه أيضاً الأحد الأردن مع المنتخب الأندونيسي الضعيف في العاصمة الأردنية عمّان وأرجحية الفوز ستكون بنسبة كبيرة لأصحاب الأرض نظراً للمستوى الضعيف لأندونيسيا التي تعرّضت الى 3 خسارات في 3 مباريات وتقبع في ذيل الترتيب. ومنذ وصوله الى جدّة استأنف المنتخب اللبناني(مصنّف 55 في العالم) استعداداته للقاء السعودية(مصنّفة 79 في العالم) وسعيه لمحو الصورة التي ظهر بها في المباراة ضد الأردن وتحقيق الفوز على المنتخب الخليجي ليتساوى مع الأردنيين في عدد النقاط(7) في حال فاز الأردن على اندونيسيا(أمر مرجّح) وفي حال فاز لبنان على السعودية مع العلم ان هذه الأخيرة اسقطت الأردن في جدّة في "النافذة الأولى" التي اقيمت في تشرين الثاني الفائت وسيؤازرها جمهور كبير في صالة الملك عبدالله.
منذ أن أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن أنه دمر مخزن أسلحة نوعية بمحيط ميناء الصليف وذلك بعد أن قامت مليشيا الحوثي الإرهابية بنقل الأسلحة إليه، تمخضت الأمم المتحدة ببيان تعبر فيه عن قلقها وتدعو إلى هدنة لوقف ما وصفته «بالتصعيد» مع اقتراب أقدس فترات التقويم الإسلامي -رمضان، بينما تغافلت المنظمة عن استهداف المدنيين العزّل في المملكة العربية السعودية، ما يوحي بأن الهجمات على منشآتها النفطية وأمن شعبها خارج إطار هذا الحرص «والقلق»!
أجمل القصائد العربية التي عرفها الشعر العربي ستجدونها في هذا الموضوع الذي ضم أبياتا سطرت كلماتها بالذهب ، فخلدت على مر التاريخ ، فتداولها عشاق ديوان العرب بالتحليل والتمحيص. وإنّ حصر هذه القصائد في عدد محدد لهو أمر أقرب إلى الاستحالة ، لأن كل قصيدة مهما كانت قديمة أو حديثة ، لها سحر خاص يختلف تذوقه وتأثيره من قلب لآخر.
لكنهم يظنون أن شعبهم بعقول إسفنجية قابلة على امتصاص الرأسمال الوحيد الذي يملكونه وهو الأقوال بلا أفعال. كاتب عراقي وأستاذ في العلاقات الدولية
وهي من سقطات... المزيد عن المتنبي
إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى * وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي * إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ * إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ!
وله الحق في ذلك، لأن حزبه أهم تابع لطهران من بين الأكراد، ليس اليوم وحسب، بل منذ أيام المعارضة. أما رئيس الوزراء فلم يستطع تجاوز البروتوكول الذي رسمه لنفسه في كل المواقف، حين يسارع للجلوس في مجالس العزاء وتقديم التعزية بمقتل كل بريء على أيدي الميليشيات، وتشكيل لجنة تُدفن فيها القضية لحظة الإعلان عن تشكيلها. هل أيقظت الصواريخ الإيرانية سُبات السيادة العراقية؟ | القدس العربي. وهنا مارس الفعل نفسه، فذهب مستطلعا المكان الذي قصفته الصواريخ الإيرانية، وكأنه مجرد سائح يتطلع إلى مكان كان عامرا في غابر الأيام، مع تصريح مقتضب، من دون تسمية الطرف المعتدي بالقول (لا نريد أن تصبح الاراضي العراقية ساحة معركة لصراعات البلدان وخلافاتها). أما زعماء الفصائل والميليشيات، فكان منهم من هو شاكر مساند لفعل إيران، وآخر شاكر لها لدفاعها عن العراق، وثالث مبرر وذلك أضعف أنواع الانبطاح. لقد بات يقينا أن الشعب العراقي لم يعد يراهن في حماية أرضه على أي من هؤلاء الحكام، فالأنظمة التي تحكمها دمُى لا يتطلب من السكان تصديق زعاماتها، المطلوب فقط عدم تصديق أي شيء على الإطلاق منهم، لأنهم في كل مناسبة وفي كل موقف يعلنون وبصراحة تامة، حتى لمن لم يدرك حقيقتهم بعد، أنهم فاقدوا الإرادة والرؤية.