عالم الصفوة اسم على مسمى واسما لامعا لدى عشاق العطور الشرقية ومحبي دهن العود والعود والمخلطات الخاصة ، ليس على مستوى المملكة بل على مستوى الخليج العربي من خلال استراتيجيات واضحة ومتابعة مستمرة لكل ما هو جديد في عالم العطور الشرقية والعالمية بتواصل دائم مع هذه الشركات الكبرى... عالم الصفوة ابتكر فكرة جديدة وذلك بتركيب وتصميم المخلطات مباشرة أمام العميل وتتيح أيضا للعميل تركيب عطره بنفسه حسب رغبته الشخصية. وهذه الفكرة لأول مرة تطبق بهذا المستوى الراقي..
جميع المنتجات | متجر عالم الصفوة - عطور وبخور
، وكان جاهلاً مقدامًا مدهورًا جسورًا على السلاطين؛ مرتكبًا للعظائم؛ يروم انقلاب الدول ويدعي عند أصحابه الألوهية، ويقول بالحلول ويُظهر مذاهب الشيعة للملوك، ومذاهب الصوفية للعامة. وفي تضاعيف ذلك يدعي أن الألوهية قد حلت فيه، وأنه هو هو، وقد قيل أنه ينتمي إلى إحدى الفرق الشيعية التي دعت إلى الرضا من آل محمد". وما يُعنينا هنا من صورة "الحلاج" التاريخية؛ هو إرتباطه بقبيلة كانت حليفًا سياسيًا لـ"الانتفاضة الزيدية"؛ التي أثارها "الزنج"، وهذا الإرتباط كان مصدره الأفكار التي أشيعت عنه بأنه نزاع إلى الثورة ومتآمر شيعي – على ما يقول "ماسينيون"؛ فى مقاله: "المنحنى الشخصي لحياة الحلاج". عالم الصفوة للعطور في السعودية almusbahperfume. كما يمكن أن نُلاحظ أن "الحلاج" قد أختار الرحيل إلى "مكة"؛ في الوقت الذي قُضى فيه على "ثورة الزنج"؛ بزعامة "علي بن محمد" – وكأنه صدى لثورة مهزومة لا ميلاد ثورة – وذلك بعد أن أصابه اليأس فيما يبدو من أشكال الانتفاض العنيف، فعاد يدعو إلى الفناء والتلاشي في الذات الإلهية… مختارًا أسلوبًا سلميًا للدعوة إلى التغيير، حتى نبذ خرقة الصوفية ليُهب ذاته لأبناء الدنيا، وداعيًا لتأليه الإنسان بتبنية لنظرية الإتحاد. ومأساة "الحلاج" ليست في إستشهاده أو في عجزه عن إتخاذ قرار بالهرب من السجن، وإنما مأساته في عجزه الفادح عن تحويل الكلمة إلى فعل، أي الصراع بين القضية الضرورية تاريخيًا وبين الإستحالة العملية لتحقيقها – وعلى صليب هذا الصراع يتمزق "الحلاج"؛ حتى قبل أن يُصلب فعلاً عبر شكوكه.
وقبل أن نسترسل في تقييم هذا العمل الشعري، لابد من وقفة مع هذه النزعة الصوفية، ودلالاتها الفكرية والروحية كما ظهرت في نهاية القرن الثاني الهجري. ****** حفل القرنان الثالث والرابع الهجريين؛ بمظاهر شتى من الصراع الاجتماعي والقومي والديني، بل ويمكن أن نُسمي القرن الثالث بقرن الثورات الاجتماعية. فقد جرت فيه ثلاث حركات كبرى؛ "حركة البابكية"، و"انتفاضة الزنج"، و"هبات القرامطة"، وقد غطت جميعها القرن من أوله لآخره.. وكان لهذه الحركات نظرياتها وأفكارها ودعاتها. مخلط منيرة. وقد إرتدت قناعًا دينيًا بحكم أن النُسق الذهني المُسيطر تمثل في سيادة الفكر الديني، ومن ثم عبرت الفئات والطبقات الاجتماعية عن طموحاتها وأحلامها وأوهامها من خلال الفكر الديني – وهو اللغة الوحيدة المفهومة في هذا العصر – الذي اختفت وراءه مصالح دنيوية في الغالب. والنزعة الصوفية من ثم ليست ظاهرة فردية تنتمي لعالم روحي منفصل عن العالم الواقعي، وإنما ظاهرة اجتماعية مثلت ردًا على المظالم الحياتية في هذه العصور وتكيفت وفقًا لطبيعة الأوضاع والعلاقات الاجتماعية في حقبة تاريخية معينة. وقد وردت أخبار "الحلاج" في عديد من المصادر التاريخية، عند "الطبري" و"ابن الأثير" و"ابن الجوزي" و"ابن النديم"… ويقول الأخير عنه في: (الفهرست)، وهي الصورة الشائعة عنه لدى المؤرخين: "هو الحسين بن منصور …….
أجل كيف وجد الرجل القادم من العالم الثالث فراغ البال ليكتب قصصا؟ ولكن من حسن الحظ أن الفن كريم عطوف، وكما أنه يعايش السعداء فإنه لا يتخلى عن التعساء، ويهب كل فريق وسيلة مناسبة للتعبير عما يجيش به صدره. وفى هذه اللحظة الحاسمة من تاريخ الحضارة لا يعقل ولا يقبل أن نتلاشى آنات البشر فى الفراغ.. لا شك أن الإنسانية قد بلغت على الأقل سن الرشد، وزماننا يبشر بالوفاق بين العمالقة ويتصدى العقل للقضاء على جميع عوامل الفناء والخراب. وكما ينشط العلماء لتطهير البيئة من التلوث الصناعى، فعلى المثقفين أن ينشطوا لتطهير البشرية من التلوث الأخلاقى، فمن حقنا وواجبنا أن نطالب القادة الكبار فى دول الحضارة، كما نطالب رجال اقتصادها، بوثبة حقيقية تضعهم فى بؤرة العصر.. قديما كان كل قائد يعمل لخير أمته وحدها، معتبرا بقية الأمم خصوماً أو مواقع للاستغلال. عالم الصفوة للعطور و المكياج. دونما أى اكتراث لقيمة غير قيمة التفوق والمجد الذاتى، وفى سبيل ذلك أهدرت أخلاق ومبادئ وقيم، وبرزت وسائل غير لائقة، وازهقت أرواح لا تحصى، فكان الكذب والمكر والغدر والقسوة من آيات الفطنة ودلائل العظمة.. اليوم يجب أنت تتغير الرؤية من جذورها.. اليوم يجب أن تقاس عظمة القائد المتحضر بمقدار شمول نظرته وشعوره بمسئولية نحو البشرية جميعاً.. وما العالم المتقدم والثالث إلا أسرة واحدة، يتحمل كل إنسان مسئوليته نحوها بنسبة ما حصل من علم وحكمة وحضارة.
ويدعو "الحلاج" إلى التشبه بصفات الله؛ (رغم أنه لا يتشبه به). الله قوى يا أبناء الله كونوا مثله الله فعول يا أبناء الله كونوا مثله. أما "الشبلي" فهو ممثل الخلاص الروحي الفردي، والإدانة السلبية ويُمثل إمتدادًا للصوفي؛ "بشر الحافي"، في مجموعة "صلاح عبدالصبور" الثالثة. فيكفي الكلمة أن تتردد في دهاليز الروح الداخلية، حيث التحديق للشمس، والنظر للنور الباطن، وتنمو في ركود مستنقعات هذه الدهاليز، أشجار وثمار وشموس خضراء وأقمار… لا شك أنها جميعًا عقيمة وباهتة. وتُعمى عينا "الشبلي" عن الواقع؛ وقد سملتها هذه النزعة الروحية، فحين يسأله "الحلاج" من ذا صنع الفقر، وصنع القيود، والسياط، والإستعباد، فيجيب؛ من صنع الداء والموت والعلة… وكأن الداء والموت والعلة مثل القيود والسياط والعبودية، آفات طبيعية، وشرور كونية، وقوانين طبيعية لا اجتماعية، لا دخل لإرادة الإنسان فيها. عالم الصفوة للعطور والتجميل كشخة العيد. وهنا نرى "الشبلي" وكأنه يُبرر باسم عالمه الداخلي المزيف والوهمي كل شرور الواقع التي تنبع من وضع إجتماعي، ولا صلة لها من قريب أو بعيد بتلك الأدواء الخالدة الأزلية. وما دامت تلك شرور كونية فلابد أن نكون جبريين وأن نقبل في رضى – وهو أحد مقامات الصوفية بالمناسبة – كل ما تأتي به، دون تململ، ودون إحتجاج، فالدنيا عند "الشبلي" في خير ما دام في خير!.
كلام عن الصديق الحقيقي أسرده لك يا صديقي الغالي كي أعبر لك عن حبي الشديد وتقديري لكل ما تفعله معي منذ يوم معرفتنا وحتى هذه اللحظة التي أكتب فيها، فقد كنت تقف معي جنبًا إلى جنبٍ في جميع الأوقات، ولم تتخلى عني لحظة واحدة، وأنا لم أنسى أبدًا لحظاتنا سويًّا وأحمل جميلك هذا في رقبتي إلى آخر يوم في عمري، وسأحاول أن أرد لك هذا الجميل ولن أتخلى عنك يومًا. كلام عن الصديق الحقيقي تحدث الإسلام كثيرًا عن الصداقة ومعانيها السامية، بل روى لنا الإسلام أروع قصص الصداقة على الإطلاق وهي علاقة سيدنا محمد- صلى الله عليه وسلم- بأبي بكر الصديق- رضي الله عنه- فقد كانت علاقة وطيدة تحمل كل معاني الحب والوفاء والإخلاص، وقال رسولنا الكريم كلام عن الصديق الحقيقي عندما قال أن المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل، فبذلك يكون قد أوصانا باختيار الصديق الحقيقي الذي نُكمل معه الطريق، وفي هذا المقال نكتب لكم كلام عن الصديق الحقيقي: لأخوة والتعاون على البر والتقوى بين الأصدقاء وتحقيق معنى فعل الخير والإرشاد له. الصداقة الحقيقية سر للسعادة والراحة النفسية والدعم المعنوي فعلاقة الصديق بصديقه تخفف عنه من الهموم والأوجاع الشيء الكثير.
كتب رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو على تويتر "تهانينا إيمانويل ماكرون. أتطلّع إلى مواصلة العمل معًا على القضايا الأكثر أهمية للناس في كندا وفرنسا - من الدفاع عن الديموقراطيّة، إلى مكافحة تغيّر المناخ، إلى خلق وظائف جيّدة ونموّ اقتصادي للطبقة الوسطى". هنّأ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحد نظيره الفرنسي ماكرون على إعادة انتخابه. وكتب على تويتر "تهانينا لإيمانويل ماكرون، الصديق الحقيقي لأوكرانيا، على إعادة انتخابه! ". وأضاف "أتمنّى له نجاحات جديدة لما فيه خير الشعب (الفرنسي). إنّني أُقدّر دعمه وأنا مقتنع بأنّنا نتقدّم معًا نحو انتصارات مشتركة جديدة. نحو أوروبا قويّة وموحّدة! ". علّق رئيس الوزراء الإيطالي دراغي في بيان رسمي أنّ "انتصار إيمانويل ماكرون في الانتخابات الرئاسيّة الفرنسيّة هو خبر رائع لكلّ أوروبا". كتب رئيس الوزراء الإسباني الاشتراكي بيدرو سانشيز على تويتر "اختار المواطنون فرنسا ملتزمة باتّحاد أوروبّي حرّ وقوي ومنصف. الديموقراطيّة تفوز. أوروبا تفوز"، مضيفًا "تهانينا إيمانويل ماكرون". قال رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو إنّ الناخبين الفرنسيّين قاموا "بخيار قوي" باختيارهم "قيَم اليقين والتنوير".
الصّداقة هي عقل واحد في جسدين. الصداقة تبدأ عندما تشعر أنك صادق مع الآخر دون أقنعة. الصّداقة كلمة تحمل معانٍ عدّة أجملها التّضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائيّة، والاندماج مع الآخر. الصّداقة هي ملح الحياة. الصّداقة شجرة بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السّعادة. الصداقةُ ملح الحياة، لا طعم للحياة بلا أصدقاء، يضيفون لحياتك شيئاً مميّزاً بكل تفاصيله، لا تضيفه لك عائلة ولا زواج إنّما هم الأصدقاء. الصّداقة بحرٌ من بحور الحياة نركب قاربه ونخدّر أمواجه. الصّداقة مدينة مفتاحها الوفاء وسكّانها الأوفياء. الصّداقة هي طاقة لا يمكن للإنسان العيش من دونها هي متنفّس حيث يجد المرء منا كلّ راحته في التّعبير عن رأيه يقول رأيه بكلّ طلاقة ومن دون أن يشعر بأنّه مقيّد. الصّداقة ود وإيمان. الصّداقة حلمٌ وكيان يسكن الوجدان. الصداقة بحر من بحور الحياة نركب قاربه ونخدر أمواجه. الصداقة كلمة تحمل معانٍ عدّة أجملها التضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر. الصّداقة نعمة من الله وعناية منه بنا. الصّداقة كلمة تحمل معانٍ عدّة أجملها التّضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر.
أنه الشعور بتأرجح الزمن بين جمود الماضي وآفاق المستقبل المفتوحة حسب تعبير أينشتاين. انتبهوا أيضا، الرقميّون قادمون بقوة إلى بلداننا بعد سيطرة التقنية المتقدمة على نظام الحياة اليومية، وبشكل أكبر مع تلك الحواسيب المُحسنّة والمتطورة في المكاتب والهواتف، والآلات المُعقدّة في المصانع، حيث سيبدأ عالم الأنسان المعرّف بالرقم؛ سيختفي الاسم التقليدي، ويصبح الرقم أداة لمناداة الصديق؛ "شلونك عيني 22"! [email protected]