ما اسم الخط غير المرئي الذي يمتد حول منتصف الأرض؟ الجواب: خط الأستواء. ما هو الشيء الذي يحملك وتحمله في نفس الوقت؟ الجواب: الحذاء. ما هو الشيء الذي يتحدث بجميع لغات العالم؟ الجواب: صدى الصوت ما هو الشيء الذي يحملك وتحمله في نفس الوقت؟ الجواب: الحذاء. ما هي النمارق؟ الجواب: الوسائد. اصعب اسم فاكهة القشطة. ما هو الشيء الذي يتحدث بجميع لغات العالم؟ الجواب: صدى الصوت في أي مدينة أسترالية يقع دار الأوبرا؟ الجواب: مدينة سدني. ما هو عدد الكواكب في المجموعة الشمسية؟ الجواب: نمانية كواكب. ما هي ألوان الحلقات الأولمبية؟ الجواب: الأزرق والأسود والأخضر والأحمر والأصفر
س/ شيء يقوم بقرصك دائمًا ولا يمكن أن تراه؟ ج/ هو الجوع. س/ ما هو البيت الذي لا يوجد به أبواب ولا نوافذة؟ ج/ هو بيت الشعر. س/ ما هو الشيء الذي يجمد إن غليته؟ ج/ هو البيض. س/ ما الذي يوجد بين السماء والأرض؟ ج/ هو حرف (الواو). س/ ما هو البحر الذي لا يوجد به ماء؟ ج/ هو (بحر الشعراء). س/ ما الذي يأكل ولا يشبع وإن شرب ماء يموت؟ ج/ هي النار. س/ أول يفعله الفلاح عندما يضع رجله على الأرض؟ ج/ يضع رجله الثانية! ج/ في أي الشهور يتكلم الناس أقل من غيره؟ ج/ في شهر شباط. س/ ما الشيء الذي يبكي إن بكينا ويضحك إن ضحكنا؟ ج/ هي المرآة. س/ ما هو الشيء اللي قد الشبر ويحمل شاب عتر؟ ج/ هو الحذاء. ماهي اطيب فاكهة بالعالم؟. س/ هي آلة صغير كالإجاصة إن توقفت عن الحركة مات صاحبها؟ ج/ هو القلب. من يكون: س/ ستك بالجورة وشوشتها منبورة فمن تكون؟ ج/ هي الملفوفة. س/ يستطيع أن يمشي بدون أقدام فمن يكون؟ ج/ الوقت – والماء. س/ بطنه من ماء ورأسه من نار فمن يكون؟ ج/ هي الشيشة. س/ من الماء ولو ترك في الماء يموت فمن يكون؟ ج/ هو الثلج. س/ شجرة ليس لها ظل ولا تطرح أي ثمر فمن تكون؟ ج/ هي شجرة العائلة. س/ نأكل منه ولكنه لا يؤكل فمن يكون؟ ج/ هو الصحن. س/ كلها ثقوب ولكن لا تستطيع أن تحفظ الماء فمن تكون؟ ج/ هي الإسفنجة.
استقرت أسعار النفط اليوم الثلاثاء بعد انخفاض حاد بنسبة أربعة في المئة في الجلسة السابقة بعدما هدأت المخاوف بشأن الطلب على الوقود في الصين من خلال تعهد البنك المركزي بدعم الاقتصاد المتضرر من قيود كوفيد-19 وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 59 سنتاً أو 0. 58 في المئة إلى 102. أسعار النفط تهوي 5%.. الصين توجه ضربة "مؤلمة" للخام. 91 دولار للبرميل بعد أن ارتفعت إلى 103. 93 دولار في وقت سابق من الجلسة وارتفعت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 34 سنتاً أو 0. 35 في المئة إلى 98. 88 دولار للبرميل في الساعة 0658 بتوقيت جرينتش بعد أن قفزت إلى 99.
90 دولار. وتضرر الذهب أيضا من صعود مؤشر الدولار لأعلى مستوى في عامين، وهو ما يجعل المعدن الأصفر أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى. وتراجع البلاتين 1. 5 بالمئة إلى 915. 99 دولار للأوقية بعد أن لامس أدنى مستوى منذ ديسمبر كانون الأول 2021 في حين هبطت الفضة 2. 1 بالمئة إلى 23. 63 دولار.
96 دولار في غضون 12 شهرًا. ويجرى تداول عقود النحاس الآجلة على نطاق واسع في بورصة لندن للمعادن (LME) وفي كومكس وبورصة السلع المتعددة في الهند، والعقد القياسي هو 25000 رطل، ويعد النحاس هو ثالث أكثر المعادن استخدامًا في العالم، وتمثل شيلي أكثر من ثلث إنتاج النحاس في العالم تليها الصين وبيرو والولايات المتحدة وأستراليا وإندونيسيا وزامبيا وكندا وبولندا، بينما تضم قائمة أكبر مستوردي النحاس كل من الصين واليابان والهند وكوريا الجنوبية وألمانيا.
2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في الـ22 من أبريل/ نيسان. وأجري الاستطلاع قبل صدور تقرير المخزون من معهد البترول الأمريكي في الساعة الـ2030 بتوقيت غرينتش اليوم الثلاثاء. وستصدر بيانات إدارة معلومات الطاقة الحكومية الرسمية غدا الأربعاء. وتراجعت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أسبوعين، يوم الاثنين، لتواصل خسائرها في الأسبوع الماضي مع تزايد القلق من أن تمديد تدابير الإغلاق لمكافحة "كورونا" في شنغهاي والزيادات المحتملة في أسعار الفائدة الأمريكية ستضر بالنمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط. وفي شنغهاي، أقامت السلطات أسيجة خارج المباني السكنية؛ ما أثار غضبا شعبيا جديدا. الطلب من الصين وسنواجه أعداء. وفي بكين بدأ كثيرون في تخزين المواد الغذائية خوفا من إغلاق مماثل بعد ظهور حالات عدوى قليلة. وضعف النفط أيضا مع احتمال رفع أسعار الفائدة الأمريكي؛ ما يعزز الدولار. ويجعل الدولار القوي السلع المسعرة به أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
اقرأ أيضاً: "نومورا": الاقتصاد الصيني يواجه أسوأ تباطؤ منذ بداية جائحة كورونا اقرأ المزيد: الصين تجمع النفط الروسي الرخيص في الخفاء.. والهند تشتري المزيد مخاطر متزايدة يمثل ذلك مشكلة لكل من الصين والكوكب، فالنفط يتسبب بنحو ثلث الانبعاثات العالمية، ويأتي في المرتبة الثانية بعد الفحم على هذا الصعيد. لكن استخداماته التي تدخل في أكثر من مليار محرك ومصنع كيميائي حول العالم، تجعل عملية الاستبدال به أكثر صعوبة مما هي بالنسبة إلى الوقود الصلب، الذي غالباً ما يكون استخدامه في مراكز محددة. وبالتالي يُعَدّ الوصول في المدى القريب إلى ذروة استهلاك النفط شرطاً أساسياً لتجنب تغير المناخ المدمر. اقرأ أيضاً: عملاقة النفط الصيني "سينوبك" تخطط لنفقات رأسمالية قياسية لتعزيز أمن الطاقة حتى عند فصل الأضرار المناخية، نرى أن أضيق نقاط المصلحة الذاتية للصين تقع في الاتجاه ذاته. الطلب من الصين إلى. فالبلاد تعتمد على استيراد 73% من نفطها الخام. وفي أفضل الأوقات كان ذلك يمثل خطراً على أمن البلاد، إذ يستلزم وجود خطوط أنابيب عبر ميانمار وسيبيريا، ونشاطاً بحرياً في المحيط الهندي، وبناء جزر في بحر الصين الجنوبي. أما اليوم فإن الغزو الروسي لأوكرانيا وردّ فعل الولايات المتحدة وأوروبا واليابان وحلفائها جعلا هذا الخطر أكثر واقعية.
إذا تمكنت الصين من مضاهاة المستويات الأخيرة في أوروبا الغربية عند نحو 4% من التحسن السنوي في كثافة النفط، فيمكن أن ينمو اقتصادها بنسبة 5% سنوياً على مدار العقد المقبل، دون زيادة الطلب على النفط بشكل ملحوظ. الاعتماد على الواردات تحتاج بكين إلى رفع سقف طموحاتها. تعِد الخطة الخمسية بإيصال مبيعات السيارات الكهربائية إلى 20% من مبيعات السيارات بحلول عام 2025، لكن من المحتمل بالفعل أن تتجاوز مبيعاتها نسبة ربع سوق سيارات الركاب في الصين هذا العام. تراجع المخاوف من الطلب بالصين وتحذير "أوبك" يرفعان أسعار النفط. تتوقع "سينوبك" (Sinopec) أن تصل طاقة التكرير إلى مليار طن في العام ذاته، ما يعني زيادة اعتماد البلاد على الواردات، نظراً إلى الأهداف المتواضعة نسبياً لإنتاج النفط المحلي. عند الأحجام الحالية ومتوسط السعر السنوي المتوقع عند 103 دولارات للبرميل لهذا العام، يُرجح أن يكون النفط بالفعل أكبر واردات الصين هذا العام، بقيمة 389 مليار دولار ليتجاوز حتى رقائق الكمبيوتر. يبدو الآن أن احتياطياتها النفطية الهائلة والسرية، التي امتصت براميل إضافية لسنوات، ممتلئة إلى حد ما. يجب أن يكون إنهاء هذا الإدمان أولوية. لا تشكل شهية الصين الشرهة للنفط مجرد تهديد لكوكب الأرض، بل مخاطرة أيضاً للحكومة التي تعتمد شرعيتها على النمو الاقتصادي الذي لا يزال يعتمد بشكل كبير على النفط الأجنبي.
وتعتزم الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية سحب 240 مليون برميل على مدى الأشهر الستة المقبلة، في محاولة لتهدئة السوق، منها 180 مليون برميل ستسحب من المخزونات الأمريكية بمعدل مليون برميل يومياً اعتباراً من مايو.