المنتجات الاكثر رواجاً عملائنا راضيون بمنتجاتنا شكراً لكم على خدماتكم الرائعة والادوات المميزة حقيقة من افخم المواقع في مجال الموسيقى – تعليق فيسبوك اشتريت اورج قبل اسبوعين من خلالكم وكان فعلاً زي ما توقعت شكراً على نصيحتكم في اختياره – تعليق فيسبوك صديقي عرفني على موقع جواهر الموسيقى واشتريت من خلاله وخلال ساعات استلمت الطلب شكراً لكم – تعليق فيسبوك العنوان عمان – اللويبدة – مسجد الشريعة – مقابل تنمية أموال الأوقاف إتصل بنا 0798008808 [email protected] ساعات الدوام يومياً من الساعة ١٠ صباحا الى ١٠ مساءاً
شكرا اعجبني👍 مرتب وجميل واعطوني هديه مع المنتج بس الكود الي عطوني م اشتغل 💔💔 سهل وممتاز محمد الانصاري مكة
سنردّ عليك قريبًا.
أكتشف مجموعة الات موسيقية اونلاين من فيرجن ميجاستور السعودية. تسوق ادوات موسيقية واستمتع بخدمة التوصيل السريع للمنزل أو الإستلام من محالتنا في السعودية. تصفح مجموعة الات العزف اليوم!
من هو الشيخ عدنان السقا ويكيبيديا السيرة الذاتية ولد السقا في مدينة حمص السورية عام 1942م ودرس في مدارس المدينة وحمل شهادة الثانوية العامة الفرع العلمي الذي خوله دخول كلية الطب إلا أن محبة العلم الشرعي دفعته إلى دراسة الشريعة في جامعة دمشق التي تخرج منها في عام 1966م وحصل على الماجستير في الدراسات الإسلامية من جامعة بنجاب بلاهور في الباكستان عام 1995م وتتلمذ السقا عند عدد من المشايخ والدعاة من أبرزهم: الشيخ محمد طيب الاتاسي مفتي حمص والشيخ محمود جنيد والشيخ عبد العزيز عيون السود والشيخ محمد سعيد البرهاني والشيخ محمد الهاشمي والشيخ عبد القادر عيسى والشيخ علي الطنطاوي. ومارس السقا العمل الدعوي والتربوي والتعليمي في الثانويات العامة والشرعية والمعاهد الشرعية في عدد من مدن العالم الإسلامي بعد تخرجه من كلية الشريعة حيث درس مادة الدعوة في معهد الفتح الإسلامي بدمشق قسم الدراسات التخصصية ودرس في المعهد الشرعي والثانوية الشرعية بحمص ودرس التربية الإسلامية ومادة اللغة الإنكليزية وعلم الأحياء وغيرها ببراعة في ثانويات مدينة حمص وكان عضو مجلس الإدارة في جمعية علماء بحمص. وعمل السقا خطيبا ومدرّسا واماما في مسجد الهدى في حي الأندلس بجدة قرابة عشرين عاما كما عمل خطيب وإمام ومدرس في جامع قباء بحمص وفي جامع النوري الكبير بحمص أيضا وكان خطيبا لسنوات متنقلا بين مساجد عدة في مدينة حمص.
وحصل الراحل بعد ذلك على شهادة الماجستير في الدراسات الإسلامية من جامعة "بنجاب" في لاهور بالباكستان، تتلمذ على عدد من المشايخ والدعاة منهم مفتي حمص الشيخ "محمد طيب الأتاسي" والشيخ "محمود جنيد" وصاحب القراءات العشر الشيخ "عبد العزيز عيون السود" والشيخ "محمد سعيد البرهاني" والشيخ "علي الطنطاوي" وغيرهم. مارس "السقا" الدعوة والتعليم والعمل التربوي والتعليمي في الثانويات الشرعية في عدد من مدن العالم الإسلامي وعمل خطيباً وإماما لمسجد الهدى في حي "الأندلس" بجدة بالمملكة العربية السعودية قرابة 20 عاماً وفي جامع "قباء" في حمص و"النوري الكبير" في حمص، بالإضافة إلى عمله كخطيب لعدة سنوات في جامع "العنابة" و"مصطفى باشا" و"الخيرات والباشات" وجامع "عثمان" وغيرها. درّس الكثير من الكتب، منها: الرسالة القشيرية، ورسالة المسترشدين، ومدارج السالكين، والحكم العطائية، ومنهجه في تدريسها هو بيان الفوائد منها، والتنبيه على بعض القضايا التي قد تَرِدُ في مثل هذه الكتب ليجمع بين العلم والروح. وأشرف على تأليف رسالة مقاصد الرسالة القشيرية، التي قام كاتباها الأستاذان "طارق الأبيض" و"أحمد مندو" بتهذيب "الرسالة القشيرية"، واستخلاص فوائدها.
هؤلاء الذين كنا نستقي منهم في سن الرضاع. المرحلة الثانية: علماء حلب، وأشهرهم: الشيخ عبد القادر عيسى، ذلك المربي الكبير الذي تتلمذتُ عليه، وجّهني لكي أطلب العلم الشرعي، وسمعتُ كلامه وكان في ذلك الخير. علماء دمشق: الدكتور أمين المصري، الدكتور وهبة الزحيلي، الدكتور سعيد رمضان البوطي، الشيخ سعيد البرهاني، الشيخ محمد الهاشمي، الشيخ لطفي الفيّومي، الشيخ عبد الوهاب دبس وزيت، هؤلاء في الحقيقة كنت أحضر عندهم يوم كنت في دمشق. في مرحلة السعودية بعد ذلك، معروف بأن موسم الحج والعمرة يضمّان علماء كباراً يَفِدون إلى المملكة، فكنت أحرِص على أن ألتقي بهؤلاء، ومنهم مُقيمون استفدت منهم مثل: الشيخ علي الطنطاوي، الشيخ مصطفى الزرقا، الشيخ عبد الفتاح أبو غدّة، الشيخ محمد محمود الصواف، والشيخ محمد متولي الشعراوي. 3. «منبر الداعيات»: شيخنا الفاضل، نلاحظ -مع الأسف- ضَعفاً في التحصيل العلمي لدى طلاب العلم اليوم. برأيكم، ما سبب ذلك ولماذا لا تبرز أسماء كتلك التي بَرَزَتْ في الأمس؟ اتجاه الحياة يسير بشكل عام نحو ضغط الماديات على الروحانيات، ضغط الجوانب التي يتطلع إليها الإنسان، وضعف الجانب الذي يتطلع إلى رضوان الله عز وجل.