تبحث السيدات عن تقديم أشهى الحلويات لسهرة رمضانية مميزة لعائلتها وأحبائها في الشهر الكريم، تقدم «بوابة أخبار اليوم» أسهل طريقة لتحضير «تشيز كيك بالنوتيلا واللوتس» من الحلويات الرمضانية سريعة التحضير ذات المذاق الرائع بالإضافة إلى أنها قليلة السعرات الحرارية ويفضل تناولها الأطفال. مكونات الوصفة: خمسون جراماً من الزبدة المذابة. عشرجرامات من السكر البني. خمسة وسبعون جراماً من بسكويت اللوتس المفتت. مكونات التشيز كيك: ملعقة صغيرة ونصف من الماء الدافئ. ثلاثون جراماً من السكر. ثمانون جراماً من شوكولاتة النوتيلا. ملعقة كبيرة من الجيلاتين البودرة. مئة جرام من الجبنة الكريمية. خمسة وسبعون غراماً من جبنة المسكربوني. للتزيين: القليل من الشوكولاتة مفتتة. القليل من قطع بسكوت أوريو. طريقة التحضير: تحضير قاعدة التشيز الكيك: خلط كلٍ من: السكر البني، الزبدة وبسكوت اللوتس المفتت معاً في وعاء عميق. سكب المزيج في قاعدة قالب الكيك وإدخاله الثلاجة لمدة ثلاثين دقيقة ليتماسك جيداً. تحضير التشيز كيك: خلط كلٍ من: الجيلاتين البودرة والماء الساخن معاً وخفق كلٍ من: الجبنة الكريمية، جبنة المسكربوني والسكر في وعاء ليصبح ناعماً.
نوع الطبق حلويات الصعوبة سهل طريقة التحضير 30 دقائق الوقت الاجمالي عدد الأشخاص 6 - 8 التقييم تشيز كيك اللوتس من أنواع الحلويات التي يقبل عليها الجميع، كباراً أو صغاراً، وذلك راجع لطعم بسكويت اللوتس والفاكهة الطازجة. يجب الإكتفاء بقطعة صغيرة من هذا الطبق لإحتوائه على سعرات حرارية عالية. المقادير 6 - 8 اشخاص الطبقة الاولى الطبقة الثانية للزينة photo by 123rf - Elena Veselova
مع حلول يوم الثلاثاء من كل أسبوع، يحاول "مونجيني" أن يرسم البهجة على وجوه عملائه وزواره بعروض "سوبر ثلاثاء" المتجددة، ففي الأسبوع الماضي كان العرض عبارة عن مشتريات هدية بقيمة 200 جنيه عندما تتجاوز مشترياتك 250 جنيه، وهذا الأسبوع عرض مختلف، وهو طاجن "أم علي" هدية مع أي تورتة من مونجيني، ويمكنك أن تتعرف على ترشيحات Food Today من منيو مونجيني واستمتع بالحلو في رمضان. أنواع التورتة في مونجيني يُقدم "مونجيني" أكثر من تورتة مختلفة الشكل والطعم، منها تورتة الشوكولاتة والفواكه على شكل قلب حيث الفاكهة بطعمها الطازج وألوانها المبهجة، والشوكولاتة انسيابية جدًا مع طبقات كيك وكريمة الشوكولاتة والفانيليا من الداخل. وتورتة M&Ms أيضًا رائعة بطبقات من كريمة الشوكولاتة والفانيليا وشكولاتة M&Ms الشهيرة وتوفي كراميل، بالإضافة إلى تورتة "الهاف مون" وهي لمُحبي الشوكولاتة وطعم الريد فيلفيت الخطير، لكن لو كنت تميل للفانيليا أكثر فيُمكنك الحصول على تورتة دويتو الشوكولاتة والفانيليا بقطع الفاكهة. لمُحبي طعم الشوكولاتة فمع تورتة بابلز يُمكنك الاستمتاع بشوكولاتة بابلز من Dairy Milk مع اسبونج شوكولاتة، مع كريمة نوتيلا لباني وشوكولاتة دارك، أو تورتة Chocolate Wave وهى عبارة عن أمواج من الشوكولاتة الموجودة على الوجه وفي الحشو يمكن باقي المكونات الرائعة.
ألم تسمع بخبر سيدنا بن أبي وقاص حين عزم على فتح مدائن فارس، فحال نهر دجلة بالعراق دون الوصول للمدائن البيضاء، وكانت السنة كثيرة المدود، ودجلة تقذِفُ بالزبد، فجمع سعد الناس فحمد الله وأثنى عليه وقال: "ألا إني قد عزمت على قطع هذا البحر إليهم" فقالوا جميعا: "عزَم الله لنا ولك على الرشد، فافعل" فندب الناس الى العبور، وأذِن لهم في الاقتحام، وقال: "قولوا: نستعين بالله ونتوكل عليه، حسبنا الله ونعم الوكيل، والله لينصرن الله وليه، وليظهرن دينه، وليهزمن عدوه، ولا قوة إلا بالله العلي العظيم"، وتلاحق الناس في دجلة، وهم يتحدثون كما يتحدثون في البر، وطبقوا دجلة حتى ما يرى من الشاطئ شيء. التفريغ النصي - المسلم بين الظن واليقين - للشيخ علي بن عمر بادحدح. هكذا يُصنع اليقين. ألا أُخبرك بنبأ سيدنا طارق بن زياد حين نزل بالأندلس، والبحر ورائه والعدو أمامه، والمستقبل رهيب، والطريق مظلم، والأرض كفة حابل، والعدد زهيد والمدد بعيد، فسخر بأشباح المادة المخيفة، وعاند العقل، وأمر بإحراق السفن التي ترجع به الى بلاده، وعزم على الفتح وأيقن بالنصر، فهزم العدو، وملك الجزيرة الخضراء للمسلمين. " أفمن يملك يقيناً كهذا يجوز له أن يخشى من قاضٍ مأفون، أو ظالم مفتون، أو بلطجي مأجور، أو منقلب خائن، أنكون إخوان محمد -صلى الله عليه وسلم- ويعرف اليأس طريق قلوبنا! "
ألا فلأُخبرك بالعجب العُجاب أراد سيدنا عقبة بن نافع أن يتخذ مدينة في افريقية، يكون بها عسكر المسلمين وأهلهم وأموالهم ليأمنوا من ثورة تكون من أهل البلاد، فقصد موضع القيروان، وكانت وحلة مشتبكة، بها من أنواع الحيوان من السباع والحيات وغير ذلك، فدعا الله وكان مستجاب الدعوة ثم نادى: أيتها الحيات والسباع، إنّا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ارحلوا عنا، فإنا نازلون، ومن وجدناه بعد ذلك قتلناه، فنظر الناس ذلك اليوم فإذا بالدواب تحمل أولادها، والأسود تحمل أشبالها والحيات تخرج من جحورها وتنتقل فرآه كثير من البربر فأسلموا. هكذا يكون اليقين. يقول سيدنا أبو الحسن الندوي: إن العالم كله مدينة الأوهام، والمؤمن وحده هو صاحب يقين لا يزول، وعقيدة لا تتحول، وهو في يقينه في عالم الأوهام، كمصباح الراهب في الغابة المظلمة، ومنارة النور في بحر الظلمات، والجزيرة التي يأوي إليها اليائسون، والطود الذي لا تزحزحه السيول، ولا تزلزله العواصف وقد يتمسك بيقينه، ولا يوافقه على ذلك أحد، ولا يصدقه أحد، فلا تخور عزيمته، ولا تلين عريكته، ولا يرتاب ولا يتلدد، والناس بين معارض ومنتقد، ومطيع كاره، أو مخالف معتزل، وهو لا يحفل بذلك، ولا يأبه له، ويمضي كالسيف، حتى يهزم يقينه ألف جند من الشك، وينقشع سحاب الأوهام، ويظهر يقينه مثل فلق الصبح.
ببساطة هي رحلة العمر؛ حينما يدرك المرء نهايتها لسبب أو لآخر، ولم يعد، للأسف الشديد، قادرا على التمديد أو طلب المزيد! لذلك ولذلك فقط تذكر الطاعة؛ أو قل: أجواء الطاعة، ولكنه أخذ في استرجاع الذكريات، خصوصا أوقات الصحة والفراغ، وهو لا يستطيع التحرر من صور طالما شعر معها بالحرج، وكره أن يطلع عليه الناس؛ وكان بإمكانه أن يستفتي قلبه، ويقبل على ربه، فيفعل ما يريح الضمير؛ فاحتكم إلى عاطفة جياشة، أو عقل شارد!
وحكى عن رحلته في الزواج، وأكد أنه تزوج مرتين، وفشلت في المرتين، قال في حواره: "وربما هما معذورتان، لأن لدي مشكلتين وليست مشكلة واحدة فقط، أول مشكلة مسألة الكاتب والمؤلف، والمشكلة الثانية أني صاحب رسالة، وأنا أستغرق في العمل نهائيًا، فكيف تتحمل زوجة أن تعيش مع إنسان كل وقته وكيانه في العمل، وحقيقة لا أستطيع أن أظلم أيًا منهما، فماذا يبقى مني لهما؟ والمرأة إذا تحملت بعض الوقت فلن تستطيع أن تتحمل كل الوقت، وسوف يأتي عليها وقت تفكر فيه". ولفت إلى أنه يرى أن المرأة تنتزع شيئًا غاليا وهو الاهتمام، وهو ما وصفه بضياع الهمة وضياع أغلى ما يملك «وأنا مش فاضي يضيع مني وقت تاني». وتحدث الدكتور مصطفى محمود في حواره لمجلة «آخر ساعة» عام 1995، عما يمكن أن يفعله الزوجين ليدوم زواجهما، وعن الفرق بين الزواج قديمًا وحديثًا: «زمان، كان الزواج ينجح لأنه مدعم بإرادة إلهية أقوى من الحب وأقوى من السعادة، وأقوى من كل شيء، وكانت الزوجة تحب زوجها طيبًا وتحبه مجرمًا، وتحبه مريضًا وتحبه صحيحًا، وكان حبها في الحقيقية تدينًا وعقيدة أكثر منه حبًا، أما الآن فالزوجة تقرأ الصحف وتشاهد التليفزيون وبرامج الدش والفيديو في كل بيت، وتدخل السينما وتطلب من زوجها غراميات متواصلة، وحتى ينجح الزواج لابد أن يكون الزوج بهلوانًا والزوجة بهلوانة، وكل منهما يجيد فن الشقلبة».