تسجيل دخول Email: كلمة السر: » تسجيل مستخدم جديد نكت مصرية النكت مأخوذة من آخر الأسماء ماميا NILYA Mخاشةةثي شغةشى شمضثيقش س=ي==== غؤتي عبداللع اصلاح دلورصاف خناتة مانيسا فينيسا تغريدة HAZAL آنف فتحى اناريس ليليان NIZAR بشفهةa لاهىف نور الدجى خاليل سخعشي مهينار تليه براءة AYHEM اسماء احمد محمد صالح رانيا احمد محمد صالح درناتين المزيد هل تود طباعته على ورقة مصممة؟ بيجاد Byjad معنى الاسم بيجاد: رشح الاسم ثلاثة و خمسون زوار لموقعنا أبدأ بكتابة عبارة البحث ونحن سنظهر لك الاسماء المطابقة لبحثك. صورة ابنك هنا تريد اضافة صورة الغالي أو الغالية؟ اضغط هنا أعطنا تفسيرك لهذا الاسم أو اي معلومة غير مكتوبة.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
كي تحلى رانى نقوللولك باى راني حلية اهدر واش هو لخبر امير عطا نيميرو تاو لهاجر واسفة لانى تاءخرت لخطر مكانش الانترنت وهذوين جات حسناء كشما خدمت اختك ايمان راهي تقول شوية ومنعرف نشله جيبو بك لبغ10.
[3] حكم ستر العورة في الصلاة إنّ حكم ستر العورة في الصلاة من الأمور التي لم يختلف فيها أهل العلم من الاختصاص بالأحكام الشرعيّة، وذلك على الرّغم من الخلاف الحاصل حول وجوب ستر العورة للمرء في حال كان يختلي بنفسه، وأمّا عن حكم ستر العورة في الصلاة فهو واجبٌ باتّفاق العلماء، فلا تجوز صلاة المرء عريانًا مع القدرة على اللباس.
بل المستيقظ في آخر الوقت إنما عليه أن يتوضأ، كما يتوضأ المستيقظ في الوقت، فلو أخرها لأنه يجد الماء عند الزوال ونحو ذلك لم يجز له ذلك [14]. حكم ستر العورة في الصلاة: وقد اختلف في وجوب ستر العورة إذا كان الرجل خاليا، ولم يختلف في أنه في الصلاة لا بد من اللباس، لا تجوز الصلاة عريانًا مع قدرته على اللباس باتفاق العلماء [15]. بل عليه أن يصلى في ثوب واحد، ولابد من ذلك إن كان ضيقًا اتزر به، وإن كان واسعًا التحف به، كما أنه لو صلى وحده في بيت كان عليه تغطية ذلك باتفاق العلماء [16]. حكم الجلباب في الصلاة للمرأة: وبالجملة: قد ثبت بالنص والإجماع أنه ليس عليها في الصلاة أن تلبس الجلباب الذي يسترها إذا كانت في بيتها، وإنما ذلك إذا خرجت. وحينئذ فتصلي في بيتها وإن رئي وجهها ويداها وقدماها، كما كن يمشين أولا قبل الأمر بإدناء الجلابيب عليهن، فليست العورة في الصلاة مرتبطة بعورة النظر، لا طردًا، ولا عكسا [17]. حكم إبداء الوجه والكفين في الصلاة: وعكس ذلك: الوجه واليدان والقدمان، ليس لها أن تبدي ذلك للأجانب على أصح القولين، بخلاف ما كان قبل النسخ، بل لا تبدي إلا الثياب. وأما ستر ذلك في الصلاة فلا يجب باتفاق المسلمين، بل يجوز لها إبداؤهما في الصلاة عند جمهور العلماء، كأبي حنيفة والشافعي وغيرهما، وهو إحدى الروايتين عن أحمد [18].
وعورتها عند الشافعية جميع بدنها، ويُستثنى من ذلك الوجه والكفان فقط، ظاهرهما وباطنهما. وعورتها عند الحنابلة جميع بدنها، ويستثنى فقط الوجه وما عداه منها فهو عورة، وعورتها عند المالكية قسمان، مُغلَّظة ومخفَّفة، ولكل منهما حكمه، فالمغلظة جميع بدنها ما عدا الأطراف والصدر وما حاذاه من الظهر، والمخفَّفة لها هي الصدر وما حاذاه من الظهر والذراعين والعنق والصدر، ومن الركبة إلى آخر القدم، (هذا التحديد يقارب التحديد بأن المغلظة هي ما بين السرَّة والركْبة، والمخفَّفة ما عدا ذلك، كعورة الرجل) أما الوجه والكفان ظهرًا وبطنًا فهما ليسا من العورة مطلقًا. فإن انكشف شيء من العورة المغلَّظة بَطُلَت الصلاة إن كان قادرًا ذاكرًا وإعادتها وجوبًا، أمَّا إن انكشف شيء من العورة المخففة فلا تبطل الصلاة وإن كان كشفها حرامًا أو مكروهًا في الصلاة ويَحْرُم النظر إليها، ولكن يُستحب لها أن تُعيد الصلاة بعد ستر العورة إذا كان الوقت باقيًا. والساتر للعورة لا بُدَّ أن يكون كثيفًا لا يصف لون البشرة التي تحته، ولا يضر إن كان مُحدِّدًا لها لاصقًا بها عند الجمهور، وتبطل باللاصق عند المالكية وتُعاد الصلاة في الوقت. هذا، وستر العورة لا بُدَّ من دوامه إلى آخر الصلاة، فلو انكشف شيء منها قبل إتمام الصلاة وكان بقصد بطلت الصلاة، أما إن كان بغير قصد فلا تبطل إن كان يسيرًا وسترها في الحال بدون عمل كثير عند بعض الأئمة "الفقه على المذاهب الأربعة ـ نشر وزارة الأوقاف المصرية".
[8] حد العورة في الصلاة إنّ الخوض في تفاصيل الحكم الشرعيّ فيما يخصّ ستر العورة أثناء صلاة المرء يدفع إلى الخوض في الحديث عن حدود العورة التي أباحتها الشريعة الإسلاميّة في الصلاة، وفيما سيأتي سيتمّ توضيح حدود العورة في الصلاة لكلٍّ من الرّجل والمرأة. حد عورة الرجل في الصلاة إنّ عورة الرجل كما هو معروفٌ تكون ما بين سرّته وركبته، وهو ما اتّفقت عليه المذاهب الأربعة، وذلك استنادًا لما جاء في الأثر ممّا صحّ من الحديث عن المسور بن مخزمة قال: "أَقْبَلْتُ بحَجَرٍ أحْمِلُهُ ثَقِيلٍ وعَلَيَّ إزَارٌ خَفِيفٌ، قالَ: فَانْحَلَّ إزَارِي ومَعِيَ الحَجَرُ لَمْ أسْتَطِعْ أنْ أضَعَهُ حتَّى بَلَغْتُ به إلى مَوْضِعِهِ. فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: ارْجِعْ إلى ثَوْبِكَ فَخُذْهُ، ولَا تَمْشُوا عُرَاةً"، [9] وهو ما يدلّ على وجوب ستر ما بين الركبة والسرة، ولا تعدّ السرّة والركبة من العورة على مذهب جمهور أهل العلم، كما اختلف أهل العلم حول ستر العاتقين للمرء في صلاته، فمنهم من ذهب إلى اشتراط ذلك استنادًأ لقول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: "لَا يُصَلِّي أحَدُكُمْ في الثَّوْبِ الوَاحِدِ ليسَ علَى عَاتِقَيْهِ شيءٌ"، [10] ومنهم من ذهب في هذا الوجه إلى الاستحباب دونما اشتراط، والله ورسوله أعلم.
والقول الثاني: أنَّ سَتْرَ العاتقين سُنَّة؛ وليس بواجب؛ لا فرق بين الفرضِ والنَّفلِ ؛ لحديث: (إنْ كان ضيِّقاً فاتَّزِرْ به) ، وهذا القول هو الرَّاجح ، وهو مذهب الجمهور. وكونه لا بُدَّ أن يكون على العاتقين شيء من الثَّوب ليس من أجل أن العاتقين عورة ، بل من أجل تمام اللباس وشدِّ الإزار ؛ لأنه إذا لم تشدَّه على عاتقيك ربما ينسلخُ ويسقطُ ، فيكون ستر العاتقين هنا مراداً لغيره لا مراداً لذاته " انتهى من "الشرح الممتع" (2/168). وينظر: "المغني" (1/338)، و "المجموع" (3/180). والحاصل: أنه لا يجب على الرجل ستر كتفه ولا عاتقه في الصلاة ، ولكن يستحب ذلك تزينا وتجملا وتعظيما للصلاة وللوقوف بين يدي ربه جل وعلا ، فإن صلى عاري الكتفين أو العاتقين صحت صلاته. والله أعلم.