خلعا ملابسهما و بقيا بملابس البحر ، هو يرتدي مايوه رجالي طويل قبل الركبة بقليل ، و هي بادي بحمالتين عريضتين ضيق ، و شورت استرتش فوق الركبة ، نزلا سوياً للبحر يُمسكان أيديهما ، و يداعبهما موج البحر في رقة ، دخلا إلى جزيرة قريبة من الشاطيء و جلسا على إحدى الصخور و أقدامهما متدلية في الماء احتضنها الي صدره و قبل رأسها ، دفء الحب انتزعهما عمن حولهما ، فرفعت رأسها لتلتقي شفتيهما بعشق ، قبلة حب طويلة آفاقهما تهليل من حولهما من شباب و فتيات ، فانتبها ضاحكين في خجل ، فيما رفع هو يده محيياً لهم. كان وليد قد وصل إلى حد الجنون ، فالنهار قد شارف على الرحيل ولا يستطيع ان يصل إلى زوجته ، كلما اتصل بها لا تجيبه ، الشك يقتله بالفعل و الأفكار لا تتوقف (لابد انها الان بين أحضانه ، يمارسان الحب في شوق ، ماذا افعل؟). اجمل كلام رومنسي قصير : 7ikam. خرجا من البحر يضحكان في حرية و الحب في أعلى مؤشراته ، أخذا ملابسهما و ذهبا إلى الفندق ، ما ان دخلا غرفتيهما حتى احتضنا بعضهما ، لم يشعرا سوى و هما يداعبان جسديهما ، تعريا ، و ارقدها فوق السرير ، و فرج بين قدميها و اعتلاها ، زبه يعرف طريقه إلى كسها دون دليل ، فالعشق هو الدليل ، صرخت بحرية "بحبااااك" ، بدأ يتحرك فوقها يعصر بزيها بصدره ، و زبه يخترق كسها بقوة فتقبض عضلات كسها عليه ، فتزداد حركته ، رائحة ماء البحر على جسديهما اختفت عندما انتشر عبير الحب في كل مكان ، شهقت "أج... اجمل احساس" ، كانت تتلوى تحته ، الحب ، العشق ، الشهوة ، و الشوق ، معاني لم تستطع ان تصف لقائهما.
كان بدر ينتظرها في محطة الاتوبيس ، أما وليد فكان يجلس في بيته يكاد الشك يقتله ، اتصل بها كانت قد ركبت إلى جوار بدر فأشارت له بالصمت "ايوة يا وليد" ، "ايه يا قلبي ؟وصلتي فين؟" ، "ركبت الاتوبيس و أتحرك اهو و لما أوصل هكلمك" ، "ماشي يا حبيبتي توصلي بالسلامة" ، تُغلق معه و تُمسك يد حبيبها "زنان بشكل مش طبيعي" ، يقبل يدها "انا عارف ان الشك هايموته ، بس عنده حق بردو ، مفيش راجل يوافق مراته تسافر و تسيبه" ، تضحك و تضم يده بين يديها "انت اللي جوزي يا بدر مش هو" ، يمد يده خلفها و يضمها إليه. وصلا سوياً إلى الفندق ، وضع حقائبهما "يلا ننزل نفطر و نقعد شوية عالبحر" ، كانت قد بدلت ملابسها و ارتدت تي شيرت و شورت ، و كذلك كان بدر ، و اثناء إفطارهما يرن هاتفها ، فتنظر بتملل "يووووه ، وليد" ، يشير برأسه "طب ردي" ، ترد "ها يا وليد ، انا وصلت ، و ينفطر و هانروح الموقع ، لسه مفيش حاجة عشان أديلك تقرير عنها" ، "تقرير ؟ كدا بردو؟ هو انا خنقك للدرجة دي؟" ، "لا مش قصدي ، بس بصراحة مش فاضية دلوقتي" ، "طيب يا حبيبتي ،سلام". بعد الإفطار قاما سوياً يتمشيان على الشاطيء ، كانت تتأبط يديه بل تضمها إلى صدرها في سعادة كبيرة "يااااه يا حبيبي ، أخيراً هنقضي كام يوم مع بعض من غير ما اسيبك؟" ، يضحك مداعباً "بس ياريت متزهقيش مني" ، تضربه بقبضة يدها الحرة على ذراعه "تصدق انت رخم؟" ، يضحك بحرية "انا رخم؟" ، ثم يفك يده منها و يلتف ليقف أمامها و يحتضنها بقوة و يرفعها في الهواء و يدور بها في سعادة فتصرخ "بحبك يا مجنوووون".
نعم!! لقد نفذت تلك المرأة الشريرة وعيدها وسحرت تلك الفتاة الجميلة ودمرتها وقتلتها وان لم تمت بعد.
بعد ذهابه يسود الصمت لحظات ، تقطعه نيرمين ضاحكةً "مالكم ؟ مضايقين ليه؟ دا احسن خبر في حياتي" ، بلال يؤثر الصمت ، تنظر لها سارة "ليه كدا يا نيرمين؟" ، "هو أيه إللي ليه؟ ليه طلقني؟ طب ليه مسألتيش ، ليه انا استحملته كل دا؟" ، "مش عارفة يا نيرمين ، بس هو بيحبك ، كان باين عليه اوي" ، "يعني يرضيكي يشك فيا؟".
اشت هذه الفتاة الرائعة بين أهلها كفراشة صغيرة حالمة, تنقلُ أينما ذهبت عبير الأزهار معها... والضحكة لا تغادر مبسمها خفيفة بظلها.... ثقيلة بحضورها لكن.... أين أصبحت تلك الفتاة اليوم؟؟؟ أصبحت للأسف صديقة الكرسي المتحرك!!!!! نعم, كرسي متحرك من دون أن تقوى على فعل شيء مطلقا.. كلام للعشاق يهز القلوب للزواج. و لكن لماذا؟؟ما الذي حدث لها؟ تعالوا لتسمعوا قصتها, ووالله انها لقصة حقيقية دون أدنى تدليس., فهي فتاة بلغت الثانية عشر من عمرها حين بدأ الطلب عليها للزواج ينهمر من شباب المدينة لِما حباها الله به من جمال يسلب القلوب ويفتن رجال الحي, لكن الرفض كان دائما هو جواب أهلها من دون نقاش.... و استمر الأمر هكذا, وكانت تتوافد يوميا عائلة أو عائلتان يطلبانها لابنهما, لكن دون فائدة والرفض القاطع موجود دوما. حتى أصبحت الفتاة في الرابعة عشر من العمر, إنها بالصف الثاني الاعدادي. و ذات يوم جاءت سيدة مع ابنتها تطلب يد الفتاة للزواج من ابنها إلا أن والدتها رفضت كالعادة بحجة صغر سنها وانشغالها بالدراسة. و عادت السيدة مرة أخرى بعد مدة من الزمن في العطلة الصيفية وكررت الطلب و تم الرفض ايضا, مما جعل أم الشاب تهدد والدة الفتاة بصريح العبارة وتقول لها: ان لم تزوجيها من ولدي فلن تزوجيها لأحد بعده أبدا.
سكس حيوانات - سكس حيوانات 2020 - سكس خليجى - سكس خيانة زوجيه - سكس دياثة سكس روسي - سكس رومانسي - سكس ساخن - سكس سحاق - سكس سعودي كان بلال مع خطيبته ، يشتريان بعض الأشياء و يجهزان بيت الزوجية ، تكلما في كل شيء ، أخبرته عن خطيبها الاول والذي استمرت خطبتهما اربع سنوات ، لكنه لم يكن جاداً فقرر والدها فسخ الخطوبة برغم إلحاح خطيبها على البقاء معها.