الشاهد الصامت لا يكذب الشاهد الصامت لا يقاوم هو من يهمس بالحقيقة المحضة هو الشاهد المهم كل دليل في مسرح الجريمة يتركه الجاني شاهد صامت الجثة ووضعيتها, شاهد صامت أداة الجريمة, شاهد صامت كل دليل مهما كان ضئيلاً, هو شاهد صامت ومهمتي هي أن أستجوب كل شاهد من هؤلاء الشهود الصامتين, لكي أعرف من هو الجاني ا لمجهول فلكل جانٍ عادات محددة حتى في ارتكاب الجريمة تجعله يختار أشياء ترتبط في شخصيته, أو في دوافعه هذه الأدلة هي من ستقوم بالشهادة. هم من سيجيب عن أسئلتي الشهيرة, لماذا وكيف ومتى ومن؟ فلكل دليل, هو أيضاً شاهد له قصة يرويها, وأنا مُدَربٌ على سماع قصص هؤلاء الشهود!
تم إكتشاف مانع الإعلانات
قريبا "رحلة الحياة قصيره ولابُدَّ من رفيق يؤنس وحشتنا بهذه الرحلة… والكتاب خير رفيق. إليكم 50 كلمة.. 50 فكرة.. ووراء كل حرف من الأبجدية حكاية. " هذا الكتاب حاليا بالمكتبات وغير متوافر للتحميل بصيغة pdf يصدر عن دار عصير الكتب تحميل الكتاب
حتى رأى أحدهم الحمامة والسلحفاة وقال: حمامتان تطيران مع السلحفاة على ظهورهما رائعة حقًا! السلحفاة لا تستطيع أن تتحكم في نفسها وتقول: بارك الله عينيك في أشيائك هربت العصا من فمها، وبعد كسر أحد ضلوعها، سقطت وبكت: كان ذلك نتيجة الكثير من المحادثات وعدم الوفاء بالوعود وتعتبر هذه من أفضل قصص قصيرة خيالية وهادفة. اقرأ من هنا عن تفاصيل: قصص اطفال قبل النوم عمر سنتين مكتوبة 2- غاندي وفردة الحذاء يقال إن المهاتما غاندي يلحق بسرعة بالقطار المتحرك بالفعل. ولكن عندما صعد إلى القطار سقط أحد حذائه، فنزع الحذاء الثاني ورماه بالقرب من الحذاء الأول. قصص قصيرة هادفة للطلاب - موسوعة. فاجأه صديقه وسأله: "لماذا ترتدي زوجًا آخر من الأحذية؟" قال غاندي: "آمل أن يجد الفقير الذي يجد حذاء زوجين من الأحذية ليستخدمها، فإذا وجد حذاءً واحداً فلن يستفيد منه، ولن أستفيد منه! 3- الحسود والبخيل ووقف البائسون المحسودون أمام الملك فقال لهم: اسألوا ماذا تريدون فسوف أعطي للثاني ضعف الأول. لم يرغب أي منهما في أن يأخذ أحدهم من المال أكثر منه فتشاجروا لفترة طويلة. حتى سأل كل منهم الآخر أولاً فقال الملك: إذا لم تتبع أوامري فسوف تقطع رأسك. فقال الرجل الغيور للملك: يا مولاي أقلع إحدى عيني!
جاء اليوم الموعود، فاجتمعت الفتيات في باحة القصر وبدا الجميع في أفضل حالاتهم، وقف الأمير في استقبالهم ودعاهم. قام الأمير وحياهم وسألهم وقال لهم إنه سيقيم لعبة، وستفوز الملكة بالعرش في قلبه وسيعطي الجميع قدرًا لزراعة البذور، ويطلب من كل منهم أن يكون على طبيعته. فقال لنم اعتن بهذه البذرة حتى تعود إلى هنا بعد شهر من اليوم، زرعت الفتيات أواني الزهور وتركن هذه المنافسة الغريبة. إحدى هؤلاء الفتيات هي ماريا، وهي فتاة جميلة، ماريا تسقي البذور باستمرار وتعتني بها بجد، لكنها لم تلاحظ نموها طوال الشهر. ثم قررت عدم الذهاب إلى القصر غدًا لأن زهرتها لم تكبر، لكن عمة ديانا أقنعتها بالذهاب، خاصةً أنها فعلت كل ما في وسعها لرعاية البذرة. أخذت ماريا البركة الفارغة إلى القصر، وعندما رأت الفتيات يمسكن بأيديهن نباتات بأشكال وألوان مختلفة، كانت خجولة. أرادت ماريا العودة إلى المنزل وهي تبكي، لكن الوزير المتجول في الساحة طلب منها أن تنضم إليه على المنصة لمقابلة الأمير. استقبلها الأمير وقال: لقد أمرت الوزير بإعطاء كل واحد منكم قدرًا من البذور الفاسدة وانظر ماذا ستفعل. فجميع الفتيات قاموا بتبديل البذرة إلا ماريا كانت أمينة جدا ولم تفعل مثلهن فقام الأمير بإعلان فوز ماريا وطلب يدها للزواج وسط جميع الفتيات وتعتبر هذه أحد قصص قصيرة خيالية وهادفة أيضاً.
أخبر الملك المزارع أمام الرعية جميعهم أنه قدر ما سوف تسير من الأرض سوف يكون ملِكاً خالصاً لك تفعل به ما تريد، فتهللت أسارير المزارع ووافق على الفور وأخبره الملك أن يبدأ رحلته في الصباح الباكر. منذ شروق الشمس في اليوم التالي كان المزارع قد بدأ رحلته وسار مسرعاً في طريقه واضعاً هدفاً أمام عينيه وهو بلوغ أكبر مسافة يقدر عليها وكلما سار وقال كفى يعود في السير مرة أخرى وهكذا أيام وأيام حتى انتهى كل ما يملكه من ماء وطعام ومال ولم يتبقى معه شيئاً، حتى تاه في الصحراء ولم يجد سبيلاً للعودة. علم أهل بلدته بما حدث له فقاموا بإرسال العون لإغاثته ومن ثم عاد ووقف أمام الملك ليخبره بمدى المعاناة التي مر بها وندمه على عدم قناعته بما كان لديه وعدم شعوره بالسعادة بذلك لانشغاله بما في يد الغير، فأعطاه الملك قدر من النقود وجزء من الأرض ليبدأ عمله من جديد وصار حديث قومه ودرساً للجميع أن القناعة كنز لا يفنى. قصة قصيرة خيالية معاذ وشجرة التفاح كان دائماً ما يلعب معاذ تحت ظل شجرة تفاح قريبة من منزله وعندما كان يشعر بالجوع يقوم بقطف ثمرة من تفاحها ذو المذاق المعسول، وقد كانت الشجرة تسعد بلعبه وضحكاته وتنتظر قدومه كل وقت ظهيرة.