يُتيح نظام بلاك بورد جامعة الملك فيصل عن بعد فرصة متابعة جميع المحاضرات والأنشطة الجامعية؛ وذلك دون الحاجة للذهاب إلى الجامعة، حيث يتطلب هذا النظام التعليمي الدخول إلى برنامج البلاك بورد، ويساعد عضو الهيئة التدريسية التفاعل مع الطلاب في ظل بيئة تعليمية آمنة عبر الإنترنت، وفي هذا المقال سنتحدث بشيء من التفصيل عن البلاك بورد في جامعة الملك فيصل. طريقة التسجيل في جامعة الملك فيصل قبل الحديث عن نظام البلاك ورد في جامعة الملك فيصل؛ سنتطرق إلى طريقة التسجيل المتبعة في الجامعة، والتي تتمثل باتباع الخطوات الآتية: الدخول إلى موقع جامعة الملك فيصل " من هنا ". اختيار تبويب العمادات الموجود في الجزء العلوي من واجهة الموقع. اختيار التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد. الضغط على خدمات طلاب الانتساب، وبعد ذلك يتم اختيار تسجيل المقررات. اختيار الدخول على نظام البانر، والنقر على الدخول للمنطقة الآمنة. كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور في الخانات المخصصة لذلك، ثم الضغط على تسجيل الدخول. الضغط على تبويب الطالب، واختيار التسجيل. إتمام عملية التسجيل من خلال اتباع الإرشادات التي ستظهر على الشاشة.
إذا لم يحضر الطالب المحاضرة المسجلة خلال الأسبوع يُسجل غائبًا. المحاضرات المباشرة يجب تحميل برنامج الجافا (Java) لحضور المحاضرات المباشرة في جامعة الملك فيصل؛ وذلك عبر الرابط التالي " من هنا "، كما يجب مراعاة النصائح التالية: تُعدُّ المحاضرة المباشرة لقاءً مباشرًا مع المعلم، حيث يُتيح فرصة لقاء المعلم مع طلابه بشكل مباشر عبر شبكة الإنترنت؛ وذلك لعرض المحتوى التعليمي بأشكاله المتعددة؛ سءواء بالصوت، أو الصورة، أو تلقي أسئلة الطلبة والإجابة عنها. يجب أنْ يحضر اتلطالب المحاضرة المباشرة، فعدم الحضور يُحتسب غيابًا. توفر هذه المحاضرات فرصة المشاركة والتفاعل المباشر بين المعلم والطلاب. المحتوى الإلكتروني يرافق كلّ محاضرة مسجلة عرضًا لتلك المحاضرة من خلال شرائح العرض. يتواجد على الموقع محتوى إلكتروني إثرائي؛ حيث يساعد الطالب الاطلاع على المادة، والدراسة منها. الحضور والغياب يُعتبر الطالب حاضرًا إلى الغرفة الصفية إذا حضر المحاضرات المسجلة، وشاهدها بكاملها، أو نزلها على جهازه الشخصي، ثمَّ شاهدها. تتولى الأنظمة برصد حضور وغياب الطلاب في المحاضرات المسجلة والمباشرة. يتم رصد الحضور والغياب كلّ أسبوع.
ترجمة من العربية إلى الصينية تابع كورونا - YouTube
ومن هنا يُمكن القول إنّ ترجمة الأدب العربي في الصّين جاءت أو انطلقت عن طريق عُلماء مُسلمين مثل"ما ده شين" ، لكنّ تأثيراتها كانت محدودة ومُقتصَرة على الأقلّيات القوميّة التي تُدين بالإسلام. أمّا الشعب الصيني عموماً، فلم يعرف الأدب العربي حتّى ظهور ترجمة كِتاب "ألف ليلة وليلة". صدرت الطبعة الأولى من "ألف ليلة وليلة" بالصينيّة في العام 1900، إذ تَرجَم "تشو قوي تشنغ" (Zhou Gui Sheng (1873 – 1963 مقتطفات منه من الإنكليزيّة إلى الصينيّة، ونَشَرها على نحوٍ متسلسل في إحدى الصُّحف. وقد ظهرت على إثر ذلك ترجمات جزئيّة عدّة من الكِتاب في صحف ومجلّات أدبيّة تقدِّم للشعب الصيني أشهر حكايات "ألف ليلة وليلة" مثل حكاية "علي بابا والأربعون لصّاً"، و"رحلات السندباد السبع"، وتمّ نشْر هاتَين الحكايتَين وسواهما من قِبل المُترجمَين "تشو قوي تشنغ" و"شي روه" Xi Ruo. لقيَت حكايات "ألف ليلة وليلة" إقبالاً كبيراً من القرّاء الصينيّين حتّى أصبح الكِتاب مُرادِفاً للأدب العربي في الصّين لفترة من الفترات، على الرّغم من أنّ الترجمة تمّت من اللّغة الإنكليزيّة أو اليابانيّة وليس من العربيّة. الإقبال على ترجمة القرآن الكريم شهد المجتمع الصيني غزوات ومقاومات وثورات وإخفاقات عدّة في النصف الأوّل من القرن العشرين، واعتبَر المثقّفون الصينيّون حينذاك المَعارف الأجنبيّة نافذةً تسمح لهم بأن يطلّوا منها على العالَم الخارجي ووسيلةً لتنوير الشعب.
ومع ذلك، كان كلّ ما يُترجَم من الأدب العربي في هذه الفترة ينطلقُ من لغة أخرى غير اللّغة العربيّة، ما عدا كِتاب "ألف ليلة وليلة" الذي ترجمه العالِم المُسلم ناشيون [纳训/Na Xun] (1911 – 1989) مباشرة من اللّغة العربيّة، وتمّ نشر الكِتاب في خمسة مجلّدات في العام 1941. وصلت مَسيرة ترجمة الأدب العربي في الصّين إلى ذروتها الأولى في السنوات الخمس عشرة الأولى بعد تأسيس جمهوريّة الصّين الشعبيّة في العام 1949، إذ اندمجت قضيّة ترجمة الأدب الأجنبي في إطار توطيد السلطة الاشتراكيّة الجديدة وتوسيع حركة الاستقلال المُناهِضة للإمبراطوريّة والاستعمار في العالَم. وأدّى ذلك إلى تفوّق الإيديولوجيّة السياسيّة على الجماليّة الفنيّة في عمليّة اختيار الأعمال، وأصبحت ترجمة الأدب الأجنبي حركة سياسيّة مخطَّطة من قبل الحكومة في سياق الحرب الباردة. صدر في هذه الفترة أكثر من عشرين ديواناً ومجموعة قصص للجزائر وليبيا ومصر وسوريا والعراق والأردن وغيرها من الأقطار العربيّة، وكان معظم الأعمال قد تُرجم من اللّغة الروسيّة وتمحوَر حول موضوع ثورة الاستقلال أو النضال من أجل العدالة. والجدير بالذكر أنّ تعليم اللّغة العربيّة في الصّين خطا خطوة مهمّة ودخل في صفوف الجامعات الصينيّة في العام 1946، وكانت الأعمال المُترجَمة مباشرة من العربيّة في هذه الفترة القصيرة جميلة وبديعة وإن كانت نادرة الوجود، ومن أبرزها كِتاب "كليلة ودمنة" الذي ترجمه لين شينغ خوا[林兴华/Lin Xing Hua].
2002年, 儿童权利委员会对于提请委员会注意的一些报告中所 载 的指控仍然非常担忧, 这些指控涉及到儿童不受酷刑或其他残忍、不人道或有辱人格的待遇或处罚的权利遭到侵犯的事件, 而且人权维护者和政治对手的子女尤其是这类侵犯行为的受害者。 وفي عام 2002، بيَّنت لجنة حقوق الطفل أنها تظل قلقة شديد القلق للادعاءات المتعلقة بانتهاكات حق الطفل في عدم التعرض للتعذيب أو لغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة التي استرعى عدد من التقارير نظر اللجنة إليها خاصة فيما يتصل بأطفال المدافعين عن حقوق الإنسان والمعارضين السياسيين(85). 委员会在第 # 段(c)中建议开发计划署在诸如"开发计划署 # 年"的项目中排出各项活动的优先次序, 并制订可衡量的指标和里程 标, 以供系统监测进展情况。 وأوصى المجلس في الفقرة # (ج) البرنامج الإنمائي بالقيام في المشاريع من قبيل مبادرة البرنامج الإنمائي # بترتيب الأولويات وبوضع مؤشرات قابلة للقياس ومعالم لإتاحة الاضطلاع برصد منتظم للتقدم المحرز 发达国家也经常出于各种 目 的对消费提供现金补贴, 其中很重要的一个目的就是打击逃税。 كثيراً ما يستخدم نظام الإعانات النقدية للاستهلاك في الدول المتقدمة أيضاً لمجموعة متنوعة من الأغراض، وعلى رأسها مكافحة التهرب الضريبي. ProjectSyndicate 与此同时, 我们愿在此正式指出, 我们的理解是, 文件61/254所 载 的2008-2009两年期的方案预算概要将得到充分的遵守, 并将成为今后审议的基础。 وفي نفس الوقت، نود أن نسجل هنا أننا نفهم أن مخطط الميزانية البرنامجية لفترة السنتين 2008-2009 الوارد في الوثيقة 61/254 سيُحترم بالكامل وينبغي أن يكون هو الأساس للمشاورات المقبلة.
الترجمة هي من أهم وسائل التواصل بين الشعوب، ولعبت عبر التاريخ دورا مهما في نقل المعارف والعلوم، ونحن في هذا العصر الذي تطورت فيه العلاقات العربية الصينية بشكل كبير، بحكم الواقع الاقتصادي، نجد هناك فجوة كبيرة في مجال الترجمة الصينية العربية.
أفق – ما تاو (بسيمة)* يعود تاريخ ترجمة الأدب العربيّ في الصّين إلى أكثر من ثلاثمائة سنة، حيث كانت البداية مع ترجمة القرآن الكريم في فترة ما بين نهاية حُكم أسرة مينغ وبداية حُكم أسرة تشينغ الملكيّتَيْن. وتجلّت أولى مظاهر ترجمة القرآن الكريم في اقتباسات الفقهاء المُسلمين لآياتٍ قرآنيّة في تفسيراتهم وملاحظاتهم. شهدت نهاية القرن التاسع عشر أوَّل محاولة لترجمة القرآن بشكلٍ كامل بمُبادرة من الفقيه الصينيّ "ما ده شين" (Ma De Xin (1794 – 1874، غير أنّ محاولته لم تحظَ بالنجاح التامّ، وتوقّفت بعد قتله من قبل حكومة تشينغ، بحيث لم يتبّق من ترجمته إلّا خمسة مجلّدات من أصل عشرين مجلّداً، وذلك يمثّل مجرّد سُدسِ القرآن الكريم. كان "ما ده شين" أيضاً أوّل مَن تَرجَم القصيدة العربيّة إلى الصينيّة، فعاد إلى الصّين من البلاد العربيّة في العام 1868 حاملاً معه قصيدة "البردة" لمحمّد بن سعيد البوصيري وقام بترْجمتها من اللّغة العربيّة إلى اللّغة الصينيّة من أجل تعميق فَهْم الناس لدين الإسلام. تمّت طباعة القصيدة ونشْرها باللّغتَين العربيّة والصينيّة في العام 1890 في مدينة " تشن دو" مُضافاً إليها بعض التهذيب والتفسير من تلميذه "ما آن لي" (Ma An Li (1820 – 1899.