وكذلك لا تعرف كم عميل مستقبلي كان من المفترض أن يكون معك ولكنه لم يأتي بناء أيضا علي الfeedback السئ الذي سمعه من عميل لك نال خدمه سيئة وكفاءه رديئة للمنتج. وهذا ينطبق بشكل أساسي علي تسويق السيارات والزيوت. فإختيار زيوت السيارات وتغييرها بناء علي كلام الميكانيكيين والفنيين كما يقولون زيت 5000كم او زيت 10000كم هذا خاطئ واستخدامه قد يضر سيارتك وهذا الاحتمال الاكبر او قد لا يضر لأنه بالفعل المناسب بالصدفة لسيارتك وهذا الاحتمال الأضعف. لذا فتحديد مدة تغيير زيت السيارة امر معقد نوعا ما مقارنه بخطورته لأنه يحافظ علي قلب السيارة وهو المحرك، ولكن ان كان هلاك المحرك لك امرا هيناََ فلاشك أن تغيير زيت السيارة ابسط ما يكون بالنسبة لك ويمكن ان تذهب لشراء زيت 10000كم افضل من 5000 وان وجدت زيت ال 15000كم يكون افضل..... الخ. ينصح بتغيير فلتر المحرك أثناء كل عملية تغيير لزيت السيارة، لماذا ؟ من جانب، لكي لا يمتزج الزيت الجديد بالقديم فيتسخ، ومن جانب آخر لأن الفلتر يفقد فعاليته مع مرور الوقت. وأيضا مع مرور الوقت، يمكن أن تنسد الفلاتر التقليدية ولا تقوم بوظيفتها بشكل جيد وبالتالي تعرض المحرك للهلاك. ومن هنا جاءت الحاجة ل تغيير الزيت واستبدال الفلتر معه.
أو مثلا ان كنت تسافر كثيرا بسيارتك يوميا وتقطع مسافات كبيره مثل عربات النقل علي الطرق الإقليمية فيكون العنصر المحدد لك هو عدد الكيلومترات المقطوعة لأنك بهذه الطريقة ستقطع 10000كم قبل مرور 6 أشهر. ويضاف عنصر ثالث الي العنصران الاوليان في تغيير زيت السيارة وهو طبيعة استخدام السيارة وظروف التشغيل:- حيث توضح الشركة تعليماتها في إسخدام زيت السيارة بناء علي حالات الاستخدام العادي للسيارة، المقصود أن السيارة تسافر لمسافات طويله في طرق مستويه وغير مزدحمة وبسرعة تقريبا ثابتة لا تزيد عن 120كم/ساعه وفي طقس معتدل ليست درجه حرارة منخفضه جدا او مرتفعة جدا ( ودا كله مبيحصلش اكيد). ونظرا لأن كل تلك الظروف غير متوفرة فاستخدامنا للسيارة يعتبر استخدام شاق وتنصح الشركات بتغيير زيت السيارة بسرعه في نصف المدة الأصلية والمسموح بها وفقا للكتالوج. وصور الاستخدام الشاق وهو الشائع في معظم البلدان العربية:- - تشغيل متكرر للسيارة على البارد خلال اليوم، (بمعني انك تكون في مشوار وتيجي تبطل العربيه لمده ساعتين تلاته يكون محرك سيارتك فقد حرارته تماما وبعدها تشغلها تاني ودا بيحصل كتير). - قيادة السيارة في جو متطرف (درجات حراره عاليه جد مثلا 40 درجه ودا بيحصل كتير في الصيف او منخفضه جدا تحت الصفر وغالبا دا مش بيحصل).
يجب أن يكون المحرك زيته دافئاً عند بدء التشغيل وتأكد من تثبيت حوامل الأمان المنايدسبة لرفع السيارة عن مستوى الأرض، وقد لا تحتا في كثير من الأحيان إلى إزالة الإطارات. اجعل السيارة على وضعية الإيقاف مع ضرورة تشغيل فرامل اليد. إزالة الأغطية الديناميكية الهوائية التي تستخدم لتحسين الاقتصاد في استهلاك الوقود ويكمن خلفها سدادة تصريف زيت المحرك وفلتر الزيت. يجب وضع وعاء التصريف عند تصريف الزيت تحت سدادة التصريف قبل إزالة الفلتر. ضرورة ارتداء قفازات أثناء إزالة سدادة التصريف وأبعد يديك قدر الإمكان عن المسار المتوقع للزيت، وتأكد من أن السدادة القديمة لم تقع في وعاء زيت المحرك. افحص ونظف قابس تصريف الزيت. شد سدادة التصريف بشكل صحيح إذا كنت تستخدم طرف الصندوق. قم بإزالة فلتر الزيت بحذر، وامسك مرشحات الفلتر فوق وعاء لتصريفه جيداً. يكون الفلتر عبارة عن اسطوانة دائرية طولها يتراوح ما بين 10 إلى 15 سم وعرضها حوالي 7. 5 سم. قم بتثبيت الفلتر الجديد وتدويره في مكانه برفق. أضف الزيت الجديد عبر فتحة التعبئة وأعد تركيب غطاء الزيت لمنع تسريب لأي زيوت من الانتهاء من التعبئة. قم بتشغيل المحرك لمدة 30 ثانية لتحريك الزيت الجديد في المحرك ثم أطفئ سيارتك وتحقق من وجود أي تسريبات للزيت.
القيادة في جو مغبر أو في وجود عاصفة رمليه او ترابية. القيادة في الرمل أو الطين أو في الطرق الغير ممهدة. أحمال عالية أو قطر سيارات أخرى أو القيادة على طرق مائلة للأعلى. قيادة السيارة في الزحام. استخدام السيارة للمشاوير القصيرة بصورة متكررة (حوالي من 8 ل 16 كيلومتر مثلا). وتقريبا كل خصائص العمل الشاق للسيارة متوفرة في اغلب المجتمعات العربية فيجب الاهتمام بتلك النقطة والبعض لا يصدق أن السير لمسافات كبيره وبسرعات عالية تصل الي 120كم/ساعه يعتبر احمال عاديه بل خفيفة نوعا علي السيارة والسير بسرعات صغيره ولمسافات بسيطة يعتبر عمل شاق وتحميل علي السيارة. فكلما زادت سرعه السيارة كلما زاد معدل اصطدام الهواء بها ويساعد علي تبريد أجزاء السيارة بشكل جيد كما ان المحرك تكون درجه حرارته مرتفعه ويسمح ذلك بانسياب الزيت بشكل سريع لكل جزء من أجزاء المحرك. كما أن طبيعة تشغيل الموتور إن الاحتراق داخل السلندر ينتج عنه غازات العادم. وهذه الغازات بطبيعتها تحتوي علي ثاني أكسيد الكربون + بخار مية لأنها ناتج عملية احتراق. والطبيعي إن إحكام قفل السلندر مع الشنابر لا يكون بالشكل المثالي. بمعنى إن طبيعي جدا نلاحظ جزء من الغازات تلك يخرج من الشنابر ويدخل جوه البلوك.
أنت تعمل في مختبر المتفطرات. كنت على اتصال بشخص معروف أو يشتبه في إصابته بمرض الدرن. مقاومة الجسم للمرض منخفضة بسبب ضعف جهاز المناعة. تعتقد أنك قد تكون مصابًا بالفعل بمرض الدرن ولديك أعراض. مرض الدرن بين الأمس واليوم. كنت من بلد أو تعيش في بلد ينتشر فيه مرض الدرن. لقد حقنت مخدرات غير مشروعة. يشمل الآخرون المعرضون لخطر الإصابة بالدرن ما يلي: الأشخاص الذين يعانون من ضعف أو ضعف في جهاز المناعة ، مثل الأطفال والرضع الأشخاص المصابون بأمراض الكلى أو السكري أو غيره من الأمراض المزمنة (طويلة الأمد) الأشخاص الذين خضعوا لعمليات زرع الأعضاء الأشخاص الذين يتم علاجهم بالعلاج الكيميائي للسرطان أو أنواع أخرى من العلاجات لاضطرابات الجهاز المناعي معدلات الإصابة لمجموعات الأقليات في الولايات المتحدة أعلى من معدلات الإصابة للبيض. علاج مرض الدرن نسبة الشفاء من مرض الدرن: يمكن علاج الدرن ، حتى في الأشخاص المصابين بعدوى فيروس العوز المناعي البشري. تشمل الأدوية المستخدمة لعلاج عدوى الدرن وأمراضه أيزونيازيد (Hyzyd®) وريفامبين (Rifadin®) وإيثامبوتول (Myambutol®) وبيرازيناميد (Zinamide®) ومزيج من أيزونيازيد وريفابنتين. يجب أن تأخذ كل الأدوية التي أخبرك طبيبك بها ، وإلا فلن يتم قتل جميع البكتيريا.
الانعزال في غرفته بعيدا عن أفراد الأسرة، خاصة خلال الأسابيع الأولى من الإصابة. الحرص على ارتداء كمامة عند التعامل مع غيره، خاصة إذا كان يعاني من العطس أو الكحة. ضرورة أخد جرعة الدواء المخصصة له في الوقت المحدد، وللمدة اللازمة للشفاء. الاهتمام بإعطاء الأطفال جرعة التطعيم ضد الدرن بعد الولادة مباشرة. لابد من الاهتمام بهذه التعليمات مع ضرورة اتباع إرشادات الطبيب وعدم الإهمال فيها، لأن مضاعفات هذا المرض خطيرة، كما إنه سريع الانتشار ويمكن أن يصيب القلب أو الدماغ وغيرها من أعضاء الجسم بسهولة. طريقة تشخيص مرض الدرن وهناك العديد من الطرق يمكن من خلالها التعرف على مرض الدرن منها: عن طريق فحص الجلد: حيث يتم إعطاء الشخص حقنة تحت الجلد في الجزء الأسفل من الذراع، وهذه الحقنة تحتوي على مادة سائلة، وننتظر يومين لمتابعة التفاعلات التي تحدث نتيجة الحقن. عند ملاحظة تورمات واحمرار وظهور كتل متحجرة في هذه المنطقة، يتم قياس حجم هذه الكتل وإذا كانت تساوي 10 ملم أو أكبر، يدل ذلك على إصابة الشخص بالدرن. عن طريق اختبار الدم: هو عبارة عن تحليل للدم يسمى IGRAS، وهو يتعرف على نسبة تواجد البكتيريا وتفاعلها مع الجسم.
أما الدرن النشط فيكون مصحوباً بأعراض ظاهرة وواضحة، وتكون نسبة 60-65% ناتجة عن عدوى في الرئة، أو ما يسمى (الدرن الرئوي المفتوح)، وكما ذكر سابقا يمكن أن يصيب الدرن أي عضو من أعضاء الجسم مثل الدماغ، الغدد الليمفاوية والكبد وأعضاء أخرى منفصلة أو مجتمعة، وتختلف الأعراض بحسب مكان الإصابة. والأعراض المصاحبة للدرن النشط تتراوح ما بين الشديدة والخفيفة، وتختلف من شخص لآخر بحسب شدة المرض وموضع الإصابة، فعادة ما تكون له أعراض عامة مثل نقص في الوزن، قلة الشهية، التعرق الليلي والحمى، وغالبا ما تكون الإصابة في الجهاز التنفسي، فيصاحب الأعراض السابقة أعراض أخرى، مثل كحة وضيق في التنفس وبلغم، وربما يكون البلغم مصحوبا بالدم أحيانا، ولا يكون الدرن معدياً إلا في حالة الإصابة به في الجهاز التنفسي، أي في الرئتين أو القصبة الهوائية أو الحنجرة، أما إذا كانت الإصابة به في أعضاء أخرى من الجسم فهو غير معد.