انتهى. والله أعلم.
المتابعة بين الحجّ والعمرة، جاء في الحديث الشريف: (تابِعوا بينَ الحجِّ والعُمرةِ، فإنَّهُما ينفيانِ الفقرَ والذُّنوبَ، كما ينفي الكيرُ خبثَ الحديدِ). صيام شهر رمضان المبارك، قال عليه الصّلاة والسّلام: (من صام رمضانَ إيماناً واحتساباً، غُفِرَ له ما تقدَّمَ من ذنبِه). الإصرار على الصّغيرة إنّ التّهاون بفعل الصّغيرة، وتكرار فعلها، مع الإصرار عليها، والاستخفاف بسِتر الله -تعالى- للعبد، والمُجاهَرة بها بين النّاس، بل والفرح بها أحياناً، واستصغار شأنها، كلّ ذلك ينتقل بالمعصية من كونها صغيرةً إلى مصافِّ الكبائر بالقول الرّاجح عند العلماء، فالإصرار على المعصية وإنْ كانت صغيرةً ينقل صاحبها بسهولة إلى ارتكاب الكبائر. ما هي تعريف الكبائر ؟ - مقال. المصدر:
ما هي كبائر الذنوب وما هي الصغائر - الشيخ ابن عثيمين - YouTube
فقالت: "نفقت ماشيتي بسبب نقص المياه والمراعي، ولم تعد ماشيتي تقوَ على تحمل الجفاف القاسي. " وذكرت الأمم المتحدة، من خلال موقعها، أن ملايين الإثيوبيين في المنطقة الصومالية، فقدوا مصادر رزقهم، وأجبروا على الانتقال إلى أماكن أخرى لتلقي المساعدات الإنسانية من السكان المحليين أو المنظمات الإنسانية. الوضع مريع وأكد رئيس المنطقة الصومالية مصطفى محمد عمر،أن "هذا أسوأ جفاف نشهده منذ أربعين عامًا.. " مضيفًا أن "الوضع مريع.. سنواصل العمل الجاد للتخفيف من تأثير الجفاف على الناس ". وتابع عمر: "الاستجابة للاحتياجات المتزايدة تتطلب موارد ضخمة. كما أن وضع جميع موارد المنطقة في جهود الاستجابة للجفاف سيعرقل مبادرات التنمية المستمرة، واسعة النطاق، التي لها آثار طويلة الأجل وتحويلية لمجتمعاتنا". ونشر مكتب رئيس المنطقة الصومالية في إثيوبيا آخر مستجدات الجفاف في إثيوبيا، مؤكدًا أن حوالي مليون رأس من الماشية قد نفقت في 10 مناطق متأثرة بالجفاف في المنطقة الصومالية شرق إثيوبيا. وأكد التقرير أن الماشية في جميع أنحاء المنطقة في حالة سيئة، ومن المتوقع أن يموت عدد أكبر بكثير بسبب زيادة الأمراض خلال موسم الأمطار المقبل.
ت + ت - الحجم الطبيعي شردت سيول وأمطار غزيرة أكثر من 1200 من النازحين اليمنيين في أحد المخيمات في شرقي محافظة مأرب، حيث غمرت خيامهم، كما تسببت الرياح المصاحبة في اقتلاع الجزء الآخر من المخيم وترك الضحايا في العراء من دون مأوى أو مواد غذائية أو مياه. عراء وذكرت مصادر إغاثية أن أكثر من 1200 من الأطفال والنساء النازحين في مخيمي أبو جنب والرويك أصبحوا من دون مأوى بعد أن تسببت السيول والرياح المصاحبة لها في غمر واقتلاع الخيام التي يقطنون فيها، كما أصيب بعضهم جراء الرياح الشديدة التي ضربت المنطقة الصحراوية في شرقي محافظة مأرب، وقالت إن هذا العدد من النازحين باتوا ليلتهم الأولى في العراء، كما أن السيول جرفت المواد الإغاثية التي كانت بحوزتهم وتُركوا من دون غذاء أو مياه نظيفة للشرب. وناشد المتضررون الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين والمنظمات الإغاثية العاملة في المحافظة بسرعة التدخل لإغاثتهم بمأوى ومواد غذائية ومياه، خصوصاً وأن الأمطار الغزيرة والسيول الناتجة عنها لم تتوقف إلا قبل وقت قصير من منتصف ليل الاثنين الثلاثاء، وقالوا إنهم يواجهون أوضاعاً مزرية نتيجة حلول موسم الأمطار والتي عادة ما تلحق أضراراً بالغة في المخيمات التي أقيمت في مجاري السيول بعد أن ضاق مركز المحافظة بالأعداد الكبيرة من النازحين الذين يقدر عددهم بنحو مليوني شخص.
كل عام وتفاجأ ولاية الخرطوم بموسم الخريف وهطول الأمطار، مما يفرز تراكم مياه الأمطار في الطرقات والأحياء السكنية والشوارع الرئيسية والمهمة لعدم وجود التصريف الجيد أو عدم صيانة ما هو موجود على قلته من مجاري التصريف والتي أصبحت مكبات للنفايات والأتربة وسوء التخطيط والتنفيذ. موسم الأمطار غالباً ما يبدأ في منتصف مايو، المؤشرات تدل على أن ارتفاع درجة الحرارة والطقس والتغيرات المناخية قد تكن سبباً مباشراً في هطول الأمطار مبكرا بعد المسبب الأول "جل جلاله"، الآن نشهد ارتفاعاً في درجات حرارة الطقس وحرارة " الجيوب " قد تنذر بكوارث وفيضانات قد تقضي على البنية التحتية للطرق وكذلك الأسرية. ولاية الخرطوم ممثلة في وزارة البنية التحتية لعلها قد أعدّت العدة في تنسيق مع المحليات لبدء مشروع نظافة مجاري تصريف المياه وإعادة حفر هذه الجداول لتساعد على تصريف مياه الأمطار داخل الأحياء السكنية والتي تكون سبباً مباشراً في توالد الحشرات والبعوض وتصيب المواطن بالأمراض الفتاكة ومما يتطلب عمل مسح صحي عن طريق رش الولاية بمبيدات جواً. حتى لا تفاجأ وزارة البنية التحتية بالأمطار التي تغلق الطرق وظهور برك ومستنقعات مائية على الطرقات ومداخل الكباري والأنفاق وتسعى بعد ذلك في إحضار عربات شفط المياه وعلى قلتها وقد يحدث من لا يحمد عقباه ، عليها عمل مسح لتلك الأماكن التي تتجمّع فيها المياه مثل نفق عفراء ، الناحية الشرقية للكوبري النفق بالسوق المركزي ، على سبيل المثال لتتم المعالجة كما كان في السابق بحفر آبار مع السبت تانك لسحب تلك المياه التي قد يكون الوقت غير كاف لعمل مجارٍ جيدة للتصريف….