يتم الآن تعزيز العديد من عصائر البرتقال بفيتامين د، وسيوفر كوب سعة 8 أونصات حوالي 100 وحدة دولية منه. يعد صفار البيض مصدرًا جيدًا آخر لأنه يحتوي على 40 وحدة دولية من فيتامين د. يمكن أن تكون الحبوب المدعمة بفيتامين د خيارًا غذائيًا آخر لفيتامين أشعة الشمس، حيث يعد كوب واحد من Multi Grain Cheerios مع نصف كوب من الحليب المدعم أيضًا بفيتامين D هو 90 وحدة دولية. حصة 3. 5 أونصة من كبد البقر تحتوي على حوالي 50 وحدة دولية من فيتامين د. يعتبر زيت كبد الحوت مصدرًا ممتازًا لفيتامين د، حيث تحتوي ملعقة طعام واحدة على حوالي 1300 وحدة دولية. تعتبر مكملات فيتامين (د) دائمًا خيارًا متاحًا، خاصةً إذا كان الشخص لا يأكل الكثير من الأطعمة الغنية بفيتامين (د) وكان في الداخل معظم الوقت. فوائد الشمس للعضو الذكري.. وكيفية زيادة فيتامين د | الرجل. استشر طبيبك بشأن توصيته الخاصة بمكملات فيتامين د، وبشكل عام، يُنصح بتناول فيتامين د 3 حتى 2000 وحدة دولية يوميًا. هل الشمس مفيدة للخصيتين؟ من بين فوائد تعريض العضو الذكري لأشعة الشمس، هو أنه عندما يكون الجو دافئًا، يرتاح كيس الصفن وتستقر الخصيتان في الأسفل، ولكن عندما يكون الجو باردًا، ينقبض كيس الصفن وتقترب الخصيتان من الجسم.
تمتد فوائد أشعة الشمس لتشمل الصحة النفسية, فتساعد على الاسترخاء والراحة, كما تمنع الإصابة بالاكتئاب النفسي, والفصام, عن طريق إفراز مادة الأندروفين. تساعد أشعة الشمس في علاج بعض الأمراض, مثل: الصدفية التي تصيب حوالي 2% من الأوروبيين, كما قد تساعد في علاج السل. أما عن كيفية التعرض للشمس فإن الملابس تعيق تعرض الجلد للشمس, وكذلك النوافذ فإنها تقلل من دخول الأشعة فوق البنفسجية. كيف نستفيد فيتامين د من الشمس وكيف يتم التعرض لأشعتها - موقع الاستشارات - إسلام ويب. تختلف كمية فيتامين د التي تنتج من أشعة الشمس من شخص لآخر, فالأشخاص ذوي البشرة الفاتحة ينتجون كمية أكبر من فيتامين د عند التعرض لأشعة الشمس. ويكفي التعرض لمدة 15 دقيقة لأشعة الشمس على الوجه, والذراعين, والساقين, بدون استخدام واقي الشمس لإنتاج 1500-3000 وحدة فيتامين د, وهذه الكمية تكفي الإنسان لمدة تتراوح من يوم إلى ثلاثة أيام, وبصفة عامة يعتبر التعرض لأشعة الشمس لمدة 15-20 دقيقة ثلاث مرات أسبوعيًا آمنًا, ولا يسبب أضرارًا للجلد, وكافٍ لتوفير كميات صحية من فيتامين "د" لأجسامنا. يكون بين الساعة 10-2, ويكون التعرض مباشرة للشمس, ويجب التنويه إلى أن إنتاج فيتامين د عن طريق أشعة الشمس له ميزة بالمقارنة, مع تناوله مثل زيت السمك مثلاً, إلى أن إنتاج فيتامين د عن طريق أشعة الشمس لا يصل إلى معدلات زائدة أو ضارة, حيث إن هناك عملية توازن يقوم بها الجلد تلقائيًا, ويتم التخلص من الفيتامين د الزائد عن الحد.
كذلك، من المعروف جدا عن الفيتامين D أهميته البالغة لصحة العظام، لكن نقص هذا الفيتامين لا يرتبط بمشاكل العظام فحسب، بل يتعداه إلى التسبب بظهور أمراض أخرى، بما فيها أمراض تتعلق بجهاز المناعة، مثل التصلب اللويحي (Multiple Sclerosis - تصلب الأنسجة العصبية المتعدد)، وحتى السرطان. خلال العام 2008، أصدرت بعض الجهات المختصة توصيات تشير إلى ضرورة فحص إمكانية إعطاء كل شخص بلغ 65 عاما وما فوق من العمر جرعة تبلغ 1000 IU (وحدة قياس عالمية) من الفيتامين D في كل يوم، وذلك وفقا لنمط التغذية الذي يتبعة وتبعا لمدى تعرضه لأشعة الشمس. لكن على الرغم من هذه التوصيات، فإن ما نسبته 22% فقط من المشاركين في الاستطلاع ممن تجاوزت أعمارهم الـ 55 عاما، يتناولون الفيتامين D. ومن بين الجوانب الأخرى التي قام البحث المذكور بفحصها، موضوع أسباب نقص الفيتامين D لدى بعض المجتمعات المتدينة، ومقارنتها بمستويات هذا الفيتامين لدى غير المتدينين ممن يعيشون في المكان نفسه، حيث تبين أن نسبة الفيتامين D لدى النساء المتدينات اللاتي يتبعن نمط لباس محتشما يغطي الجزء الأكبر من أجسامهن كانت أقل بكثير منها لدى النساء غير المتدينات. فيتامين د و الشمس. ويشير مختص في المجال إلى أن كل من لا يتعرض لأشعة الشمس - بما في ذلك من يمتنع عن ذلك لأسباب اجتماعية أو دينية - إنما يمنع وصول أشعة الشمس إلى جسمه.
من الناحية المثالية ، يجب على المرء ألا يستهلك أكثر من 600 إلى 800 UI من فيتامين (د) في اليوم.