الطباعة بالاستنسل (Stencil printing) اشتهرت اليابان منذ القدم بمطبوعاتها الجميلة التي استعملت فيها طريقة الطباعة بالاستنسل – وتتلخص الطريقة في تفريغ الزخارف على ورق مقوى لا ينفذ منه اللون ولا يتشرب به حيث يستعمل هذا الورق لعزل الصبغة عن القماش ولهذا تغطى الأماكن التي لا يراد تلوينها ، أما الأماكن المفرغة فهي التصميمات التي تطبع بالألوان المختلفة. وقد يجوز عمل الزخارف على الخشب أو المعدن ، وقد تتخذ الطباعة شكلا دقيقا أو قد تظهر مسافات كبيرة تتطلب كمية كبيرة من الألوان. والتصميمات التي تستعمل في الطباعة بالاستنسل محددة باستعمال لون واحد فقط كما أنها تستعمل في الأقمشة ذات العرض الضيق. طباعه المنسوجات مع شرح طرق الطباعه وانواعها - الصفحة 2. وقد أدى البحث في تعديل طريقة الطباعة بالاستنسل وإصلاح إمكانياتها إلى ابتكار طريقة الطباعة بالشبلونات التي أصبح لها شأن عظيم في الطباعة على القماش. طباعة الشبلونات ( Screen printing): تعد هذه الطريقة من طرق الطباعة اليدوية والآلية في نفس الوقت ،وتعتبر هذه الطريقة تطورا لطريقة الطباعة بالاستنسل المأخوذة من اليابان. وتعتبر الطرق الآلية للطباعة تطورا حتميا في عصر العلم ، ومن أهم هذه الطرق: ماكينة البيروتين ( Perrotine printing): تعتبر الطباعة اليدوية من أقدم أنواع الطباعة ولا تستخدم الآن إلا نادرا ويحفر الرسم بالبارز على كتل خشبية لا تتجاوز حجما معينا حتى يتناسب مع قدرة العامل على الإمساك بها بيده.
طباعة النسيج هي عملية تطبيق بعض الألوان على الأقمشة وفق رسم ونقش معينين، وعادة ما تكون وفق تكرار واضح ومحدد. ترتبط طباعة النسيج بصباغته ، ففي الصباغة يغطى القماش بكامله وبتجانس بنفس اللون في حين أنه في الطباعة يمكن استخدام لون واحد أو أكثر لتشكيل نقش معين، فتكون الطباعة هي شكل موضعي للصباغة، بحيث تطبق الملونات على مناطق مختارة من النسيج لإنشاء التصميم. تستخدم في الطباعة القوالب الخشبية، والرواسم (صَفِيحَةٌ مَعْدِنِيَّةٌ يُحْفَرُ عَلَيْهَا خَطٌّ أَوْ رَسْمٌ تُسْتَعْمَلُ فِي الطِّبَاعَةِ)، والصفائح المحفورة، والأسطوانات، والأقمشة (يطلق عليها حرير لأن الأقمشة التي استخدمت سابقًا من الحرير). تحتوي الأصبغة على مواد مثخنة لتمنع انتشار اللون بسبب الخاصة الشعرية خارج حدود الرسمة. وتعتبر الطباعة في الوقت الحالى من أهم عوامل الموضة في صناعة الملابس، وفي الوقت الحالي تنتشر ثلاثة أنواع من الطباعة وهي الطباعة بالقوالب المسطحة (الشبلونات) والطباعة اليدوية (بالشابلونة الحريرية) والطباعة بالقوالب الأسطوانية (بالشبلونات الدائرية). أما بالنسبة للطباعة بالشابلونة فهى عبارة عن إطار خشبي تم شد الحرير عليه وبعد ذلك تم طلائه بمادة تسمى الحساس الضوئى لاعداده لوضع الرسم المطلوب طباعته بواسطة التصوير الضوئى عن طريق ورق شفاف تم الرسم عليه بواسطة حبر يعزل الضوء بعدها تعالج الشابلونة تفتح بالماء مع الضغط حتى تسقط الاماكن التي كانت مغطاه بالحبر العازل للضوء على الكلك بعد ذلك ببعض المواد الكيميائية لتصبح جاهزة للطباعة ومن ثم يتم استخدامها بوضع الحبر بداخها وتحريكة فيتم نزول الحبر من الجزء المراد طباعته فقط تاريخ [ عدل] إن التغيير الأكبر في الموضة والتصميم الذي حدث في النسيج الأوروبي كان استخدام النسيج المطبوع.
(التصميم) الموضع المجوف في الوحدة عبارة عن فرشاة خاصة تسمى (Stencil Paddle 9) وهي كثيفة ومسطحة - يمكنك استخدام أحجام مختلفة من فرش السطح حسب مساحة الوحدة المراد طباعتها ، والطريقة هي لتلامس الألوان المطبوعة وإزالة الألوان الزائدة لتجنب العيوب المزعجة ويمكن استخدامها. ضع الخلية المجوفة والفرشاة (الثقب) في وضع رأسي فوق السطح المراد طباعته ، ويجب أن تتقارب ضربة الفرشاة حول الخلية المجوفة ويمكن تفريغ الخلايا بإحدى الطريقتين التاليتين: عند الطباعة داخل خلية مجوفة ، ابدأ بالخط الخارجي المحدد للخلية واتبع مركز الخلية (عادةً ما يستخدم في مناطق ضيقة) 9 والخلية. الطريقة الثانية هي وضع الخلية على سطح النسيج المراد طباعته ولونه من حوله ، بدءًا من الخط المحيط بالخلية في الاتجاه الخارجي ((باستخدام مساحة كبيرة)).