عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: (( ما مِن مسلمٍ يموتُ فيشهَدُ له أربعةُ أهلِ أبياتٍ مِن جيرانه الأدنَينَ أنَّهم لا يعلمونَ إلا خيرًا ؛ إلاَّ قالَ الله: قد قبِلتُ عِلمَكُم فيه ، وغَفرتُ له ما لا تعلَمون)). عن أبي هريرة رضي اله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن))! قيل: من يا رسول الله ؟ قال: (( الذي لا يأمن جاره بوائقه! آيات عن حق الجار. )) متفق عليه. عن عائشة رضي الله عنها قالت: (( قلتُ يا رسول الله إنَّ لي جارينِ فإلى أيِّهما أُهدي ؟ قال:" إلى أقربِهما منكِ بابًا)). في رواية لمسلم: (( لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه)). حديث إبن عمر قال: خرج رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في غزاة فقال: (( لا يُصحبنا اليوم من آذى جاره)). عن نافع بن الحارث ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من سعادة المرء المسلم: المسكن الواسع ، والجار الصالح ، والمركب الهنيء)). يقول النبي عليه الصلاة والسلام: ((مَا تَقُولُونَ فِي الزِّنَا؟ قَالُوا حَرَّمَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، فَهُوَ حَرَامٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأصْحَابِه: لأنْ يَزْنِيَ الرَّجُلُ بِعَشْرِ نِسْوَةٍ أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَزْنِيَ بِامْرَأَةِ جَارِهِ، قَالَ فَقَالَ: مَا تَقُولُونَ فِي السَّرِقَةِ؟ قَالُوا: حَرَّمَهَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ، فَهِيَ حَرَامٌ قَالَ: لأنْ يَسْرِقَ الرَّجُلُ مِنْ عَشْرِ أَبْيَاتٍ أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَسْرِقَ مِنْ جَارِهِ)).
عن ابن عمر وعائشة رضي الله عنهما قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه)) متفق عليه. عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( خيرُ الأصحابِ عِندَ الله خيرُهُم لصاحِبه ، وخيرُ الجيرانِ عِند الله خيرُهُم لجاره)). وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يا أبا ذر ، إذا طبخت مرقة ؛ فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك)) رواه مسلم. احاديث عن حق الجار. في رواية له عن أبي ذر قال: إن خليلي صلى الله عليه وسلم أوصاني: (( إذا طبخت مرقاً فأكثر ماءه ، ثم انظر أهل بيت من جيرانك ، فأصبهم منها بمعروفٍ)). عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: (( ما مِن مسلمٍ يموتُ فيشهَدُ له أربعةُ أهلِ أبياتٍ مِن جيرانه الأدنَينَ أنَّهم لا يعلمونَ إلا خيرًا ؛ إلاَّ قالَ الله: قد قبِلتُ عِلمَكُم فيه ، وغَفرتُ له ما لا تعلَمون)). عن أبي هريرة رضي اله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن))! قيل: من يا رسول الله ؟ قال: (( الذي لا يأمن جاره بوائقه! )) متفق عليه. عن عائشة رضي الله عنها قالت: (( قلتُ يا رسول الله إنَّ لي جارينِ فإلى أيِّهما أُهدي ؟ قال:" إلى أقربِهما منكِ بابًا)).
فيديو عن حقوق الجار لمعرفة المزيد شاهد الفيديو التالي
عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( ( قلتُ يا رسول الله إنَّ لي جارينِ فإلى أيِّهما أُهدي ؟ قال:" إلى أقربِهما منكِ بابًا)). في رواية لمسلم: ( ( لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه)). حديث إبن عمر قال: خرج رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في غزاة فقال: ( ( لا يُصحبنا اليوم من آذى جاره)). عن نافع بن الحارث ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ( من سعادة المرء المسلم: المسكن الواسع ، والجار الصالح ، والمركب الهنيء)). يقول النبي عليه الصلاة والسلام: ( ( مَا تَقُولُونَ فِي الزِّنَا؟ قَالُوا حَرَّمَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، فَهُوَ حَرَامٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأصْحَابِه: لأنْ يَزْنِيَ الرَّجُلُ بِعَشْرِ نِسْوَةٍ أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَزْنِيَ بِامْرَأَةِ جَارِهِ، قَالَ فَقَالَ: مَا تَقُولُونَ فِي السَّرِقَةِ؟ قَالُوا: حَرَّمَهَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ، فَهِيَ حَرَامٌ قَالَ: لأنْ يَسْرِقَ الرَّجُلُ مِنْ عَشْرِ أَبْيَاتٍ أَيْسَرُ عَلَيْهِ مِنْ أَنْ يَسْرِقَ مِنْ جَارِهِ)). احاديث عن الجار - ووردز. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ( يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها و لو فرسن شاةٍ)) متفق عليه.
عن أبي هريرة قال: قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: إن فلانة تقوم الليل ، وتصوم النهار ، وتفعل ، وتصدق ، وتؤذي جيرانها بلسانها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ( لا خير فيها، هي من أهل النار ، قالوا: وفلانة تصلي المكتوبة ، وتصوم رمضان ، وتصدق بأثوار ، ولا تؤذي أحداً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هي من أهل الجنة)).
من آذى جاره آذى رسول الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من آذى جاره فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن حارب جاره فقد حاربني، ومن حاربني فقد حارب الله)) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها و لو فرسن شاةٍ)) متفق عليه. بل لقد كان العرب قديما يتفاخرون بأنهم يحسنون الجوار ويدافعون عن جارهم ويغيثونه ، ولم يأت الإسلام ليحث على حفظ جوار المسلم فحسب بل إن كل جوار مصون مسلم كان أو نصرانيا أو يهوديا فهو حق إنساني أصيل
فقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لأصحابه: لأن يزني الرَّجل بعشرة نسوةٍ أيسرُ عليه من أن يزني بامرأة جاره. فقال: ما تقولون في السَّرقة؟ قالوا: حرَّمها الله ورسوله، فهي حرامٌ. قال: لأن يسرق الرَّجل من عشرة أبياتٍ أيسرُ عليه من أن يسرق من جاره) أخرجه أحمد. عن أبي هُريرة رضي الله عنه قال: (جاء رجلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم يشكو جاره، فقال: اذهب فاصبر. فأتاه مرَّتيْن أو ثلاثاً، فقال: اذهب فاطرح متاعك في الطَّريق. فطرح متاعه في الطَّريق، فجعل النَّاس يسألونه، فيُخبرهم خبره، فجعل النَّاس يلعنونه: فعل الله به؛ وفعل وفعل. فجاء إليه جاره فقال له: ارجع؛ لا ترى مني شيئاً تكرهه) أخرجه أبوداود. فعن أبي هُريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال: (لا يدخل الجنَّة من لا يأمن جاره بوائقه) أخرجه مُسلمٌ. احاديث الرسول عن الجار. عن نافع بن عبدالحارث رضي الله عنه عن النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: (من سعادة المرء المُسلم: المسكن الواسع، والجار الصَّالح، والمركب الهنيء) أخرجه البُخاريُّ. قال مُجاهد بن جبرٍ رحمه الله تعالى: (إنَّ عبدالله بن عمرو ذُبحت له شاةٌ في أهله، فلمَّا جاء قال: أهديتم لجارنا اليهوديِّ؟ أهديتم لجارنا اليهوديِّ؟ سمعت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقول: ما زال جبريل يُوصيني بالجار حتَّى ظننت أنَّه سيُورِّثه) أخرجه أبوداود والتِّرمذيُّ.