وبمجرد انتهاء المدة المقررة لتأجيل مدفوعات القروض، قد يكون من الضروري مراجعة جودة الأصول لقياس الخسائر المستترة والكشف عن البنوك الضعيفة لتحديد مستويات الكفاية الرأسمالية. ماذا بمقدور صناع السياسات فعله أيضا لحماية أنفسهم؟ يتعين تصميم حلول تتناسب مع ظروف كل بلد، التي تتفاوت بدرجة كبيرة فيما بينها. ولكن ينبغي لهم بوجه عام: أولا، وضع أطر لتسوية الدين المحلي السيادي لتسهيل الحد من الرفع المالي وإعادة الهيكلة على نحو منظم عند اللزوم. ثانيا، زيادة الشفافية بشأن جميع الانكشافات السيادية الجوهرية لدى البنوك بغرض تقييم المخاطر الناجمة عن احتمالات التعثر السيادي. ثالثا، إجراء اختبارات لقدرة البنوك على تحمل الضغوط، مع مراعاة مختلف قنوات انتقال المخاطر عبر الرابطة بين البنوك والكيانات السيادية. جريدة الرياض | فحص حدة الإبصار المنزلي يكشف جودة الرؤية لدى الأطفال. رابعا، النظر في الخيارات المتاحة للحد من قوة هذه الرابطة - بما في ذلك تطبيق رسوم رأسمالية إضافية على حيازات البنوك من السندات السيادية التي تتجاوز حدودا معينة - بمجرد ترسخ التعافي بقوة أكبر وحسب الظروف السوقية. خامسا، تعزيز إجراءات تصفية أعمال البنوك على نحو منظم عند اللزوم وتوفير السيولة في أوقات الأزمات.
من المعروف أن المادة تتألف بأشكال ثلاث ، هي العناصر والمركبات و المخاليط ، والجسيمات وهي الجزيئات والذرات أو الأيونات ، حيث ترتبط الجسيمات بعضها بعض من خلال قوى متفاوتة القوة ، فنجد أن هذه القوة كبيرة في الحالة الصلبة وتكون متوسطة في الحالة السائلة ، وضعيفة في الحالة الغازية ، ويمكن الربط بين هذه القوى التي تربط جسيمات المادة بقوى الترابط بين الجزيئات " Intermolecular Forces " ، ولذلك يمكننا أن نميز بين الروابط الكيميائية Chemical Bonds، والترابط بين الجزيئات. الروابط الكيميائية والترابط بين الجزيئات فالروابط الكيميائية غالبًا ما تتكون من روابط قوية ، داخل الجزيء ، أما الترابط بين الجزيئات هو ترابط ضعيف يحدث خارج الجزئ نفسه ، ومن منطلق هذا المفهوم ، يكون لدينا فقط رابطة كيميائية حقيقة واحدة ، وهي هذه الرابطة التساهمية ، فهي الرابطة التي ليس لها أي وجود مادي ، ويتمثل ذلك في المجالات الجزيئية التي تحتوي على الزوج الالكتروني ، وتتكون جميع الروابط الأخرى من روابط بين الجزيئات. الرابطة الكيميائية فيوجد ثلاث أنواع من أنواع قوى التجاذب والروابط بين الجزيئات; هم قوى التشتت المعروفة بقوى لندن ، وقوى التجاذب ثنائية القطبية ، وقوى الترابط الهيروجيني.
ورأى أن "العراقيين خاضوا منذ تأسيس دولتهم الحديثة قبل نحو مائة عام، في صراعات على مستويات مختلفة، آيديولوجية وإثنية وطائفية، وفي خضمها نشأت حركات وتوجهات سياسية، أفرز نشاطها وتأثيرها مشاريع متضاربة، أخرت الوصول إلى نموذج سياسي معاصر يحمي مكانة الوطن. وهنا تبرز أهمية المجتمع المدني القوي والحيوي الذي يبقى رصيداً مهماً لدولة قابلة للعيش والنمو". وأوضح، أن "مسار الأحداث من حولنا يخبرنا بدرس تاريخي جديد، فالتوتر والاشتباك في منطقة نفترض أنها معزولة، سيصل تأثيرها الواسع إلى كل المعمورة، والعراق ليس بمقدوره التراجع عن دوره الحضاري بالبقاء مضطرباً غير قادر على الانخراط في التحولات المتسارعة، وأن يكون محطة عالمية لصياغة المصالح والحلول والفرص". العقوبات الأمريكية الجديدة تطال مؤسسات مالية روسية كبرى وبنات بوتين. وتابع قائلاً: "في هذه اللحظة الواعدة، لا يمكن النظر إلى وظيفة رئيس الجمهورية إلا بوصفها أداة فعالة في تكامل الأدوار، تحتاج قوة حكيمة ومعالجة لكثير من القيود والمشكلات التي ارتهنت المنصب طويلاً". وذكّر بما حدث له في عام 2007، قائلاً: "عندما كنت أكمل دراستي في بغداد، وفي ذروة العنف الذي شهدته البلاد، تشرفت بالحديث نيابة عن زملائي خريجي الدراسات العليا للتخطيط الاستراتيجي في كلية الدفاع الوطني هناك، عن حلم تطوير مفهوم السياسة؛ حيث يكون الإنسان والارتقاء به المحور الأساسي لجهود القادة".
وتعمل القناة الأخرى من خلال الاقتصاد الأوسع. فمن الممكن أن تؤدي صدمة في المالية العامة إلى رفع أسعار الفائدة على مستوى الاقتصاد ككل، وبالتالي الإضرار بربحية الشركات وزيادة مخاطر الائتمان بالنسبة إلى البنوك. وقد يؤدي ذلك بدوره إلى الحد من قدرة البنوك على إقراض الأسر وعملائها الآخرين من الشركات، ما يتسبب في كبح النمو الاقتصادي. يمكن لكل ما سبق أن يضع بعض حكومات الأسواق الصاعدة في موقف صعب. فمن ناحية، يقتضي تباطؤ التعافي استمرار هذه الحكومات في الإنفاق لدعم النمو. غير أن تزايد العوائد في الاقتصادات المتقدمة تزامنا مع بدء عودة البنوك المركزية إلى سياساتها النقدية العادية قد يجعل ديون الأسواق الصاعدة أقل جذبا للمستثمرين، ما ينشأ عنه ضغوط رافعة لتكلفة الاقتراض. لذلك يتعين توخي الحيطة المالية لتجنب تزايد حدة الارتباط بين الكيانات السيادية والبنوك. كذلك يمكن للحكومات تعزيز ثقة المستثمرين في أوضاعها المالية من خلال وضع خطط موثوقة لتقليص العجز على المدى المتوسط. ومن المهم أيضا دعم صلابة القطاع المصرفي من خلال الحفاظ على هوامش الأمان الرأسمالية لامتصاص الخسائر. ويمكن تحقيق ذلك من خلال خفض المبالغ المالية التي تقوم البنوك بتوزيعها على مساهميها في صورة توزيعات أرباح وعمليات لإعادة شراء الأسهم، ولا سيما في ظل درجة عدم اليقين الكبيرة التي تحيط بآفاق الاقتصاد.
ومع ذلك، أظهر العالمان تورينغ وجودل مفارقةً في قلب وصلب الرياضيات، مفادها أنه من المستحيل إثبات ما إذا كانت بعض العبارات الرياضية صحيحة أم خاطئة، وبعض المسائل الحسابية لا يمكن معالجتها باستخدام الخوارزميات، ومهما كان النظام الرياضي غنيًا كفايةً لوصف العمليات الرياضية التي نتعلمها في المدرسة، فإنه يعجز عن إثبات اتساقه مع ذاته. وبمرور عدة عقود، اقترح عالم الرياضيات ستيف سميل قائمةً من 18 مسألةً رياضيةً غير محلولة للقرن الحادي والعشرين، وتتعلق المشكلة الثامنة عشر والأخيرة منها بحدود الذكاء لكل من البشر والآلات على حد سواء. وتحدث المؤلف المشارك الدكتور ماثيو كولبروك من قسم الرياضيات التطبيقية والفيزياء النظرية فقال: «إن المفارقة التي حددها لأول مرة تورينغ وجودل مطروحة الآن في عصر الذكاء الاصطناعي بواسطة سميل وآخرين … توجد حدود أساسية متأصلة وجوهرية في الرياضيات، وبالمثل لا يمكن أن توجد خوارزميات خاصة بالذكاء الاصطناعي لمعالجة مسائل معينة». ويؤكد الباحثون أنه بسبب هذا التناقض، تظهر حالات قد توجد فيها شبكات عصبية جيدة ولكن مع ذلك لا يمكن بناء شبكة جديرة بالثقة بطبيعة الحال، فكما قال المؤلف المشارك الدكتور فيجارد أنتون من جامعة أوسلو: «بغض النظر عن مدى دقة بياناتك، لا يمكنك أبدًا الحصول على المعلومات المثالية لبناء الشبكة العصبية المطلوبة».
الثلاثاء 26/أبريل/2022 - 12:34 ص صورة من الأرشيف خففت الحكومة الكندية، من قواعد دخول البلاد الخاصة بكوفيد-19 مرة أخرى مع دخول البلاد في موسم الربيع ومع تخفيف القيود في جميع أنحاء البلاد. ورفعت أوتاوا اليوم الاثنين العديد من الإجراءات المتعلقة بالسفر مع العديد من الكنديين الباحثين عن رحلات إلى الخارج للمرة الأولى على الأرجح منذ بدء الجائحة. واعتبارا من الساعة 12:01 صباحا بالتوقيت الشرقي، لم يعد الأطفال غير الملقحين والمُلقحين جزئيًا والذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 11 عاما برفقة أحد الوالدين الملقحين بالكامل بحاجة إلى إكمال اختبار كوفيد-19 قبل الدخول لكندا. وقالت أوتاوا يوم الجمعة الماضي إن اختبارات ما قبل الدخول مطلوبة للمسافرين الذين تم تطعيمهم جزئيًا أو غير الملقحين الذين تبلغ أعمارهم 12 عاما أو أكبر والذين يحق لهم حاليا السفر إلى كندا. وفي وقت سابق من هذا العام ، قررت أوتاوا إلغاء متطلبات الاختبار قبل الوصول للمسافرين الملقحين بالكامل. ولم يعد يُطلب من المسافرين والأطفال الذين تم تطعيمهم بالكامل من سن 5 إلى 11 عاما تقديم خطة الحجر الصحي عند دخول كندا. بالإضافة إلى ذلك، لن تطلب الحكومة الفيدرالية بعد الآن من المسافرين الملقحين بالكامل الذين يدخلون كندا ارتداء أقنعة في الأماكن العامة.