صراحة – الرياض: بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بالنيابة، انطلقت اليوم أعمال المؤتمر الثاني "لمنهج السلف الصالح في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ودور المملكة في تعزيزه"، الذي تنظمه الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وذلك في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الإنتركونتننتال بالرياض، بحضور سماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ وعدد من أصحاب الفضيلة والمعالي. ولدى وصول سموه مقرّ المؤتمر كان في استقباله معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند ومسؤولي الهيئة. وفور وصول سموه عزف السلام الملكي ثم بدأ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم كلمة سماحة مفتي عام المملكة ألقاها نيابة عنه معالي الأمين العام لهيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور فهد بن سعد الماجد، نوه فيها بالمؤتمر وخيرية صدر هذه الأمة المشهود لهم بذلكَ على لسان النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وما وردَ من نصوص كثيرة في مدح الصحابةِ والحثّ على الاقتداء بهم وما يقتضي تقديمَهم في كل باب من أبواب الخير، وفي كل مجال من مجالاتِ هذا الدين ".
تاريخ إقامة المؤتمر 7-10 نوفمبر 1992م مدة المؤتمر 4ايام مكان إقامة المؤتمر قاعة الملك فيصل للمؤتمرات ـ فندق الرياض إنتركونتننتال راعي المؤتمر الملك فهد بن عبدالعزيز ـ يرحمه الله راعي حفل الافتتاح بالإنابة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الجهات المنظمة جمعية الأطفال المعوقين رئيس المؤتمر صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز ـ رئيس مجلس الأمناء رئيس اللجنة المنظمة معالي د. عبد الرحمن بن عبد العزيز السويلم الأمين العام أ. د. محسن بن علي فارس الحازمي أهم المحاور القوانين والتشريعات االبحث العلمي للتعرف على حجم وأنواع الإعاقة بالمملكة الكشف المبكر عن الإعاقة تدريب وتأهيل المختصين بمجال الإعاقة التوعية المجتمعية والتثقيف القطاع الخاص ودوره بخدمة قضية الإعاقة أهم المخرجات إعداد نظام رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة تنفيذ مشروع البحث الوطني لدراسة الإعاقة عدد الحضور 979
سبق- جدة: تنظم "الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد"، ممثلة في وكالة شؤون المساجد والدعوة والإرشاد ومعهد الأئمة والخطباء التابع للوكالة بالتعاون مع الإدارة العامة للأوقاف والمساجد والدعوة والإرشاد بمحافظة جدة؛ برنامج التأصيل الشرعي لفقه الانتماء والمواطنة لمدة ثلاثة أيام اعتباراً من يوم الاثنين "25/10"، برعاية كريمة من "الشيخ صالح آل الشيخ" وزير الشؤون الإسلامية، وذلك في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بجامعة الملك عبدالعزيز. وأهاب المدير العام للأوقاف والمساجد والدعوة والإرشاد بجدة "الشيخ علي بن عوضة الشمراني" بجميع الأئمة والخطباء والدعاة والمكاتب التعاونية والدعوية؛ بضرورة الحضور والمشاركة لتعم الفائدة ويتحقق الهدف من البرنامج، سائلاً الله تعالى أن يحفظ بلادنا وولاة أمرنا وأن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه.
اللقاء الشهري بعنوان (إدارة العلاقات والتواصل المؤسسي) تقديم م. ريان سمان جدة جامعة الملك عبدالعزيز قاعة الوقف العلمي 20\2\2020 26\4\1441 يوم الخميس البدء: 02:00 ظهرا الانتهاء: 03:0 ظهراً للتسجيل تسجيل حضور لمحاضرة نموذج "مشروعات" لرفع الكفاءة و الفعالية في تنفيذ المشاريع الوطنية لسعادة المهندس/ أحمد البلوي جدة جامعة الملك عبدالعزيز قاعة الملك فيصل للمؤتمرات 29-04-2018 البدء 01:00 مساءاُ الانتهاء 039:00 مساءاٌ انتهاء الحدث اللقاء الشهري الأول لعام 2018 محاضرة بعنوان القيادات الشابة والالهام استضافة سعادة م. بدر بن حامد العوجان الرئيس التنفيذي لشركة صافولا للأغذية جدة جامعة الملك عبدالعزيز قاعة الملك فيصل للمؤتمرات 28-01-2018 البدء: 06:30 مساءاٌ الانتهاء: 8:00 مساءاٌ انتهاء الحدث ExpTalk محاضرة ExpTalk لسعادة م.
وأبرز الشيخ البراهيم الدور البارز والمميز لسمو الأمير سلمان نحو هذه الفئة فقال: إنه منذ أن تبنى سمو الأمير سلمان هذا المشروع، فهو ولله الحمد والمنة أعطاه من وقته واهتماماته الشيء الكثير من اجتماعات ورعاية مناسبات والاهتمام وإيجاد موارد خاصة دائمة للأيتام لكي لا يكون الاعتماد الكلي على التبرعات بل هناك مصادر دخل تواصل مسيرة الاعتناء بهذه الفئة، وهذا بحد ذاته شيء عظيم. وأهاب الشيخ البراهيم في حديثه بجميع التجار ورجال الأعمال الموسرين والمواطنين على أن يكون لهم الحضور والمشاركة والوقوف مع هذه الفئة الغالية وبأي دعم سواء الدعم المالي، أو المعنوي إذ نحن والحمد لله في هذا الوطن غرس الله فينا حب الخير ومساعدة المحتاجين والوقوف والتكاتف معهم. والأمير سلمان أنا أسميه (رجل الخير) ورغم ارتباطاته ومشاغل سموه إلا أن أعمال البر والإحسان تحظى بأولوية كبيرة من اهتمامات سموه وفقه الله ولم يبخل بوقته في كل عمل خير سواء كان في مجال الأيتام أو مشروع الإسكان الخيري، أو جمعية البر، أو الجمعيات والمراكز الطبية أو مراكز الدعوة أو ذوي الاحتياجات الخاصة. ونحن كمواطنين ورجال أعمال نكن له كل الحب والتقدير للشيء الذي يعمله وهو حقيقة قدوتنا في هذا المجال في هذا العمل الرائع العمل الإنساني الذي يجعل من مجتمع الرياض مجتمعاً تكاتفياًَ كما هو الحال والحمد لله لكافة أبناء المجتمع السعودي، فنحن نتابع عبر وسائل الإعلام حينما تهب المملكة لمساعدة الدول والشعوب التي تتعرض لكوارث طبيعية أو فيضانات أو زلازل نجد أبناء هذا الوطن يلبون دعوة قيادتنا الرشيدة للمبادرة والمساهمة في مثل هذه الأعمال حتى أصبح المجتمع السعودي والحمد لله سمة بارزة في مجال العطاء وحب الخير ومساعدة الجميع.